المصدر -
تقوم المملكة العربية السعودية من خلال ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بتقديم العون والوقوف بجانب المجتمعات المنكوبة في مختلف القطاعات الحيوية في شتى أنحاء العالم، حتى أصبح مركز الملك سلمان للإغاثة يشهد له الجميع بوصوله لمشارق الأرض ومغاربها ووقوفه بجانب المحتاجين في مختلف الظروف والمحن.
ومن ضمن تلك الجهود الإنسانية دعم الأمن الغذائي خلال شهر رمضان المبارك للعام 1445هـ، حيث أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة مشروع "سلة إطعام" الرمضاني لتوزيع السلال الغذائية، التي تهدف إلى دعم الاحتياجات الغذائية وتحسين الظروف المعيشية للفئات الأكثر احتياجًا في عدد من الدول خلال الشهر الكريم.
واستطاع المركز بتنفيذ هذا المشروع من الوصول إلى أكثر من مليون مستفيد في 18 دولة حول العالم قُدم لهم 195.583 سلة غذائية اشتملت على المواد الغذائية الأساسية، كما يعد مشروع "إطعام" واحد من عشرات المشاريع والبرامج الإنسانية التي يتبناها المركز للتخفيف والوقوف بجانب الدول والمجتمعات المنكوبة حول العالم.
يُذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية استطاع منذ تدشينه من الوصول إلى 98 دولة حول العالم، منفذًا أكثر من 2.829 مشروعًا إنسانيًا وإغاثيًا بقيمة تجاوزت 6 مليارات دولار أمريكي، مستهدفًا أهم القطاعات الحيوية، كالغذاء والتعليم والصحة والتغذية والمياه والإصحاح البيئي والإيواء وغيرها من القطاعات المهمة، استفاد منها الملايين من الفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا في الدول المستهدفة دون تمييز .
ومن ضمن تلك الجهود الإنسانية دعم الأمن الغذائي خلال شهر رمضان المبارك للعام 1445هـ، حيث أطلق مركز الملك سلمان للإغاثة مشروع "سلة إطعام" الرمضاني لتوزيع السلال الغذائية، التي تهدف إلى دعم الاحتياجات الغذائية وتحسين الظروف المعيشية للفئات الأكثر احتياجًا في عدد من الدول خلال الشهر الكريم.
واستطاع المركز بتنفيذ هذا المشروع من الوصول إلى أكثر من مليون مستفيد في 18 دولة حول العالم قُدم لهم 195.583 سلة غذائية اشتملت على المواد الغذائية الأساسية، كما يعد مشروع "إطعام" واحد من عشرات المشاريع والبرامج الإنسانية التي يتبناها المركز للتخفيف والوقوف بجانب الدول والمجتمعات المنكوبة حول العالم.
يُذكر أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية استطاع منذ تدشينه من الوصول إلى 98 دولة حول العالم، منفذًا أكثر من 2.829 مشروعًا إنسانيًا وإغاثيًا بقيمة تجاوزت 6 مليارات دولار أمريكي، مستهدفًا أهم القطاعات الحيوية، كالغذاء والتعليم والصحة والتغذية والمياه والإصحاح البيئي والإيواء وغيرها من القطاعات المهمة، استفاد منها الملايين من الفئات الأكثر ضعفًا واحتياجًا في الدول المستهدفة دون تمييز .