المصدر -
وقَّع صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن سعد بن عبد العزيز، مؤسس بطولة الأمير عبد الله بن سعد الرمضانية، اتفاقية شراكة مجتمعية مع جمعية البر بجدة ممثلة برئيسها التنفيذي المهندس محي الدين بن يحيى حكمي الذي ناب عن رئيس مجلس إدارة الجمعية د. سهيل بن حسن قاضي، لتنظيم وتسويق البطولة في نسختها السادسة، بما يساهم في التعريف ببرامج وأنشطة الجمعية، وانتشارها، ودعم العمل التطوعي فيها وتعظيم أثره.
وبموجب الاتفاقية تصبح جمعية البر بجدة شريكاً مجتمعياً لهذه البطولة التي تحظى بمتابعة كبيرة في الوسط الاجتماعي.
وقد رحب صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن سعد بن عبد العزيز بتوقيع هذه الاتفاقية مؤكداً أنها "تجسد اهتمامنا بتعزيز المسؤولية الاجتماعية، وإثراء البرامج والمبادرات المقدمة للمجتمع ضمن منظومة من العمل التكاملي لتحقيق الأهداف المشتركة في دعم العمل الاجتماعي بما يساهم في تحقيق جودة الحياة وفق مستهدفات رؤية 2030"، مؤكداً سموه أن "هذه الشراكة الاستراتيجية ستساهم أيضاً بفاعلية في دعم العمل التطوعي وتعظيم أثره وغرس ثقافته بما يعود بالخير على المجتمع وبما يتواكب مع رؤية المملكة 2030".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لجمعية البر بجدة المهندس محي الدين حكمي: "سعدنا اليوم بتوقيع هذه الاتفاقية التي تأتي امتداداً لجهودنا في تعزيز برامج الجمعية وأنشطتها التي تساهم في تمكين الفئات المستفيدة، وتحقيق جودة الحياة لها" مؤكداً "مضي الجمعية في التوسع في شراكاتها المجتمعية التي تدعم برامجها وتساهم في انتشارها واستدامتها". وأضاف الحكمي"أن القطاع الرياضي يشكل تربة خصبة وبيئة صحية لدعم جهود المتطوعين في الخدمات المجتمعية لذا تشكل هذه الشراكة حافزاً للمتطوعين يساهم في استنهاض هممهم لخدمة المجتمع، بما يدعم العمل التطوعي ويساهم في تعظيم أثره وتعميق الوعي به لما يحمله من قيمة مضافة تصب في مسارات التنمية الاجتماعية والاقتصادية وفق رؤية المملكة 2030".
جدير بالذكر أن جمعية البر بجدة التي تأسست عام 1402هـ هي إحدى الجمعيات الرائدة في خدمة العمل الاجتماعي وتعزيز التنمية عبر برامجها ونشاطاتها التي تتركز في مجالات رعاية الأسر والأيتام ومرضى الفشل الكلوي، إضافة الى برامجها المتميزة المقدمة للمتطوعين والتي تساهم عبر حزمة من المبادرات النوعية في دعم خدماتها المتنوعة.
وتعمل الجمعية برؤية ريادية تستهدف صناعة الأثر الاجتماعي المستدام، في ظل رسالتها التي تسعى من خلالها الى تقديم مبادرات تنموية مبتكرة ومستدامة تساهم في صناعة الأثر للفئات المستفيدة من خدماتها وللمجتمع ككل.
وبموجب الاتفاقية تصبح جمعية البر بجدة شريكاً مجتمعياً لهذه البطولة التي تحظى بمتابعة كبيرة في الوسط الاجتماعي.
وقد رحب صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن سعد بن عبد العزيز بتوقيع هذه الاتفاقية مؤكداً أنها "تجسد اهتمامنا بتعزيز المسؤولية الاجتماعية، وإثراء البرامج والمبادرات المقدمة للمجتمع ضمن منظومة من العمل التكاملي لتحقيق الأهداف المشتركة في دعم العمل الاجتماعي بما يساهم في تحقيق جودة الحياة وفق مستهدفات رؤية 2030"، مؤكداً سموه أن "هذه الشراكة الاستراتيجية ستساهم أيضاً بفاعلية في دعم العمل التطوعي وتعظيم أثره وغرس ثقافته بما يعود بالخير على المجتمع وبما يتواكب مع رؤية المملكة 2030".
من جانبه قال الرئيس التنفيذي لجمعية البر بجدة المهندس محي الدين حكمي: "سعدنا اليوم بتوقيع هذه الاتفاقية التي تأتي امتداداً لجهودنا في تعزيز برامج الجمعية وأنشطتها التي تساهم في تمكين الفئات المستفيدة، وتحقيق جودة الحياة لها" مؤكداً "مضي الجمعية في التوسع في شراكاتها المجتمعية التي تدعم برامجها وتساهم في انتشارها واستدامتها". وأضاف الحكمي"أن القطاع الرياضي يشكل تربة خصبة وبيئة صحية لدعم جهود المتطوعين في الخدمات المجتمعية لذا تشكل هذه الشراكة حافزاً للمتطوعين يساهم في استنهاض هممهم لخدمة المجتمع، بما يدعم العمل التطوعي ويساهم في تعظيم أثره وتعميق الوعي به لما يحمله من قيمة مضافة تصب في مسارات التنمية الاجتماعية والاقتصادية وفق رؤية المملكة 2030".
جدير بالذكر أن جمعية البر بجدة التي تأسست عام 1402هـ هي إحدى الجمعيات الرائدة في خدمة العمل الاجتماعي وتعزيز التنمية عبر برامجها ونشاطاتها التي تتركز في مجالات رعاية الأسر والأيتام ومرضى الفشل الكلوي، إضافة الى برامجها المتميزة المقدمة للمتطوعين والتي تساهم عبر حزمة من المبادرات النوعية في دعم خدماتها المتنوعة.
وتعمل الجمعية برؤية ريادية تستهدف صناعة الأثر الاجتماعي المستدام، في ظل رسالتها التي تسعى من خلالها الى تقديم مبادرات تنموية مبتكرة ومستدامة تساهم في صناعة الأثر للفئات المستفيدة من خدماتها وللمجتمع ككل.