المصدر - رويترز تراجعت أسواق الأسهم في منطقة الخليج، أمس، بقيادة المؤشر السعودي، بعد أن أشار رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي، جيروم باول، إلى أن أحدث بيانات التضخم لم تؤثر في سياسة البنك الخاصة بأسعار الفائدة.
وانخفض المؤشر الرئيس للسوق السعودية للجلسة الثانية، متراجعاً 1.3% بفعل هبوط جميع القطاعات تقريباً.
وانخفض المؤشر القطري الرئيس للجلسة الخامسة، وأغلق منخفضاً 1% مع دخول جميع القطاعات تقريبا في المنطقة السلبية. وخسر المؤشر 9.1% في الربع الأول من 2024، بعد أن حقق مكاسب في الربعين الماضيين، وفق بيانات مجموعة بورصات لندن.
وخارج منطقة الخليج، واصل مؤشر الأسهم القيادية في مصر خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، وهبط 2.5% إلى 26883 نقطة، وهو أدنى مستوياته في أكثر من شهرين. وتراجع سهما إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية 6.6%، والشرقية للدخان 6.1 %، فيما انخفض سهم البنك التجاري الدولي 3.8%. وقفز المؤشر المصري 8% في الربع من يناير إلى مارس، مواصلاً مكاسبه لسبعة أرباع متتالية.
وانخفض المؤشر الرئيس للسوق السعودية للجلسة الثانية، متراجعاً 1.3% بفعل هبوط جميع القطاعات تقريباً.
وانخفض المؤشر القطري الرئيس للجلسة الخامسة، وأغلق منخفضاً 1% مع دخول جميع القطاعات تقريبا في المنطقة السلبية. وخسر المؤشر 9.1% في الربع الأول من 2024، بعد أن حقق مكاسب في الربعين الماضيين، وفق بيانات مجموعة بورصات لندن.
وخارج منطقة الخليج، واصل مؤشر الأسهم القيادية في مصر خسائره للجلسة الرابعة على التوالي، وهبط 2.5% إلى 26883 نقطة، وهو أدنى مستوياته في أكثر من شهرين. وتراجع سهما إي فاينانس للاستثمارات المالية والرقمية 6.6%، والشرقية للدخان 6.1 %، فيما انخفض سهم البنك التجاري الدولي 3.8%. وقفز المؤشر المصري 8% في الربع من يناير إلى مارس، مواصلاً مكاسبه لسبعة أرباع متتالية.