المصدر -
قبل ربع قرن غادرت مكة المكرمة بعد أن تخرجت من جامعة أم القرى وعندما عدت لها في هذه الأيام حدثت لي المفاجأة حيث إنني أصبحت تائهاً على الرغم من أنني قد عشت فيها سنوات عديدة.
بهذه العبارة حدثنا الشيخ إبراهيم توري من جامبيا والذي يؤدي فريضة الحج لهذا العام ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الذي تنفذه وزارة الشؤون الاسلامية فقال " عندما دخلت مكة المكرمة تهت فيها وأنا الذي عشت فيها سنوات عديدة فلم أجد حيّ النكاسة ولا شارع المنصور ولا حي الكدرة فهناك بنايات شاهقة وأبراج لم أعهدها سابقا.
لقد حدثت نقلة كبيرة تطويرية في مكة المكرمة فهناك القطارات والأبراج والشوراع الفسيحة والمباني الشاهقة وغيرها فهذه النقلة التطويرية الكبيرة التي تشهدها المملكة هي فخر لكل مسلم.
وأضاف إبراهيم بقوله حصلت على الشهادة الجامعية من جامعة أم القرى قبل ٢٥ سنة فتعلمنا التدريس وفق أصول التربية والتي استفدنا منها الكثير في مجال التعليم
وعدت إلى جامبيا حيث عملت مديراً لتعليم معلمي اللغة العربية والثقافة الإسلامية في جامعة جامبيا فتخرج على يدي ولله الحمد أكثر من ١٠٠٠ داعية ومعلم هناك.
وفي هذا العام شملتني مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية فأحمد الله تعالى على هذا الفضل والشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين ولوزارة الشؤون الإسلامية على حسن الاستقبال وكرم الضيافة وعلى هذه الخدمة المباركة لضيوف الرحمن.
بهذه العبارة حدثنا الشيخ إبراهيم توري من جامبيا والذي يؤدي فريضة الحج لهذا العام ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الذي تنفذه وزارة الشؤون الاسلامية فقال " عندما دخلت مكة المكرمة تهت فيها وأنا الذي عشت فيها سنوات عديدة فلم أجد حيّ النكاسة ولا شارع المنصور ولا حي الكدرة فهناك بنايات شاهقة وأبراج لم أعهدها سابقا.
لقد حدثت نقلة كبيرة تطويرية في مكة المكرمة فهناك القطارات والأبراج والشوراع الفسيحة والمباني الشاهقة وغيرها فهذه النقلة التطويرية الكبيرة التي تشهدها المملكة هي فخر لكل مسلم.
وأضاف إبراهيم بقوله حصلت على الشهادة الجامعية من جامعة أم القرى قبل ٢٥ سنة فتعلمنا التدريس وفق أصول التربية والتي استفدنا منها الكثير في مجال التعليم
وعدت إلى جامبيا حيث عملت مديراً لتعليم معلمي اللغة العربية والثقافة الإسلامية في جامعة جامبيا فتخرج على يدي ولله الحمد أكثر من ١٠٠٠ داعية ومعلم هناك.
وفي هذا العام شملتني مكرمة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ضمن برنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين الذي تنفذه وزارة الشؤون الإسلامية فأحمد الله تعالى على هذا الفضل والشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين ولسمو ولي عهده الأمين ولوزارة الشؤون الإسلامية على حسن الاستقبال وكرم الضيافة وعلى هذه الخدمة المباركة لضيوف الرحمن.