شمل 11 فعالية..
المصدر - يواصل ملتقى خريجي مؤسسات التعليم العالي غير السعوديين في مملكة تايلند والذي تنظمه الجامعات السعودية ممثلة بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية والجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، وجامعة أم القرى، فعالياته لليوم الثاني بجلستين ولقاء مفتوح و8 دورات تدريبية وتناولت الجلسة الأولى موضوع بيان خطر الانحراف عن منهج أهل السنة والجماعة وترأس الجلسة عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية د. عادل بن عبدالله المطرودي، وتحدث فيها عميد كلية الشريعة في الجامعة أ.د.يحيى بن علي العمري مبينًا أنّ أمة الإسلام هي أمة الوسطية بين الأمم وذلك لما توافر في منهجهم من مقتضيات حققت ذلك ومنها أنهم يؤمنون بالكتاب كله فلا يأخذون ببعض النصوص دون بعض، وقال: إنّ العقول والآراء عندهم تابعة للنصوص لا حاكمة عليها؛ لأن النصوص ربانية منضبطة ومتجردون من الأهواء المضلة، وأكد د.العمري على أنه يجب على المسلم أن يحمي عقيدته من الانحراف الذي وقعت فيه كثير من الفرق والجماعات التي ضلت عن طريق العقيدة الصافية والفطرة السليمة.
وقد شارك في الجلسة 4 أبحاث, شارك فيها المحاضر بجامعة فطاني د.عدنان أحمد عبدالرؤوف الذي تناول المنهج الإسلامي في التلقي من محكمات القرآن والسنة والبعد عن المشتبهات
كما تحدث أمين عام مكتب رئيس جامعة فطاني عضو هيئة التدريس بكلية الدراسات الاسلامية والقانون د. محمد سماروه عن المنهج الإسلامي في التعامل مع المخالفين, كما تناول الأستاذ المساعد بكلية العلوم الإسلامية بجامعة الأمير سونكلا فرع فطاني د.رشدي مامو أوان طاهر في بحثه الطرق والأدوات الحديثة للتعامل مع المخالفين ودور الخريجين في تفعيل الطرق والأدوات، أما د.عبدالغني ساليمينج رئيس اللجنة الاستشارية للبنك الإسلامي بتايلند والمحاضر في قسم الشريعة الإسلامية بجامعة الأمير سونكلا فقد تحدث عن آثار الانحراف عن منهج أهل السنة والجماعة وأضراره.
أما الجلسة الثانية فقد كانت بعنوان تعزيز دور الخريج في خدمة القضايا الإسلامية وقضايا بلده، ترأس الجلسة رئيس جامعة فطاني رئيس رابطة الخريجين د.إسماعيل لطفي جافاكيا تحدث فيها رئيس الجامعة الإسلامية المكلف أ.د.حسن عبدالمنعم العوفي بيّن فيها دور الخريج في خدمة القضايا الإسلامية وبيان أهمية العلم النافع في تطور المجتمعات وأوضح جهود المملكة في نشر العلم النافع من مصادرة الصحيحة وعنايتها بالمساجد والمراكز الإسلامية، وأشار د.العوفي إلى جهود مؤسسات التعليم العالي في المملكة تجاه أبناء المسلمين ودور خريجي مؤسسات التعليم العالي السعودية في خدمة مجتمعاتهم كالمشاركة في صنع القرار والمشاركة المجتمعية الفاعلة ودور خريجي مؤسسات التعليم العالي السعودية في التنمية الاقتصادية لبلدانهم.
وشارك في الجلسة الثانية 3 أبحاث، تناول فيها مدير مؤسسة مدرسة دار المعارف أحمد محمد زكي دور الخريجين في نشر الوعي والاتزان والسلم الاجتماعي، بينما تحدث رئيس مؤسسة مدرسة مسلم ويتيا بولاية د.فتلونج توي نوي فوم حول دور الخريجين في التحذير من الانتماء لتوجهات تخالف المبادئ الإسلامية والوطنية، بينما تناول د.إسماعيل كاتية بن يوسف رئيس برنامج الدكتوراه في قسم الدراسات الإسلامية في كلية العلوم الإسلامية بجامعة سونكلا جهود الخريجين في دعوة المخالفين والرد على شبهاتهم.
كما شمل الملتقى جلسة مفتوحة حول الهوية الإسلامية الصحيحة والبعد عن التطرف والغلو أدارها وكيل وزارة التعليم للتعليم الجامعي أ.د.عبدالمنعم عبدالسلام الحياني، وتحدث فيها مدير مركز بحوث العلوم الشرعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية د.محمد بن حسن آل الشيخ.
