المصدر - صقر الغامدي
أكد المدير العام للتعليم بمنطقة الباحة الدكتور عبد الخالق بن حنش الزهراني أن تعزيز الأداء المدرسي والعناية بنواتج التعلم هما من أهم الأهداف التي تعمل الإدارة والمدارس طوال العام على رعايتها وتجويدها وبما ينعكس في نهاية المطاف على جودة المخرج النهائي ممثلًا في الطلاب والطالبات في ظل الدعم ا الغير محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين " يحفظه الله" وسمو ولي عهده الأمين " يحفظه الله".
جاء ذلك خلال لقائه بمديري ومديرات المدارس اليوم الاثنين 8/ 2 / 1446 هـ في قاعة الأمير فيصل التعليمية، بحضور مساعدي المدير العام ومديري مكاتب التعليم والإدارات والمشرفين والمشرفات
وأكد الدكتور عبد الخالق الزهراني خلال اللقاء حرص تعليم المنطقة على تبني التعليم النوعي الذي من شأنه تحقيق تطور المنشود في الارتقاء بالتحصيل الدراسي ورفع مستوى نتائج التعلم، من خلال تعزيز جوانب الدعم الإيجابي وتطوير العلاقة التفاعلية بين المعلمين والطلاب وإثراء مشاركة الأسر في العمل التعليمي، والدعم الدائم لجهود مدير ومديرة المدرسة والمعلمين والمعلمات من أجل تحقيق منظومة تعليمية تكاملية ترقى بالمستوى التحصيلي للطلاب والطالبات.
وأشار إلى أن مدير المدرسة عليه أن يكون قادرا على استشراف المستقبل، ومواجهة التحديات والتكيف مع المتغيرات والتحولات التنظيمية، وتعزيز دور المؤسسة التعليمية والارتقاء بها إلى أعلى المعايير، وتحويلها إلى مؤسسة تعليمية أكثر إبداعًا ونجاحًا، وهذا هو المأمول الذي نتطلع إليه من هذا الملتقى بمخرجات نوعية تثري العمل القيادي.
وأكد المدير العام أهمية توفير بيئة مدرسية جاذبة، تلبي جميع الاحتياجات التربوية والتعليمية للمنتمين لها وتهيئتها التهيئة اللائقة والصحية للطلاب والطالبات، واستكمال جميع المتطلبات التربوية والإجراءات الاحترازية التي تضمن السلامة للطلاب والطالبات وتحقق البداية الجادة والأهداف المرسومة.
وأشاد في الوقت ذاته، بالجهود المبذولة من مديري ومديرات المدارس وجميع المنسوبين، لتحقيق الأهداف المرسومة في بناء أجيال تنجح في تحقيق طموحات القيادة الرشيدة.
وتخلل الملتقى العديد من ورقات العمل والمحاور المدرجة على جدول الأعمال استهدفت مديري ومديرات المدارس ومناقشة خطط المدارس نحو العناية بالتحصيل الدراسي وتنفيذ مبادرات الإدارة نحو ذلك قدمها عدد من المشرفين والمشرفات تضمنت الأولى ورقة عمل بعنوان " رحلة الطالب والتوجهات المستقبلية للتعليم" قدمتها المساعد للشؤون التعليمية الأستاذة نوال علي الدرمحي، وأخرى حول " الإشراف التربوي وتمكين المدرسة" عرضتها مدير أداء التعليم الأستاذة منى مشرف عدنان، وثالثة تضمنت" لوحة الأداء التعليمي" استعرضها الأستاذ غرم الله محمد مسفر، لتعقبها أخرى قدمها رئيس قسم الإشراف التربوي الأستاذ عبدالإله الفقيه تحدث خلالها عن "بناء خطط التعلم الأسبوعية والفصلية" تبعها ورقة سادسة اشتملت على " مستجدات برامج التوجيه الطلابي" من تقديم الأستاذ خالد حلسان، لتختتم أوراق العمل بورقة حوت "بناء خطة النشاط في المدرسة" قدمها الأستاذ أحمد سعد الدحيمي لتتاح في نهاية الملتقى عدد من المداخلات والرؤى المطروحة التي تمحورت حول تجويد الأداء التعليمي.
