المصدر - اكتشف العلماء العلامات الأولى للدورة الشمسية القادمة التي تبلغ 11 عاماً، في موجات صوتية داخل نجمنا، على الرغم من أن الشمس في منتصف دورتها الحالية ومن غير المتوقع أن تنتهي قبل ست سنوات من الآن .
وأشار العلماء إلى أن العلامات الأولى على بداية الدورة الشمسية القادمة قد رصدها فريق من جامعة برمنغهام وعرضها في الاجتماع الوطني لعلم الفلك التابع للجمعية الفلكية الملكية في لندن ، علما أن الدورة الشمسية الحالية التي تسمى "الدورة 25 " هي الآن في ذروتها، أو ما يعرف بـ"الحد الأقصى للطاقة الشمسية"، عندما ينقلب المجال المغناطيسي للشمس وتتبادل أقطابها أماكنها حتى منتصف عام 2025، حسب ما نشره موقع روسيا اليوم.
وتتميز هذه الفترة بزيادة نشاط البقع الشمسية، والتوهجات الشمسية، وانبعاثات الكتل الإكليلية. وتؤدي هذه الظواهر إلى زيادة الطاقة الكهرومغناطيسية الموجهة نحو الأرض، ما يؤدي إلى حدوث شفق أكثر تواترا ومرئيا عند خطوط العرض المنخفضة.
ويستخدم علماء الفلك الموجات الصوتية الداخلية للشمس لقياس كيفية دورانها، ما يجعل من الممكن رؤية نمط من الأحزمة (bands)، أو ما يسمى بالتذبذبات الالتوائية للمجال المغناطيسي الشمسي، والتي تدور بشكل أسرع أو أبطأ قليلا. وتتحرك هذه العناصر نحو خط استواء الشمس وأقطابها أثناء دورة النشاط.
وأشار العلماء إلى أن العلامات الأولى على بداية الدورة الشمسية القادمة قد رصدها فريق من جامعة برمنغهام وعرضها في الاجتماع الوطني لعلم الفلك التابع للجمعية الفلكية الملكية في لندن ، علما أن الدورة الشمسية الحالية التي تسمى "الدورة 25 " هي الآن في ذروتها، أو ما يعرف بـ"الحد الأقصى للطاقة الشمسية"، عندما ينقلب المجال المغناطيسي للشمس وتتبادل أقطابها أماكنها حتى منتصف عام 2025، حسب ما نشره موقع روسيا اليوم.
وتتميز هذه الفترة بزيادة نشاط البقع الشمسية، والتوهجات الشمسية، وانبعاثات الكتل الإكليلية. وتؤدي هذه الظواهر إلى زيادة الطاقة الكهرومغناطيسية الموجهة نحو الأرض، ما يؤدي إلى حدوث شفق أكثر تواترا ومرئيا عند خطوط العرض المنخفضة.
ويستخدم علماء الفلك الموجات الصوتية الداخلية للشمس لقياس كيفية دورانها، ما يجعل من الممكن رؤية نمط من الأحزمة (bands)، أو ما يسمى بالتذبذبات الالتوائية للمجال المغناطيسي الشمسي، والتي تدور بشكل أسرع أو أبطأ قليلا. وتتحرك هذه العناصر نحو خط استواء الشمس وأقطابها أثناء دورة النشاط.