المصدر -
يقام ملتقى وتاريخ وحضارة جدة عبر العصور خلال الفترة من 13 – 16 / 6 / 1445هـ الموافق من 26 – 29 / 12 / 2023م في رحاب جامعة الاعمال والتكنولوجيا بجدة ويرأس جلسات الملتقى عدد 4 من أصحاب المعالي رؤساء الجامعات السابقين وعدد 17 محاضر من مختلف الجامعات والقطاعات الحكومية والخاصة.
وصرحت الدكتورة هالة بنت ذياب المطيري الأمين العام للجمعية التاريخية السعودية، ونائب الأمين العام للملتقى - بأن الجمعية التاريخية بدأ نشاطها في مطلع التسعينيات من القرن الهجري الماضي وحملت على عاتقها كتابة التاريخ السعودي الضارب بجذوره في أعماق الزمان من خلال الدعم المتواصل من القيادة السعودية الحكيمة التي تعرف مكان ومكانة التاريخ وعلى رأسهم ملك المؤرخين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، الذي تبوأ رئاستها الفخرية لأكثر من عقدين من الزمان .
واستكمالًا لهذا المشروع ذي الأثر العظيم يأتي ملتقى تاريخ وحضارة جدة عبر العصور للإسهام في الكشف عن جوانب الحراك التنموي والتطويري الذي تستهدفه مدينة جدة على كافة الأصعدة منذ عهد الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله وحتى رؤية ٢٠٣٠م.
كما أشارت د/ هالة بأن هذا الملتقى يظهر الدور القيادي للفكر الاستراتيجي للقيادة السعودية التي قدمت كل ما تستطيع لعروس البحر الأحمر من خلال توثيق مسيرة النهضة والتطور التي تستهدفها مدينة جدة على كافة الأصعدة واستعراض أبعاد الاهتمام بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وقاصديهما إضافة لإبراز جهود المملكة العربية السعودية في الحفاظ على المعالم والآثار الإسلامية التاريخية في مدينة جدة.
ويقام على هامش الملتقى معرض مصاحب للتذكارات والبيوت ذات الرواشين والملابس والالعاب الشعبية التي تحكي قصص عن عراقة هذه المدينة التي امتد تاريخها الى ما يزيد عن ثلاثة آلاف عام بالإضافة الى انه سيكون هناك برنامج عملي لزيارة منطقة جدة التاريخية وزيارة متاحف مؤسسة المداد في جدة بارك مول ورحلة بحرية على شواطئ جدة الجميلة.
والجدير بالذكر بأن هذا الملتقى أستحوذ على اهتمام العديد من رجال الاعمال والشركات التي تسابقت لدعم هذا الحراك الجميل لتصوير حقب تاريخية مختلفة من عمر عروس البحر الأحمر.
وصرحت الدكتورة هالة بنت ذياب المطيري الأمين العام للجمعية التاريخية السعودية، ونائب الأمين العام للملتقى - بأن الجمعية التاريخية بدأ نشاطها في مطلع التسعينيات من القرن الهجري الماضي وحملت على عاتقها كتابة التاريخ السعودي الضارب بجذوره في أعماق الزمان من خلال الدعم المتواصل من القيادة السعودية الحكيمة التي تعرف مكان ومكانة التاريخ وعلى رأسهم ملك المؤرخين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، الذي تبوأ رئاستها الفخرية لأكثر من عقدين من الزمان .
واستكمالًا لهذا المشروع ذي الأثر العظيم يأتي ملتقى تاريخ وحضارة جدة عبر العصور للإسهام في الكشف عن جوانب الحراك التنموي والتطويري الذي تستهدفه مدينة جدة على كافة الأصعدة منذ عهد الملك عبد العزيز آل سعود رحمه الله وحتى رؤية ٢٠٣٠م.
كما أشارت د/ هالة بأن هذا الملتقى يظهر الدور القيادي للفكر الاستراتيجي للقيادة السعودية التي قدمت كل ما تستطيع لعروس البحر الأحمر من خلال توثيق مسيرة النهضة والتطور التي تستهدفها مدينة جدة على كافة الأصعدة واستعراض أبعاد الاهتمام بالحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وقاصديهما إضافة لإبراز جهود المملكة العربية السعودية في الحفاظ على المعالم والآثار الإسلامية التاريخية في مدينة جدة.
ويقام على هامش الملتقى معرض مصاحب للتذكارات والبيوت ذات الرواشين والملابس والالعاب الشعبية التي تحكي قصص عن عراقة هذه المدينة التي امتد تاريخها الى ما يزيد عن ثلاثة آلاف عام بالإضافة الى انه سيكون هناك برنامج عملي لزيارة منطقة جدة التاريخية وزيارة متاحف مؤسسة المداد في جدة بارك مول ورحلة بحرية على شواطئ جدة الجميلة.
والجدير بالذكر بأن هذا الملتقى أستحوذ على اهتمام العديد من رجال الاعمال والشركات التي تسابقت لدعم هذا الحراك الجميل لتصوير حقب تاريخية مختلفة من عمر عروس البحر الأحمر.