جاء ذلك خلال لقائه بمديري ومديرات المدارس اليوم الاثنين 8/ 2 / 1446 هـ في قاعة الأمير فيصل التعليمية، بحضور مساعدي المدير العام ومديري مكاتب التعليم والإدارات والمشرفين والمشرفات
وأكد الدكتور عبد الخالق الزهراني خلال اللقاء حرص تعليم المنطقة على تبني التعليم النوعي الذي من شأنه تحقيق تطور المنشود في الارتقاء بالتحصيل الدراسي ورفع مستوى نتائج التعلم، من خلال تعزيز جوانب الدعم الإيجابي وتطوير العلاقة التفاعلية بين المعلمين والطلاب وإثراء مشاركة الأسر في العمل التعليمي، والدعم الدائم لجهود مدير ومديرة المدرسة والمعلمين والمعلمات من أجل تحقيق منظومة تعليمية تكاملية ترقى بالمستوى التحصيلي للطلاب والطالبات.
وأشار إلى أن مدير المدرسة عليه أن يكون قادرا على استشراف المستقبل، ومواجهة التحديات والتكيف مع المتغيرات والتحولات التنظيمية، وتعزيز دور المؤسسة التعليمية والارتقاء بها إلى أعلى المعايير، وتحويلها إلى مؤسسة تعليمية أكثر إبداعًا ونجاحًا، وهذا هو المأمول الذي نتطلع إليه من هذا الملتقى بمخرجات نوعية تثري العمل القيادي.
وأكد المدير العام أهمية توفير بيئة مدرسية جاذبة، تلبي جميع الاحتياجات التربوية والتعليمية للمنتمين لها وتهيئتها التهيئة اللائقة والصحية للطلاب والطالبات، واستكمال جميع المتطلبات التربوية والإجراءات الاحترازية التي تضمن السلامة للطلاب والطالبات وتحقق البداية الجادة والأهداف المرسومة.
وأشاد في الوقت ذاته، بالجهود المبذولة من مديري ومديرات المدارس وجميع المنسوبين، لتحقيق الأهداف المرسومة في بناء أجيال تنجح في تحقيق طموحات القيادة الرشيدة.
وتخلل الملتقى العديد من ورقات العمل والمحاور المدرجة على جدول الأعمال استهدفت مديري ومديرات المدارس ومناقشة خطط المدارس نحو العناية بالتحصيل الدراسي وتنفيذ مبادرات الإدارة نحو ذلك قدمها عدد من المشرفين والمشرفات تضمنت الأولى ورقة عمل بعنوان " رحلة الطالب والتوجهات المستقبلية للتعليم" قدمتها المساعد للشؤون التعليمية الأستاذة نوال علي الدرمحي، وأخرى حول " الإشراف التربوي وتمكين المدرسة" عرضتها مدير أداء التعليم الأستاذة منى مشرف عدنان، وثالثة تضمنت" لوحة الأداء التعليمي" استعرضها الأستاذ غرم الله محمد مسفر، لتعقبها أخرى قدمها رئيس قسم الإشراف التربوي الأستاذ عبدالإله الفقيه تحدث خلالها عن "بناء خطط التعلم الأسبوعية والفصلية" تبعها ورقة سادسة اشتملت على " مستجدات برامج التوجيه الطلابي" من تقديم الأستاذ خالد حلسان، لتختتم أوراق العمل بورقة حوت "بناء خطة النشاط في المدرسة" قدمها الأستاذ أحمد سعد الدحيمي لتتاح في نهاية الملتقى عدد من المداخلات والرؤى المطروحة التي تمحورت حول تجويد الأداء التعليمي.