الكشف عن علامته التجارية... ورحلتان أسبوعياً عبر العاصمة
المصدر -
استقبل مطار البحر الأحمر الدولي (غرب السعودية)، الخميس، أول رحلة، حيث هبطت على مدرجه الجديد طائرة قادمة من العاصمة الرياض، وسط احتفاء شركة «البحر الأحمر الدولية» المطوّرة لوجهتي «البحر الأحمر» و«أمالا»، أكثر المشاريع السياحية المتجددة طموحاً في العالم.
وستضيف «الخطوط السعودية» هذه الوجهة إلى جدول رحلاتها بواقع رحلتين أسبوعياً يومي الخميس والسبت من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، حيث تستغرق الرحلة أقل من ساعتين، ثم تعود للعاصمة في وقت لاحق من اليوم نفسه.
من جهته، قال جون باغانو، الرئيس التنفيذي للشركة: «عاهدنا أنفسنا على أن يكون البحر الأحمر موقعاً فريداً يستقبل الزوار من جميع أنحاء العالم، لتجربة كرم الضيافة والثقافة السعودية، بالإضافة للطبيعة الساحرة التي تميز المنطقة»، مضيفاً: «الآن، ومع استقبال أول رحلة في المطار، وأيضاً بدء أول منتجعاتنا في الوجهة بالعمل واستقبال الحجوزات، يمكن القول إن السعودية أصبحت بالفعل على خريطة السياحة العالمية».
وأضاف باغانو، أن المطار يُعد البوابة الرئيسية لوجهة (البحر الأحمر) «فهو الانطباع الأول الذي ينتقل لذهن الزائر، وهو آخر ما يراه عند المغادرة»، مشيراً إلى أن علامته التجارية «تحاكي مستوى الخدمات عالية الفخامة التي سيتمتع بها الزوار في أنحاء الوجهة».
ويعتبر موقع «مطار البحر الأحمر الدولي» في مكان استراتيجي، حيث يبعد مسافة 8 ساعات عن 85 في المائة من معظم سكان العالم على متن الطائرة، ومن المقرر العمل على توسعته لاستقبال الرحلات الدولية اعتباراً من العام المقبل، وافتتاح المزيد من المنتجعات التي ستستقبل زوارها ضمن المرحلة الأولى.
وتزامناً مع وصول الرحلة الأولى، كشفت «البحر الأحمر الدولية» عن العلامة التجارية الجديدة للمطار، وسيراها الزوار بأشكال مختلفة في نقاط متعددة، بدءاً من مبنى الركاب والزي الموحد للموظفين، حتى مركبات التنقل الكهربائية التي ستقلهم منه إلى وجهتهم المقررة.
ويجسد «مطار البحر الأحمر الدولي» أيقونة العلامة التجارية، من حيث الإبداع المعماري في التصميم، حيث استُلهِم تشكيل الهوية من عين الطائر للجزء الخارجي من المطار، ليعبر عن إبداعها وحداثتها ورقيها بطريقة معاصرة ومميزة.
وأحرزت الشركة تقدماً كبيراً على صعيد أعمال البنية التحتية الأخرى لضمان استعداد وجهة «البحر الأحمر» للترحيب بالزوار، مع الوفاء بوعودها تجاه التنمية المسؤولة والسياحة المتجددة للإنسان والطبيعة، حيث قامت ببناء 5 حقول لتوليد الطاقة الشمسية وأكثر من 760 ألف لوح شمسي، وفق احتياج المرحلة الأولى من الوجهة للانفصال تماماً من شبكة الكهرباء الوطنية، والاعتماد بشكل كامل على أشعة الشمس.
يشار إلى أن وجهة «البحر الأحمر» ستتألف عند اكتمالها بحلول عام 2030، من 50 منتجعاً توفر ما يصل مجموعه إلى 8 آلاف وحدة فندقية، وأكثر من ألف وحدة سكنية موزعة على 22 جزيرة وستة مواقع داخلية، بالإضافة إلى مراسٍ فاخرة، وملاعب غولف، ومطاعم ومقاهٍ، ومرافق للترفيه والاستجمام.
