المصدر -
سجلت (العرضة السعودية) حضورها في معرض نيودلهي الدولي للكتاب 2024؛ الذي تحل فيه المملكة ضيف شرف، ويُقام في ساحة معرض براغاتي في العاصمة الهندية (نيودلهي)، خلال الفترة من 10 إلى 18 فبراير الجاري.
وقدمت الفرق الأدائية السعودية فن العرضة؛ الذي عُرف في المناسبات الوطنية، وأوقات الفرح والأعياد، وكانت تؤدَّى قديمًا لإظهار القوة والشجاعة وإذكاء الحماسة في النفوس، حيث قدمت عروضًا حية على مدار الساعة لزوار المعرض.
وتعدّ العرضة السعودية أحد الفنون التي أدرجت على قائمة منظمة (اليونسكو) للتراث الثقافي غير المادي، في شهر ديسمبر عام 2015م، تلا ذلك تأسيس المركز الوطني للعرضة السعودية عام 2017م في دارة الملك عبدالعزيز؛ لتعزيز الثقافة والهوية الوطنية.
ويرتدي المؤدون للعرضة السعودية لباسًا تقليديًا خاصًا يتميز بالألوان البراقة، واستخدام أساليب فنون التطريز، مثل لباس: الدقلة، والسديري، والزبون، والشلحات (الثوب الفضاض بالأكمام الواسعة)، والبشت، والصاية، والجوخة، والقرملية (لباس أهل الطبول)، وفي الغالب يضاف إليها السيف أو البندقية، وتعد رمزًا ثقافيًا عريقًا يُفتخر به، ويحرص على تأديتها ملوك المملكة، ويُستقبل بها كبار ضيوف الدولة من رؤساء دول وغيرهم.
ومن خلال الجناح السعودي في معرض نيودلهي الدولي للكتاب، تقدِّم المملكة خلال مشاركتها تجربة ثقافية متكاملة تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة، بمشاركة مختلف القطاعات الثقافية؛ ممثلة في هيئة التراث، وهيئة الموسيقى، وهيئة الأفلام، وهيئة فنون الطهي، وهيئة الأزياء، إضافةً لدارة الملك عبدالعزيز؛ لإبراز المخزون المعرفي للمملكة وتراثها وآثارها وثقافتها وفنونها للجمهور الهندي، تشمل برنامجًا ثقافيًا منوّعًا، يتضمن ندوات وجلسات حوارية، تغطي جوانب عدة في مجالات ثقافية وفنية وأدبية ومعرفية، بمشاركة الأدباء من المملكة؛ كما سيقام على هامش المشاركة احتفالان؛ للتعريف بالأكلات السعودية والفنون الأدائية التقليدية للمملكة.
وقدمت الفرق الأدائية السعودية فن العرضة؛ الذي عُرف في المناسبات الوطنية، وأوقات الفرح والأعياد، وكانت تؤدَّى قديمًا لإظهار القوة والشجاعة وإذكاء الحماسة في النفوس، حيث قدمت عروضًا حية على مدار الساعة لزوار المعرض.
وتعدّ العرضة السعودية أحد الفنون التي أدرجت على قائمة منظمة (اليونسكو) للتراث الثقافي غير المادي، في شهر ديسمبر عام 2015م، تلا ذلك تأسيس المركز الوطني للعرضة السعودية عام 2017م في دارة الملك عبدالعزيز؛ لتعزيز الثقافة والهوية الوطنية.
ويرتدي المؤدون للعرضة السعودية لباسًا تقليديًا خاصًا يتميز بالألوان البراقة، واستخدام أساليب فنون التطريز، مثل لباس: الدقلة، والسديري، والزبون، والشلحات (الثوب الفضاض بالأكمام الواسعة)، والبشت، والصاية، والجوخة، والقرملية (لباس أهل الطبول)، وفي الغالب يضاف إليها السيف أو البندقية، وتعد رمزًا ثقافيًا عريقًا يُفتخر به، ويحرص على تأديتها ملوك المملكة، ويُستقبل بها كبار ضيوف الدولة من رؤساء دول وغيرهم.
ومن خلال الجناح السعودي في معرض نيودلهي الدولي للكتاب، تقدِّم المملكة خلال مشاركتها تجربة ثقافية متكاملة تقودها هيئة الأدب والنشر والترجمة، بمشاركة مختلف القطاعات الثقافية؛ ممثلة في هيئة التراث، وهيئة الموسيقى، وهيئة الأفلام، وهيئة فنون الطهي، وهيئة الأزياء، إضافةً لدارة الملك عبدالعزيز؛ لإبراز المخزون المعرفي للمملكة وتراثها وآثارها وثقافتها وفنونها للجمهور الهندي، تشمل برنامجًا ثقافيًا منوّعًا، يتضمن ندوات وجلسات حوارية، تغطي جوانب عدة في مجالات ثقافية وفنية وأدبية ومعرفية، بمشاركة الأدباء من المملكة؛ كما سيقام على هامش المشاركة احتفالان؛ للتعريف بالأكلات السعودية والفنون الأدائية التقليدية للمملكة.