المصدر -
أقامت هيئة الأدب والنشر والترجمة، مساء الخميس الماضي ليلة العشاء السعودي؛ التي قدمت فيها عدداً من الأطباق الوطنية، في احتفال يعرّف بثقافة وتراث الأطعمة السعودية. على هامش معرض سيئول الدولي للكتاب، الذي تحل في المملكة العربية السعودية كضيف شرف الدروة الحالية من المعرض. بحضور سعادة سفير خادم الحرمين الشريفين في كوريا الجنوبية الأستاذ سامي بن محمد السدحان، ونائب وزير الثقافة والرياضة والسياحة السيد جيون بيونج جوك، والرئيس التنفيذي لهيئة الأدب والنشر والترجمة الدكتور محمد بن حسن علوان، وحرم رئيس مجلس الوزراء السيدة تشوي اه يونغ، وسفير المجلس العالمي للسياحة السيدة دو يونغ شيم، بالإضافة لحضور مسؤولين وإعلاميين من جمهورية كوريا الجنوبية.
وتميزت ليلة العشاء السعودي بعزف موسيقي، وعرض حي للفنون الأدائية السعودية، إلى جانب تقديم أطباق متنوعة؛ تشمل كبيبة حائل، والكبسة الحساوية، والجريش، والمرقوق، وغيرها من المأكولات، إلى جانب تقديم الضيافة والقهوة السعودية.
وتأتي مشاركة المملكة كضيف شرف معرض سيئول الدولي للكتاب لتقدم تجربة ثقافية متكاملة تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة، بمشاركة مختلفة من القطاعات الثقافية؛ ممثلة بهيئة التراث، وهيئة الموسيقى، وهيئة الأفلام، وهيئة فنون الطهي، وهيئة الأزياء، إضافةً لدارة الملك عبدالعزيز.
يأتي ذلك بهدف إبراز المخزون المعرفي للمملكة وتراثها وآثارها وثقافتها وفنونها للجمهور الكوري، وذلك في إطار العلاقات الأخوية الوطيدة التي تربط البلدين الصديقين، وفي سياق حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفهِ أحد أهدافها الإستراتيجية التي تسعى لتحقيقها تحت مظلة رؤية السعودية 2030.
وتميزت ليلة العشاء السعودي بعزف موسيقي، وعرض حي للفنون الأدائية السعودية، إلى جانب تقديم أطباق متنوعة؛ تشمل كبيبة حائل، والكبسة الحساوية، والجريش، والمرقوق، وغيرها من المأكولات، إلى جانب تقديم الضيافة والقهوة السعودية.
وتأتي مشاركة المملكة كضيف شرف معرض سيئول الدولي للكتاب لتقدم تجربة ثقافية متكاملة تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة، بمشاركة مختلفة من القطاعات الثقافية؛ ممثلة بهيئة التراث، وهيئة الموسيقى، وهيئة الأفلام، وهيئة فنون الطهي، وهيئة الأزياء، إضافةً لدارة الملك عبدالعزيز.
يأتي ذلك بهدف إبراز المخزون المعرفي للمملكة وتراثها وآثارها وثقافتها وفنونها للجمهور الكوري، وذلك في إطار العلاقات الأخوية الوطيدة التي تربط البلدين الصديقين، وفي سياق حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفهِ أحد أهدافها الإستراتيجية التي تسعى لتحقيقها تحت مظلة رؤية السعودية 2030.