وستضيف «الخطوط السعودية» هذه الوجهة إلى جدول رحلاتها بواقع رحلتين أسبوعياً يومي الخميس والسبت من مطار الملك خالد الدولي بالرياض، حيث تستغرق الرحلة أقل من ساعتين، ثم تعود للعاصمة في وقت لاحق من اليوم نفسه.
من جهته، قال جون باغانو، الرئيس التنفيذي للشركة: «عاهدنا أنفسنا على أن يكون البحر الأحمر موقعاً فريداً يستقبل الزوار من جميع أنحاء العالم، لتجربة كرم الضيافة والثقافة السعودية، بالإضافة للطبيعة الساحرة التي تميز المنطقة»، مضيفاً: «الآن، ومع استقبال أول رحلة في المطار، وأيضاً بدء أول منتجعاتنا في الوجهة بالعمل واستقبال الحجوزات، يمكن القول إن السعودية أصبحت بالفعل على خريطة السياحة العالمية».
وأضاف باغانو، أن المطار يُعد البوابة الرئيسية لوجهة (البحر الأحمر) «فهو الانطباع الأول الذي ينتقل لذهن الزائر، وهو آخر ما يراه عند المغادرة»، مشيراً إلى أن علامته التجارية «تحاكي مستوى الخدمات عالية الفخامة التي سيتمتع بها الزوار في أنحاء الوجهة».
ويعتبر موقع «مطار البحر الأحمر الدولي» في مكان استراتيجي، حيث يبعد مسافة 8 ساعات عن 85 في المائة من معظم سكان العالم على متن الطائرة، ومن المقرر العمل على توسعته لاستقبال الرحلات الدولية اعتباراً من العام المقبل، وافتتاح المزيد من المنتجعات التي ستستقبل زوارها ضمن المرحلة الأولى.
وتزامناً مع وصول الرحلة الأولى، كشفت «البحر الأحمر الدولية» عن العلامة التجارية الجديدة للمطار، وسيراها الزوار بأشكال مختلفة في نقاط متعددة، بدءاً من مبنى الركاب والزي الموحد للموظفين، حتى مركبات التنقل الكهربائية التي ستقلهم منه إلى وجهتهم المقررة.
ويجسد «مطار البحر الأحمر الدولي» أيقونة العلامة التجارية، من حيث الإبداع المعماري في التصميم، حيث استُلهِم تشكيل الهوية من عين الطائر للجزء الخارجي من المطار، ليعبر عن إبداعها وحداثتها ورقيها بطريقة معاصرة ومميزة.
وأحرزت الشركة تقدماً كبيراً على صعيد أعمال البنية التحتية الأخرى لضمان استعداد وجهة «البحر الأحمر» للترحيب بالزوار، مع الوفاء بوعودها تجاه التنمية المسؤولة والسياحة المتجددة للإنسان والطبيعة، حيث قامت ببناء 5 حقول لتوليد الطاقة الشمسية وأكثر من 760 ألف لوح شمسي، وفق احتياج المرحلة الأولى من الوجهة للانفصال تماماً من شبكة الكهرباء الوطنية، والاعتماد بشكل كامل على أشعة الشمس.
يشار إلى أن وجهة «البحر الأحمر» ستتألف عند اكتمالها بحلول عام 2030، من 50 منتجعاً توفر ما يصل مجموعه إلى 8 آلاف وحدة فندقية، وأكثر من ألف وحدة سكنية موزعة على 22 جزيرة وستة مواقع داخلية، بالإضافة إلى مراسٍ فاخرة، وملاعب غولف، ومطاعم ومقاهٍ، ومرافق للترفيه والاستجمام.