بمشاركة الجمعية التاريخية السعودية بمنطقة مكة المكرمة
المصدر -
تقوم مدينة الطيبات بجدة " بإستضافة المهتمين والجمهور برحله تاريخية بمتحف عبد الرؤوف خليل رحمه " وبمشاركة الجمعية التاريخية السعودية بمنطقة مكة المكرمة باليوم العالمي للمتاحف 2024، الذي يصادف 18 مايو من كل عام، معلنة تنظيم عدد من الفعاليات الثقافية والفنية والعلمية بمدينة الطيبات بمحافظة جدة ، التي تُعرف بتراث المملكة العربية السعودية الثري ضمن أجواء ممتعة.
ويأتي شعار هذا العام” رحلة متحفيه في مدينة الطيبات “ متماشياً مع رؤية صاحب السمو الملكي ولى العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله الذي أكد ويؤكد: “الحرص على الموروث التاريخي للمملكة ويسعى في تحسين الكثير من الموروثات التاريخية المجيدة "
كما يعكس التزام الجمعية التاريخية السعودية بتعزيز مكانة المتاحف باعتبارها مراكز إشعاع ثقافي وتعليمي.
هذا وأوضح سعادة المهندس يوسف محمد كيكي المشرف العام على متحف عبد الرؤوف خليل
" مدينة الطيبات " أن المجلس الدولي للمتاحف "ICOM" في عام 1977م ، أقر تخصيص يوم عالمي للمتاحف حدد في الـ 18 من شهر مايو من كل عام، ويحدد كل عام رسالة أو موضوعاً عالمياً بهدف تعزيز العلاقة بين المتحف والمجتمع.
وقال: إن هذه المناسبة تسهم في تعزيز الصورة الذهنية عن المتاحف من خلال الأنشطة والفعاليات المتنوعة لجميع أفراد المجتمع،
وكمناسبة مهمة للتواصل بين المختصين بالمتحف، الجمهور وتنبيههم للتحديات التي تواجه أصحاب المتاحف، من خلال مجموعة من الفعاليات التوعوية والثقافية والترفيهية والاجتماعية، من ضمنها دور المدينة في محافظة بتقديم أنشطة ثقافية تتعلق بالمتاحف وتناسب احتفال اليوم العالمي للمتاحف .
وأشاد بما يحظى به قطاع السياحة والتراث من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني .
هذا وأكدت سعادة الدكتورة هاله ذياب المطيري نائبة المشرف على الجمعية التاريخية السعودية فرع منطقة مكة المكرمة أهمية هذه المناسبة وقالت: المتاحف، ومتاحفنا على وجه التحديد، مصممة لخدمة كافة فئات وأطياف المجتمع، وتعمل بشكل متواصل على تقديم تجارب تعليمية وثقافية فريدة وثرية للجميع، وتمنح الزائرين من داخل المملكة وخارجها فرصة للتعرف عن كثب على دور المتاحف كمراكز تعليمية وتوعوية تسعى لتعميق وتعزيز سبل التعاون الثقافي وتلاقي الحضارات.
وفي إشارة إلى وفرة وتنوع عروض المتاحف التي تقدمها هيئة المتاحف ومجمل المتاحف المتنوعة في أرجاء الوطن الغالي بالمناسبة التي تمثل لحظة فارقة وفريدة لمجتمع المتاحف الدولي،
كما وأضافت: "تتمتع متاحفنا وخصوصا متحف الراحل عبد الرؤوف خليل بمعارف قيمة تقدمها لزوارها من العائلات والمختصين الذين يبحثون عن رؤى أو أفراد يستكشفون ميولهم واهتماماتهم التاريخية وخصوا متحف مدينة الطيبات الذي يعد من أكبر المتاحف في المنطقة الغربية على وجه الخصوص
واختتمت الدكتورة هاله بالقول: رؤيتنا أن تكون المملكة منبر ثقافي يعزز هويتها محلياً وعالمياً، والمساهمة في تنشئة مجتمع واعي بأهمية ومكانة المملكة تاريخياً والحفاظ على المتاحف كوجهة ثقافية وتعليمية جذابة وممتعة.
هذا وستساعد الفعاليات المرتقبة على إثراء الخبرات التعليمية والثقافية للمشاركين والاستزادة بمعلومات في مجالات متنوعة ومختلفة بما في ذلك علم الآثار والتراث والفن والعلوم والطيران، والتاريخ البحري والحضارة الإسلامية والخط وغير ذلك ما يربط التعليم بالمتعة.
والجدير بالذكر أن المتاحف في جميع أنحاء العالم تحتفل باليوم العالمي في 18 مايو من كل عام منذ أن أطلقه المجلس الدولي للمتاحفICOM الأول مرة في عام 1977 بهدف تعزيز دور المتاحف في التبادل الثقافي والتنمية.
