المصدر -
نظمت عمادة التطوير والجودة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، حزمة من البرامج التدريبية، التي استهدفت منسوبي الجامعة والمهتمين بتطوير مهارات التدريب؛ لتمكينهم من تقديم التدريب والتطوير، وإعداد الحقائب التدريبية بطريقة علمية صحيحة.
ونفذت العمادة برنامج " إعداد المدربين (TOT) " على مدى ستة أيام، شملت نظريات التعلّم وأثرها في التدريب، واحتياجات المدرّب المختلفة، وتطوير نموذج الاتصال ومهارات التواصل، وتصميم المادة التدريبية التي تحقق الأهداف، وشرح مراحل إدارة العملية التدريبية، إضافة إلى تقييم الأداء، ومعرفة أنواع التقييم، وتطوير مهارات إدارة ورش وحلقات العمل وإجراء الجلسات التدريبية، وتطوير مهارات المتدرّبين في البحث عن المراجع المتعلقة بمواضيع مختلفة لدعم التدريب.
وعقدت العمادة برنامج "إعداد الحقائب التدريبية" لمدة ثلاثة أيام، تناولت التطبيق العملي لإعداد حقيبة تدريبية خاصة بالمتدرّب؛ بهدف الإلمام بأسس ومعايير الجودة في الحقائب التدريبية، بما يشمل بناء المنهج، وصياغة الأهداف، وأساليب التدريب، ومصفوفة الحقيبة التدريبية، وتقسيمها وأنواعها.
ويأتي ذلك ضمن جهود عمادة التطوير والجودة للمساهمة في تحقيق خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، الرامية إلى التميّز في التعليم والتعلّم، من خلال الدعم المهني، والإرشاد الوظيفي، والإثراء المعرفي والمهاري.
ونفذت العمادة برنامج " إعداد المدربين (TOT) " على مدى ستة أيام، شملت نظريات التعلّم وأثرها في التدريب، واحتياجات المدرّب المختلفة، وتطوير نموذج الاتصال ومهارات التواصل، وتصميم المادة التدريبية التي تحقق الأهداف، وشرح مراحل إدارة العملية التدريبية، إضافة إلى تقييم الأداء، ومعرفة أنواع التقييم، وتطوير مهارات إدارة ورش وحلقات العمل وإجراء الجلسات التدريبية، وتطوير مهارات المتدرّبين في البحث عن المراجع المتعلقة بمواضيع مختلفة لدعم التدريب.
وعقدت العمادة برنامج "إعداد الحقائب التدريبية" لمدة ثلاثة أيام، تناولت التطبيق العملي لإعداد حقيبة تدريبية خاصة بالمتدرّب؛ بهدف الإلمام بأسس ومعايير الجودة في الحقائب التدريبية، بما يشمل بناء المنهج، وصياغة الأهداف، وأساليب التدريب، ومصفوفة الحقيبة التدريبية، وتقسيمها وأنواعها.
ويأتي ذلك ضمن جهود عمادة التطوير والجودة للمساهمة في تحقيق خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، الرامية إلى التميّز في التعليم والتعلّم، من خلال الدعم المهني، والإرشاد الوظيفي، والإثراء المعرفي والمهاري.