المصدر - يعيش الهلال حالة من عدم الاستقرار خلال معسكره في مدينة سالزبورغ النمساوية لاقتراب موعد الكلاسيكو اللندني المنتظر لكأس السوبر السعودي على ملعب كرافين كوتاج بنادي فولهام الإنجليزي في العاصمة لندن أمام الأهلي، وذلك مع تزايد إصابات لاعبي الفريق الأزرق قبيل أول إطلالة للموسم الجديد.
إذ تأكد سابقاً غياب الدولي ياسر الشهراني وزميله عبدالله الزوري وهو غياب مؤثر بلاشك جداً لظهيري الجنب دفعة واحدة ضد خصم يمثل الطرفين مصدر قوة له استفاد منها كثيراً في الموسم الماضي الذهبي بالنسبة له، في الوقت نفسه الذي يسعى فيه المدرب الأوروغاني جوستافو ماتسوس لمعالجة وحل أزمة الغيابات من خلال إيجاد توليفة تمنح الزعيم القدرة على صعود منصة التتويج اللندنية، والظفر بكأس السوبر للمرة الثانية على التوالي، وقبل هذا وذاك رد الأعتبار وإيقاف هيمنة الأهلي التي أوجعت الهلاليين.
أيضاً تواصلت الإصابات التي نالت من الوافد الجديد القادم من نادي القادسية ماجد النجراني في رابع مباريات الهلال التحضيرية أمام رايز سبور التركي في معسكره الحالي، تبعها بأربعة أيام فقط إصابة البرازيلي إدواردو الذي لم يكمل لقاء أودينيزي الإيطالي في آخر تجارب الزعيم الودية، وهي الإصابة التي ما كانت أبدا في حسبان جوستافو وكذلك جمهور الهلال، وهو يعد أهم ورقة في الفريق الذي حسم الكثير من المواجهات، وهي الإصابة التي تعتبر قاصمة ظهر الهلال بعد التأكد رسمياً من غيابه عن موقعة عاصمة الضباب.
رغم كل ما يحدث في الهلال من انتكاسات ميدانياً، إلا أن رئيسه الأمير نواف بن سعد ومدرج الزعيم يرون أن الفريق لن يتأثر كثيراً من النقص، وسيكون قادراً على خطف الكأس ومجاراة من بين أنياب الأهلي لوجود البديل الجاهز الذي يعوض زمليه المصاب بعد التعاقدات الأخيرة المتتالية والمميزة للفريق هذا الصيف من بينها الجناح البرازيلي تياقو ألفيس والمهاجم البرازيلي الآخر ليو بوناتيني ولاعب خط الوسط الموهوب عبدالمجيد الرويلي، معتبرين أن الفريق لن يقف على لاعب وسيكون الهلال حاضراً للتتويج.
الشارع الرياضي ينتظر بكل شغف الاثنين المقبل 8 أغسطس في تمام الساعة 9.30 مساءً القمة لأول مباراة رسمية للموسم الجديد بعد توقف دام أكثر من شهرين.
إذ تأكد سابقاً غياب الدولي ياسر الشهراني وزميله عبدالله الزوري وهو غياب مؤثر بلاشك جداً لظهيري الجنب دفعة واحدة ضد خصم يمثل الطرفين مصدر قوة له استفاد منها كثيراً في الموسم الماضي الذهبي بالنسبة له، في الوقت نفسه الذي يسعى فيه المدرب الأوروغاني جوستافو ماتسوس لمعالجة وحل أزمة الغيابات من خلال إيجاد توليفة تمنح الزعيم القدرة على صعود منصة التتويج اللندنية، والظفر بكأس السوبر للمرة الثانية على التوالي، وقبل هذا وذاك رد الأعتبار وإيقاف هيمنة الأهلي التي أوجعت الهلاليين.
أيضاً تواصلت الإصابات التي نالت من الوافد الجديد القادم من نادي القادسية ماجد النجراني في رابع مباريات الهلال التحضيرية أمام رايز سبور التركي في معسكره الحالي، تبعها بأربعة أيام فقط إصابة البرازيلي إدواردو الذي لم يكمل لقاء أودينيزي الإيطالي في آخر تجارب الزعيم الودية، وهي الإصابة التي ما كانت أبدا في حسبان جوستافو وكذلك جمهور الهلال، وهو يعد أهم ورقة في الفريق الذي حسم الكثير من المواجهات، وهي الإصابة التي تعتبر قاصمة ظهر الهلال بعد التأكد رسمياً من غيابه عن موقعة عاصمة الضباب.
رغم كل ما يحدث في الهلال من انتكاسات ميدانياً، إلا أن رئيسه الأمير نواف بن سعد ومدرج الزعيم يرون أن الفريق لن يتأثر كثيراً من النقص، وسيكون قادراً على خطف الكأس ومجاراة من بين أنياب الأهلي لوجود البديل الجاهز الذي يعوض زمليه المصاب بعد التعاقدات الأخيرة المتتالية والمميزة للفريق هذا الصيف من بينها الجناح البرازيلي تياقو ألفيس والمهاجم البرازيلي الآخر ليو بوناتيني ولاعب خط الوسط الموهوب عبدالمجيد الرويلي، معتبرين أن الفريق لن يقف على لاعب وسيكون الهلال حاضراً للتتويج.
الشارع الرياضي ينتظر بكل شغف الاثنين المقبل 8 أغسطس في تمام الساعة 9.30 مساءً القمة لأول مباراة رسمية للموسم الجديد بعد توقف دام أكثر من شهرين.