المصدر -
اختار شبابٌ من جامعة الطائف، مهرجان ولي العهد للهجن،في نسخته السادسة؛ لاستكمال أحد أجزاء الأفلام الخمسة الوثائقية القصيرة التي يعملون ويعكفون على تحضيرها وإنهائها خلال شهر أغسطس الجاري، وذلك ضمن مبادرات هيئة الأدب والنشر والتَّرجمة.
وحرص ثلاثة من الطلاب في الفصل الدراسي الأخير،بجامعة الطائف والمختصون في السينما وإنتاج الأفلام الوثائقية، على إبراز المهرجان التاريخي، الذي يحتضنه ميدان الطائف منذ عام 2018، والذي يعد أهم فعالياته السنوية؛ لما يملكه من مقومات جعلته المهرجان الأول في العالم، بفضل أرقامه القياسية الكبيرة، متمثلة في عدد الملاك والمطايا والأشواط التي تقام فيه، مما أدخلته موسوعة "جنيس" للأرقام القياسية كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم.
ويضم فريق العمل: تركي السحيم، مدير الإنتاج، شاكربيك، المصور، ومشعل الثبيتي، المخرج، واحتاجوا ثلاثة أيام عملٍ في المرحلة التمهيدية للمهرجان، ومثلها في المرحلة النهائية في سبتمبر المقبل؛ بمعدل ثماني ساعات عمل في اليوم، حيث سيسلط الفريق الضوء على المهرجان في الفيلم قرابة أربعين بالمائة من مدة الفيلم الرئيسي.
وقال الثبيتي "فكرة ضم هذا الحدث الرياضي العريق للفيلم القصير وجدت ترحيبًا من فريق العمل والداعمين لنا، كما وجدت كامل التسهيلات من إدارة المهرجان، حيث استفدنا كثيرا من لجان المهرجان، والكفاءات الكبيرة فيه،وأصحاب الخبرة في عام رياضة الهجن، واعتقد أننا حققنا الهدف الرئيس ونتطلع لتقديم ما يحوز على رضا من سيتابع الفيلم بعد الانتهاء منه".
وكشف الثبيتي أن المرحلة الثانية، بعد ختام المهرجان بثلاثة أسابيع، وفيها سيتم تقديم الفيلم لمنصة شباك في هيئة الأدب والنشر والترجمة؛ إما لاعتماده، أو تعديل الملاحظات إن وجدت.
وتعتبر منصة "شباط" منصةً تدعم صناع المحتوى الأدبي المرئي، عبر تقديم دعم مادي، واستشاري وترويجي لعدد 20 صانع لإنتاج خمس فيديوهات مبتكرة متعددة اللغة لكل صانع، دعمًا لإيصاله إلى المتلقي السعودي والعالمي.
وختم الثبيتي "أتمنى من الله العلي القدير أن نوفق في انتاج فيلم ممتاز عن الطائف وأن نوفق أيضاً في المواد المختارة ومن بينها هذا المهرجان الذي يحمل اسم قائدنا الملهم وصاحب الرؤية الوطنية الكبيرة".
وحرص ثلاثة من الطلاب في الفصل الدراسي الأخير،بجامعة الطائف والمختصون في السينما وإنتاج الأفلام الوثائقية، على إبراز المهرجان التاريخي، الذي يحتضنه ميدان الطائف منذ عام 2018، والذي يعد أهم فعالياته السنوية؛ لما يملكه من مقومات جعلته المهرجان الأول في العالم، بفضل أرقامه القياسية الكبيرة، متمثلة في عدد الملاك والمطايا والأشواط التي تقام فيه، مما أدخلته موسوعة "جنيس" للأرقام القياسية كأكبر مهرجان لرياضة الهجن في العالم.
ويضم فريق العمل: تركي السحيم، مدير الإنتاج، شاكربيك، المصور، ومشعل الثبيتي، المخرج، واحتاجوا ثلاثة أيام عملٍ في المرحلة التمهيدية للمهرجان، ومثلها في المرحلة النهائية في سبتمبر المقبل؛ بمعدل ثماني ساعات عمل في اليوم، حيث سيسلط الفريق الضوء على المهرجان في الفيلم قرابة أربعين بالمائة من مدة الفيلم الرئيسي.
وقال الثبيتي "فكرة ضم هذا الحدث الرياضي العريق للفيلم القصير وجدت ترحيبًا من فريق العمل والداعمين لنا، كما وجدت كامل التسهيلات من إدارة المهرجان، حيث استفدنا كثيرا من لجان المهرجان، والكفاءات الكبيرة فيه،وأصحاب الخبرة في عام رياضة الهجن، واعتقد أننا حققنا الهدف الرئيس ونتطلع لتقديم ما يحوز على رضا من سيتابع الفيلم بعد الانتهاء منه".
وكشف الثبيتي أن المرحلة الثانية، بعد ختام المهرجان بثلاثة أسابيع، وفيها سيتم تقديم الفيلم لمنصة شباك في هيئة الأدب والنشر والترجمة؛ إما لاعتماده، أو تعديل الملاحظات إن وجدت.
وتعتبر منصة "شباط" منصةً تدعم صناع المحتوى الأدبي المرئي، عبر تقديم دعم مادي، واستشاري وترويجي لعدد 20 صانع لإنتاج خمس فيديوهات مبتكرة متعددة اللغة لكل صانع، دعمًا لإيصاله إلى المتلقي السعودي والعالمي.
وختم الثبيتي "أتمنى من الله العلي القدير أن نوفق في انتاج فيلم ممتاز عن الطائف وأن نوفق أيضاً في المواد المختارة ومن بينها هذا المهرجان الذي يحمل اسم قائدنا الملهم وصاحب الرؤية الوطنية الكبيرة".