تقوم مدينة الطيبات بجدة " بإستضافة المهتمين والجمهور برحله تاريخية بمتحف عبد الرؤوف خليل رحمه " وبمشاركة الجمعية التاريخية السعودية بمنطقة مكة المكرمة باليوم العالمي للمتاحف 2024، الذي يصادف 18 مايو من كل عام، معلنة تنظيم عدد من الفعاليات الثقافية والفنية والعلمية بمدينة الطيبات بمحافظة جدة ، التي تُعرف بتراث المملكة العربية السعودية الثري ضمن أجواء ممتعة.
ويأتي شعار هذا العام” رحلة متحفيه في مدينة الطيبات “ متماشياً مع رؤية صاحب السمو الملكي ولى العهد الأمير محمد بن سلمان- حفظه الله الذي أكد ويؤكد: “الحرص على الموروث التاريخي للمملكة ويسعى في تحسين الكثير من الموروثات التاريخية المجيدة "
كما يعكس التزام الجمعية التاريخية السعودية بتعزيز مكانة المتاحف باعتبارها مراكز إشعاع ثقافي وتعليمي.
هذا وأوضح سعادة المهندس يوسف محمد كيكي المشرف العام على متحف عبد الرؤوف خليل
" مدينة الطيبات " أن المجلس الدولي للمتاحف "ICOM" في عام 1977م ، أقر تخصيص يوم عالمي للمتاحف حدد في الـ 18 من شهر مايو من كل عام، ويحدد كل عام رسالة أو موضوعاً عالمياً بهدف تعزيز العلاقة بين المتحف والمجتمع.
وقال: إن هذه المناسبة تسهم في تعزيز الصورة الذهنية عن المتاحف من خلال الأنشطة والفعاليات المتنوعة لجميع أفراد المجتمع،
وكمناسبة مهمة للتواصل بين المختصين بالمتحف، الجمهور وتنبيههم للتحديات التي تواجه أصحاب المتاحف، من خلال مجموعة من الفعاليات التوعوية والثقافية والترفيهية والاجتماعية، من ضمنها دور المدينة في محافظة بتقديم أنشطة ثقافية تتعلق بالمتاحف وتناسب احتفال اليوم العالمي للمتاحف .
وأشاد بما يحظى به قطاع السياحة والتراث من صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني .
هذا وأكدت سعادة الدكتورة هاله ذياب المطيري نائبة المشرف على الجمعية التاريخية السعودية فرع منطقة مكة المكرمة أهمية هذه المناسبة وقالت: المتاحف، ومتاحفنا على وجه التحديد، مصممة لخدمة كافة فئات وأطياف المجتمع، وتعمل بشكل متواصل على تقديم تجارب تعليمية وثقافية فريدة وثرية للجميع، وتمنح الزائرين من داخل المملكة وخارجها فرصة للتعرف عن كثب على دور المتاحف كمراكز تعليمية وتوعوية تسعى لتعميق وتعزيز سبل التعاون الثقافي وتلاقي الحضارات.
وفي إشارة إلى وفرة وتنوع عروض المتاحف التي تقدمها هيئة المتاحف ومجمل المتاحف المتنوعة في أرجاء الوطن الغالي بالمناسبة التي تمثل لحظة فارقة وفريدة لمجتمع المتاحف الدولي،
كما وأضافت: "تتمتع متاحفنا وخصوصا متحف الراحل عبد الرؤوف خليل بمعارف قيمة تقدمها لزوارها من العائلات والمختصين الذين يبحثون عن رؤى أو أفراد يستكشفون ميولهم واهتماماتهم التاريخية وخصوا متحف مدينة الطيبات الذي يعد من أكبر المتاحف في المنطقة الغربية على وجه الخصوص
واختتمت الدكتورة هاله بالقول: رؤيتنا أن تكون المملكة منبر ثقافي يعزز هويتها محلياً وعالمياً، والمساهمة في تنشئة مجتمع واعي بأهمية ومكانة المملكة تاريخياً والحفاظ على المتاحف كوجهة ثقافية وتعليمية جذابة وممتعة.
هذا وستساعد الفعاليات المرتقبة على إثراء الخبرات التعليمية والثقافية للمشاركين والاستزادة بمعلومات في مجالات متنوعة ومختلفة بما في ذلك علم الآثار والتراث والفن والعلوم والطيران، والتاريخ البحري والحضارة الإسلامية والخط وغير ذلك ما يربط التعليم بالمتعة.
والجدير بالذكر أن المتاحف في جميع أنحاء العالم تحتفل باليوم العالمي في 18 مايو من كل عام منذ أن أطلقه المجلس الدولي للمتاحفICOM الأول مرة في عام 1977 بهدف تعزيز دور المتاحف في التبادل الثقافي والتنمية.