المصدر -
تُعرف منطقة الجوف بأنها "سلة غذاء المملكة" وذلك لكثرة أشجار الزيتون بها، حتى أنها تضم أكبر منطقة يوجد بها أشجار الزيتون على مستوى العالم.
نجحت زراعته بمحافظة طبرجل ويتميز بثماره كبيرة الحجم
وتتنوع أشجار الزيتون في الجوف ومنها أنواع نادرة مثل الزيتون "التفاحي" وهو من الأصناف التي نجحت زراعتها بمحافظة طبرجل ويتميز بثماره كبيرة الحجم مستديرة الشكل والتي تزن من 8-16 غراما للحبة، ويشكل نسبة الزيت فيها 5-7%، كما تستخدم الثمار في التخليل، حيث تنضج مبكراً في أواخر شهر أغسطس وحتى نهاية سبتمبر.
ووفقا لما ذكره حمود زايد الشراري لموقع "أخبار 24" خلال زيارته لمزرعته في طبرجل فإن هناك أنواعاً للزيتون مثل الزيتون الصوراني والقيسي والرومي والخلخالي، إضافة إلى الزيتون التفاحي الذي أثبت نجاحه بالمحافظة.
وأضاف "الشراري" بحسب تجربته في زراعة الزيتون التفاحي أن زراعته لهذا الصنف نجحت ولله الحمد، وأنه يتميز بكمية الإنتاج وحجم الثمار الكبيرة المناسبة للتخليل.
وأشار إلى أن هذا الصنف من الزيتون يتميز بتحمل الملوحة والبرودة والحرارة، والأمراض التي تواجهها مزارع الزيتون مثل "حفار الساق"، وعين الطاوس، إضافة إلى أن هذا الصنف من الأنواع النادرة بالمملكة.
ويسعى "الشراري" لإنتاج العديد من "الشتلات" لهذه الأشجار من خلال "العقل" وذلك في مشتل خاص لديه، حيث وجد إقبالا كبيرا على ثمار هذا الصنف لغرض التخليل، وزاد الطلب على الشتلات بالمنطقة وخارجها.
وفي إحصائية لفرع وزارة البيئة والمياه بمنطقة الجوف، يبلغ عدد أشجار الزيتون 18 مليون شجرة من 30 نوعاً، تنتج ما يزيد على 10 آلاف طن من الزيت و15 ألف كجم من زيتون المائدة.
نجحت زراعته بمحافظة طبرجل ويتميز بثماره كبيرة الحجم
وتتنوع أشجار الزيتون في الجوف ومنها أنواع نادرة مثل الزيتون "التفاحي" وهو من الأصناف التي نجحت زراعتها بمحافظة طبرجل ويتميز بثماره كبيرة الحجم مستديرة الشكل والتي تزن من 8-16 غراما للحبة، ويشكل نسبة الزيت فيها 5-7%، كما تستخدم الثمار في التخليل، حيث تنضج مبكراً في أواخر شهر أغسطس وحتى نهاية سبتمبر.
ووفقا لما ذكره حمود زايد الشراري لموقع "أخبار 24" خلال زيارته لمزرعته في طبرجل فإن هناك أنواعاً للزيتون مثل الزيتون الصوراني والقيسي والرومي والخلخالي، إضافة إلى الزيتون التفاحي الذي أثبت نجاحه بالمحافظة.
وأضاف "الشراري" بحسب تجربته في زراعة الزيتون التفاحي أن زراعته لهذا الصنف نجحت ولله الحمد، وأنه يتميز بكمية الإنتاج وحجم الثمار الكبيرة المناسبة للتخليل.
وأشار إلى أن هذا الصنف من الزيتون يتميز بتحمل الملوحة والبرودة والحرارة، والأمراض التي تواجهها مزارع الزيتون مثل "حفار الساق"، وعين الطاوس، إضافة إلى أن هذا الصنف من الأنواع النادرة بالمملكة.
ويسعى "الشراري" لإنتاج العديد من "الشتلات" لهذه الأشجار من خلال "العقل" وذلك في مشتل خاص لديه، حيث وجد إقبالا كبيرا على ثمار هذا الصنف لغرض التخليل، وزاد الطلب على الشتلات بالمنطقة وخارجها.
وفي إحصائية لفرع وزارة البيئة والمياه بمنطقة الجوف، يبلغ عدد أشجار الزيتون 18 مليون شجرة من 30 نوعاً، تنتج ما يزيد على 10 آلاف طن من الزيت و15 ألف كجم من زيتون المائدة.