المصدر -
وسط تحديات اقتصادية كبيرة محليًا ودوليًا.. اختارت جريدة حابي أن تعقد مؤتمرها السنوي الخامس تحت عنوان “استثمار الطاقات الكامنة”، وهو عنوان يحمل في مضمونه رهانًا كبيرًا على إمكانيات السوق المحلية والبناء على نجاحات الشركات القائمة والعقول النابغة، في عبور هذا الوضع الصعب.
يعتبر مؤتمر حابي السنوي واحدًا من أهم المؤتمرات الاقتصادية التي يتم تنظيمها في مصر، ويشهد حضورَا كبيرا من الحكومة والقطاع الخاص، ويشهد جلسات حوارية مع وزراء المجموعة الاقتصادية، وحوارات مباشرة مع قادة مجتمع الأعمال، ومن بينهم المهندس نجيب ساويرس، ويختتم أعماله بحوار مفتوح مع أحد المسئولين رفيعي المستوى.
وبالعودة إلى المحاور.. يسعي مؤتمر هذا العام إلى استنهاض الطاقات القائمة بالفعل في مصر، وكيفية مساعدة الشركات الكبرى على بناء توسعات يمكن من خلالها استقطاب رأس مال خارجي، كأحد حلول مشكلة ندرة النقد الأجنبي، ويضع المؤتمر نصب عينه الطلب المتنامي في السوق المحلية كأحد الطاقات التي يجب الاستفادة منها عبر توطين الصناعات الضرورية، وإحلال الواردات.
كما يناقش المؤتمر محور التمويل وتكلفته وكيفية صناعة أدوات جديدة أكثر ملائمة لاحتياجات المستثمرين عمومًا والصناعيين منهم على وجه الخصوص، بجانب توفير أدوات ضمان وتمويل الصادرات التي تمثل ركيزة رئيسية لرهانات سد عجز الميزان التجاري.
ولا تنفصل محاور الدورة الخامسة من مؤتمر حابي السنوي، عن مسيرة الدورات الأربعة السابقة، والتي يحكمها هدف تمكين القطاع الخاص وتسهيل ممارسة الأعمال في مصر، وتنشيط الاستثمار المحلي والأجنبي، في مسعى واضح لتعزيز معدلات نمو الاقتصاد المصري بصورة تتسم بالكفاءة والتنوع والاستدامة، وتحرر الطاقات الكامنة به.
يعتبر مؤتمر حابي السنوي واحدًا من أهم المؤتمرات الاقتصادية التي يتم تنظيمها في مصر، ويشهد حضورَا كبيرا من الحكومة والقطاع الخاص، ويشهد جلسات حوارية مع وزراء المجموعة الاقتصادية، وحوارات مباشرة مع قادة مجتمع الأعمال، ومن بينهم المهندس نجيب ساويرس، ويختتم أعماله بحوار مفتوح مع أحد المسئولين رفيعي المستوى.
وبالعودة إلى المحاور.. يسعي مؤتمر هذا العام إلى استنهاض الطاقات القائمة بالفعل في مصر، وكيفية مساعدة الشركات الكبرى على بناء توسعات يمكن من خلالها استقطاب رأس مال خارجي، كأحد حلول مشكلة ندرة النقد الأجنبي، ويضع المؤتمر نصب عينه الطلب المتنامي في السوق المحلية كأحد الطاقات التي يجب الاستفادة منها عبر توطين الصناعات الضرورية، وإحلال الواردات.
كما يناقش المؤتمر محور التمويل وتكلفته وكيفية صناعة أدوات جديدة أكثر ملائمة لاحتياجات المستثمرين عمومًا والصناعيين منهم على وجه الخصوص، بجانب توفير أدوات ضمان وتمويل الصادرات التي تمثل ركيزة رئيسية لرهانات سد عجز الميزان التجاري.
ولا تنفصل محاور الدورة الخامسة من مؤتمر حابي السنوي، عن مسيرة الدورات الأربعة السابقة، والتي يحكمها هدف تمكين القطاع الخاص وتسهيل ممارسة الأعمال في مصر، وتنشيط الاستثمار المحلي والأجنبي، في مسعى واضح لتعزيز معدلات نمو الاقتصاد المصري بصورة تتسم بالكفاءة والتنوع والاستدامة، وتحرر الطاقات الكامنة به.