المصدر - أمل حمدان -ينبع
رفع رئيس غرفة ينبع أحمد بن سالم الشغدلي، باسمه ونيابة عن مجلس إدارة الغرفة وقطاع الأعمال بالمحافظة، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- بمناسبة إقرار الميزانية العامة للدولة للعام المالي 2024م.
وقال بهذه المناسبة: ميزانية 2024 هي ميزانية الخير والنماء وتؤكد على المكانة الاقتصادية الرفيعة التي وصلت إليها المملكة وحرص القيادة الرشيدة حفظها الله على تعزيز عوامل النمو والرخاء والاستدامة المالية، وأكد على أنها ميزانية توسعيّة تستهدف تنويع الدخل وتطوير القطاعات الاقتصادية الواعدة وتعزيز النمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات وخلق الوظائف من خلال التوسع في الإنفاق الحكومي لرفع جودة الخدمات وجودة الحياة للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030.
وأضاف" الشغدلي": ترسم الميزانية السعودية ملامح لمستقبل سعودي باهر وتعكس أرقامها نجاحاً كبيراً ونوعياً لخطط الدولة في تعزيز الممكنات الاقتصادية الداعمة لنمو القطاع الخاص من خلال برامج الرؤية الطموحة، وهذا يؤكد على متانة اقتصادنا الوطني ويدلل على عزم المملكة المضي قدماً نحو تنويع الاقتصاد الوطني وبما يُسهم في نمو الناتج المحلي وجذب الاستثمارات تماشياً مع ما تعيشه المملكة في الوقت الحالي من نهضة تنموية غير مسبوقة، وتحولات واسعة على جميع الأصعدة بفضل توجيهات القيادة الحكيمة وما توليه من دعم لمختلف القطاعات.
وقال بهذه المناسبة: ميزانية 2024 هي ميزانية الخير والنماء وتؤكد على المكانة الاقتصادية الرفيعة التي وصلت إليها المملكة وحرص القيادة الرشيدة حفظها الله على تعزيز عوامل النمو والرخاء والاستدامة المالية، وأكد على أنها ميزانية توسعيّة تستهدف تنويع الدخل وتطوير القطاعات الاقتصادية الواعدة وتعزيز النمو الاقتصادي وجذب الاستثمارات وخلق الوظائف من خلال التوسع في الإنفاق الحكومي لرفع جودة الخدمات وجودة الحياة للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة تحقيقاً لمستهدفات رؤية 2030.
وأضاف" الشغدلي": ترسم الميزانية السعودية ملامح لمستقبل سعودي باهر وتعكس أرقامها نجاحاً كبيراً ونوعياً لخطط الدولة في تعزيز الممكنات الاقتصادية الداعمة لنمو القطاع الخاص من خلال برامج الرؤية الطموحة، وهذا يؤكد على متانة اقتصادنا الوطني ويدلل على عزم المملكة المضي قدماً نحو تنويع الاقتصاد الوطني وبما يُسهم في نمو الناتج المحلي وجذب الاستثمارات تماشياً مع ما تعيشه المملكة في الوقت الحالي من نهضة تنموية غير مسبوقة، وتحولات واسعة على جميع الأصعدة بفضل توجيهات القيادة الحكيمة وما توليه من دعم لمختلف القطاعات.