المصدر -
اختتمت بيوت نورة للخبرات التربوية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، برامجها و أنشطتها وخططها التدريبية للعام الدراسي 1445ه، للبيوت الثلاثة "الاستشارات والتنمية المهنية، والمواهب، والبيت الرقمي"، والتي استهدفت أعضاء الهيئة التعليمية، والإدارية، والطالبات، وفئات المجتمع المختلفة.
وتهدف بيوت نورة للخبرات التربوية إلى الريادة والتميُّز في المجال التربوي من خلال تقديم خدمات استشارية، وبحثية، وتدريبية، وشراكات مجتمعية نوعية، والتميُّز في برامج التنمية المهنية المستدامة للتربويين، وتشجيع نمو وتطوير التفكير الإبداعي للأفراد عبر المواهب، والإبداع، والتكنولوجيا.
ونفَّذت بيوت نورة 11 برنامجًا تدريبيًا نوعيًا، حول مواضيع هامة، مثل: الذكاء الاصطناعي التوليدي، ومساعدة الباحثات والطالبات في خططهم البحثية، على أيدي كفاءات وخبرات متخصصة من الجامعة.
وقدَّم بيت الاستشارات والتنمية المهنية 8 برامج تدريبية، منها: مشروع تحكيم الأدوات البحثية، الذي أُطلق قبل عامين؛ لخدمة طلاب وطالبات الدراسات العليا، والباحثين والباحثات من داخل وخارج الجامعة، وشهد توسعًا في مجال خدمته شاملًا مستفيدين من مختلف جامعات المملكة العربية السعودية، منها: جامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة جدة، وجامعة أم القرى، وجامعة القصيم.
ونفَّذ البيت الرقمي 3 برامج تدريبية قدَّم خلالها حزمة من الورش التدريبية، منها: ورشة عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي"؛ لتعريف المتدربات على الذكاء الاصطناعي التوليدي، والتطبيقات، والتحديات العملية له، ومراحل تطوره، وإيجابياته، وسلبياته.
وإلى جانب تنفيذ ورشة "تبويب المراجع العلمية باستخدام موقع Refworks"؛ لمساعدة الباحثات والطالبات في معرفة كيفية استخدام الموقع كإنشاء حساب مجاني، وآلية إنشاء المشاريع والمجلدات، وإضافة المراجع من مصادر متعددة وتعليمهم.
يُشار إلى أنَّ إدارة البيوت تعمل على تطوير الخطط التدريبية من خلال بحث الاحتياجات التدريبية، وتذليل المعوقات، والتوسع في المشاريع الداعمة للتوجهات الاستراتيجية للجامعة، وذلك بطرح خطط وأنشطة تتسم بالتنوع والشمولية؛ سعيًا منها إلى تحويل المعرفة العلمية إلى نتائج ومهارات فعلية.
ويأتي ذلك ضمن جهود بيوت نورة للخبرات التربوية، للمساهمة في تحقيق خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، عبر بناء منظومة متميِّزة للتجربة الطلابية تربط الأنشطة المصاحبة للمساقات الدراسية، والأنشطة الطلابية اللاصفية مع التركيز على تنمية القدرات الطلابية، ودعم نجاحات الطالبات، وبناء مجتمعات المعرفة.
وتهدف بيوت نورة للخبرات التربوية إلى الريادة والتميُّز في المجال التربوي من خلال تقديم خدمات استشارية، وبحثية، وتدريبية، وشراكات مجتمعية نوعية، والتميُّز في برامج التنمية المهنية المستدامة للتربويين، وتشجيع نمو وتطوير التفكير الإبداعي للأفراد عبر المواهب، والإبداع، والتكنولوجيا.
ونفَّذت بيوت نورة 11 برنامجًا تدريبيًا نوعيًا، حول مواضيع هامة، مثل: الذكاء الاصطناعي التوليدي، ومساعدة الباحثات والطالبات في خططهم البحثية، على أيدي كفاءات وخبرات متخصصة من الجامعة.
وقدَّم بيت الاستشارات والتنمية المهنية 8 برامج تدريبية، منها: مشروع تحكيم الأدوات البحثية، الذي أُطلق قبل عامين؛ لخدمة طلاب وطالبات الدراسات العليا، والباحثين والباحثات من داخل وخارج الجامعة، وشهد توسعًا في مجال خدمته شاملًا مستفيدين من مختلف جامعات المملكة العربية السعودية، منها: جامعة الملك عبدالعزيز، وجامعة جدة، وجامعة أم القرى، وجامعة القصيم.
ونفَّذ البيت الرقمي 3 برامج تدريبية قدَّم خلالها حزمة من الورش التدريبية، منها: ورشة عمل "الذكاء الاصطناعي التوليدي"؛ لتعريف المتدربات على الذكاء الاصطناعي التوليدي، والتطبيقات، والتحديات العملية له، ومراحل تطوره، وإيجابياته، وسلبياته.
وإلى جانب تنفيذ ورشة "تبويب المراجع العلمية باستخدام موقع Refworks"؛ لمساعدة الباحثات والطالبات في معرفة كيفية استخدام الموقع كإنشاء حساب مجاني، وآلية إنشاء المشاريع والمجلدات، وإضافة المراجع من مصادر متعددة وتعليمهم.
يُشار إلى أنَّ إدارة البيوت تعمل على تطوير الخطط التدريبية من خلال بحث الاحتياجات التدريبية، وتذليل المعوقات، والتوسع في المشاريع الداعمة للتوجهات الاستراتيجية للجامعة، وذلك بطرح خطط وأنشطة تتسم بالتنوع والشمولية؛ سعيًا منها إلى تحويل المعرفة العلمية إلى نتائج ومهارات فعلية.
ويأتي ذلك ضمن جهود بيوت نورة للخبرات التربوية، للمساهمة في تحقيق خطة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الاستراتيجية 2025، عبر بناء منظومة متميِّزة للتجربة الطلابية تربط الأنشطة المصاحبة للمساقات الدراسية، والأنشطة الطلابية اللاصفية مع التركيز على تنمية القدرات الطلابية، ودعم نجاحات الطالبات، وبناء مجتمعات المعرفة.