المصدر -
وقّعت مجموعة “روشن”، أحد المشاريع الكبرى المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، اتفاقية مع مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، بهدف دعم “مشروع المرأة السعودية” من خلال إصدار “كتاب ومعجم المرأة السعودية”، الأول من نوعه في المملكة.
تهدف الخطوة إلى تسليط الضوء على الهوية المتفرّدة للمرأة السعوديةوتهدف الخطوة إلى تسليط الضوء على الهوية المتفرّدة للمرأة السعودية، ودورها المحوري في تاريخ المملكة، حيث يُعدّ الكتاب بمثابة دراسة شاملة حول الدور البارز الذي اضطلعت به المرأة السعودية في تشكيل الهوية الوطنية للمملكة، والحفاظ على عاداتها وتقاليدها.واستند الكتاب إلى بحث منهجي متعمّق حول العادات الوطنية والعربية التي نقلتها النساء عبر الأجيال، بدءا من التقاليد المرتبطة بالمناسبات الاجتماعية مثل الولادات وحفلات الزفاف، ووصولًا إلى دورهنّ الرئيس في رعاية الأسرة والاهتمام بها والتفاعل مع المجتمع، كما يوثّق بعناية تامة إسهامات المرأة السعودية في مجالات متعدّدة، فيما يختص المعجم برصد الألفاظ المتعلقة بالمرأة في التراث السعودي بمختلف مناطق المملكة على تعددها.
ويُمثّل “مشروع المرأة السعودية” ركيزة بحثية وثقافية متميّزة، حيث يهدف إلى استعراض جميع جوانب الواقع المعيشي للمرأة السعودية، منذ توحيد المملكة في عام 1932 في مسعى لعرض التطوُّرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية لدور المرأة في المجتمع السعودي، مع التركيز على عاداتها وتقاليدها، بإصدار “كتاب ومعجم المرأة السعودية”، في جهد غير مسبوق للحفاظ على هذه السردية السعودية الفريدة، ونقلها للأجيال القادمة.
وبهذه المناسبة، قالت الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في مجموعة “روشن” غادة الرميان، إن إطلاق هذا المشروع يأتي في مرحلة فارقة في تاريخ المرأة السعودية، يؤطّرها التقدّم الملحوظ الذي تشهده المملكة في ظل رؤية 2030 التي قدمَّت كل الإمكانات لدعم النساء السعوديات وتمكينهن.وأعربت عن فخرها لدى استعراض الإنجازات الوطنية، خاصة عندما ترى النساء يتفوّقن في مختلف القطاعات، سواء كُنّ طبيبات، أو مهندسات أو فنانات أو ورياضيات أو أمهات متفانيات في تنشئة الجيل القادم من الطاقات الوطنية.وتأتي الشراكة بين “روشن” ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية امتدادًا لاستراتيجية المجموعة الساعية لتعزيز جودة الحياة في جميع أنحاء المملكة، عبر توظيف مكانتها الراسخة ومواردها في إحداث تأثيرات ملموسة.
وجرى توقيع الاتفاقية في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية, بحضور عضو مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية، الأميرة هيفاء بنت فيصل بن عبدالعزيز، والأمين العام للمركز الأميرة مها بنت فيصل بن عبدالعزيز، ومثل الطرفين بالتوقيع الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في “روشن”، غادة الرميان، ومساعد الأمين العام للمركز، إبراهيم الدغيثر ومديرة مشروع المرأة السعودية والمشرفة العلمية على الكتاب والمعجم الدكتورة دلال الحربي..
تهدف الخطوة إلى تسليط الضوء على الهوية المتفرّدة للمرأة السعوديةوتهدف الخطوة إلى تسليط الضوء على الهوية المتفرّدة للمرأة السعودية، ودورها المحوري في تاريخ المملكة، حيث يُعدّ الكتاب بمثابة دراسة شاملة حول الدور البارز الذي اضطلعت به المرأة السعودية في تشكيل الهوية الوطنية للمملكة، والحفاظ على عاداتها وتقاليدها.واستند الكتاب إلى بحث منهجي متعمّق حول العادات الوطنية والعربية التي نقلتها النساء عبر الأجيال، بدءا من التقاليد المرتبطة بالمناسبات الاجتماعية مثل الولادات وحفلات الزفاف، ووصولًا إلى دورهنّ الرئيس في رعاية الأسرة والاهتمام بها والتفاعل مع المجتمع، كما يوثّق بعناية تامة إسهامات المرأة السعودية في مجالات متعدّدة، فيما يختص المعجم برصد الألفاظ المتعلقة بالمرأة في التراث السعودي بمختلف مناطق المملكة على تعددها.
ويُمثّل “مشروع المرأة السعودية” ركيزة بحثية وثقافية متميّزة، حيث يهدف إلى استعراض جميع جوانب الواقع المعيشي للمرأة السعودية، منذ توحيد المملكة في عام 1932 في مسعى لعرض التطوُّرات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية لدور المرأة في المجتمع السعودي، مع التركيز على عاداتها وتقاليدها، بإصدار “كتاب ومعجم المرأة السعودية”، في جهد غير مسبوق للحفاظ على هذه السردية السعودية الفريدة، ونقلها للأجيال القادمة.
وبهذه المناسبة، قالت الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في مجموعة “روشن” غادة الرميان، إن إطلاق هذا المشروع يأتي في مرحلة فارقة في تاريخ المرأة السعودية، يؤطّرها التقدّم الملحوظ الذي تشهده المملكة في ظل رؤية 2030 التي قدمَّت كل الإمكانات لدعم النساء السعوديات وتمكينهن.وأعربت عن فخرها لدى استعراض الإنجازات الوطنية، خاصة عندما ترى النساء يتفوّقن في مختلف القطاعات، سواء كُنّ طبيبات، أو مهندسات أو فنانات أو ورياضيات أو أمهات متفانيات في تنشئة الجيل القادم من الطاقات الوطنية.وتأتي الشراكة بين “روشن” ومركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية امتدادًا لاستراتيجية المجموعة الساعية لتعزيز جودة الحياة في جميع أنحاء المملكة، عبر توظيف مكانتها الراسخة ومواردها في إحداث تأثيرات ملموسة.
وجرى توقيع الاتفاقية في مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية, بحضور عضو مجلس أمناء مؤسسة الملك فيصل الخيرية، الأميرة هيفاء بنت فيصل بن عبدالعزيز، والأمين العام للمركز الأميرة مها بنت فيصل بن عبدالعزيز، ومثل الطرفين بالتوقيع الرئيس التنفيذي للتسويق والتواصل في “روشن”، غادة الرميان، ومساعد الأمين العام للمركز، إبراهيم الدغيثر ومديرة مشروع المرأة السعودية والمشرفة العلمية على الكتاب والمعجم الدكتورة دلال الحربي..