كما ضم الملتقى في يومه الثاني 8 دورات تدريبية بعنوان التخطيط التشغيلي ودورة بعنوان الإبداع في بيئة العمل، قدمها الدكتور تركي المحيميد، ودورة مهارات في الإعلام الرقمي قدمها د.حسن يحيى عواجي، ودورة ثالثة عن طرق تعليم العلوم الشرعية لغير الناطقين بالعربية للدكتور عبدالرحمن محمد مدخلي، وقد قدم د.عبدالرحمن القرني دورة رابعة بعنوان مهارات التعامل مع الاخرين، ودورة أخرى بعنوان تنمية مهارات الحوار للدكتور صالح ضيف الله العمري، واختتم اليوم الثاني للملتقى بدورة تدريبية بعنوان مهارات القيادة قدمها د.خالد عبدالرحمن الحربي.
وقد شارك في الجلسة 4 أبحاث, شارك فيها المحاضر بجامعة فطاني د.عدنان أحمد عبدالرؤوف الذي تناول المنهج الإسلامي في التلقي من محكمات القرآن والسنة والبعد عن المشتبهات
كما تحدث أمين عام مكتب رئيس جامعة فطاني عضو هيئة التدريس بكلية الدراسات الاسلامية والقانون د. محمد سماروه عن المنهج الإسلامي في التعامل مع المخالفين, كما تناول الأستاذ المساعد بكلية العلوم الإسلامية بجامعة الأمير سونكلا فرع فطاني د.رشدي مامو أوان طاهر في بحثه الطرق والأدوات الحديثة للتعامل مع المخالفين ودور الخريجين في تفعيل الطرق والأدوات، أما د.عبدالغني ساليمينج رئيس اللجنة الاستشارية للبنك الإسلامي بتايلند والمحاضر في قسم الشريعة الإسلامية بجامعة الأمير سونكلا فقد تحدث عن آثار الانحراف عن منهج أهل السنة والجماعة وأضراره.
أما الجلسة الثانية فقد كانت بعنوان تعزيز دور الخريج في خدمة القضايا الإسلامية وقضايا بلده، ترأس الجلسة رئيس جامعة فطاني رئيس رابطة الخريجين د.إسماعيل لطفي جافاكيا تحدث فيها رئيس الجامعة الإسلامية المكلف أ.د.حسن عبدالمنعم العوفي بيّن فيها دور الخريج في خدمة القضايا الإسلامية وبيان أهمية العلم النافع في تطور المجتمعات وأوضح جهود المملكة في نشر العلم النافع من مصادرة الصحيحة وعنايتها بالمساجد والمراكز الإسلامية، وأشار د.العوفي إلى جهود مؤسسات التعليم العالي في المملكة تجاه أبناء المسلمين ودور خريجي مؤسسات التعليم العالي السعودية في خدمة مجتمعاتهم كالمشاركة في صنع القرار والمشاركة المجتمعية الفاعلة ودور خريجي مؤسسات التعليم العالي السعودية في التنمية الاقتصادية لبلدانهم.
وشارك في الجلسة الثانية 3 أبحاث، تناول فيها مدير مؤسسة مدرسة دار المعارف أحمد محمد زكي دور الخريجين في نشر الوعي والاتزان والسلم الاجتماعي، بينما تحدث رئيس مؤسسة مدرسة مسلم ويتيا بولاية د.فتلونج توي نوي فوم حول دور الخريجين في التحذير من الانتماء لتوجهات تخالف المبادئ الإسلامية والوطنية، بينما تناول د.إسماعيل كاتية بن يوسف رئيس برنامج الدكتوراه في قسم الدراسات الإسلامية في كلية العلوم الإسلامية بجامعة سونكلا جهود الخريجين في دعوة المخالفين والرد على شبهاتهم.
كما شمل الملتقى جلسة مفتوحة حول الهوية الإسلامية الصحيحة والبعد عن التطرف والغلو أدارها وكيل وزارة التعليم للتعليم الجامعي أ.د.عبدالمنعم عبدالسلام الحياني، وتحدث فيها مدير مركز بحوث العلوم الشرعية في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية د.محمد بن حسن آل الشيخ.
كما ضم الملتقى في يومه الثاني 8 دورات تدريبية بعنوان التخطيط التشغيلي ودورة بعنوان الإبداع في بيئة العمل، قدمها الدكتور تركي المحيميد، ودورة مهارات في الإعلام الرقمي قدمها د.حسن يحيى عواجي، ودورة ثالثة عن طرق تعليم العلوم الشرعية لغير الناطقين بالعربية للدكتور عبدالرحمن محمد مدخلي، وقد قدم د.عبدالرحمن القرني دورة رابعة بعنوان مهارات التعامل مع الاخرين، ودورة أخرى بعنوان تنمية مهارات الحوار للدكتور صالح ضيف الله العمري، واختتم اليوم الثاني للملتقى بدورة تدريبية بعنوان مهارات القيادة قدمها د.خالد عبدالرحمن الحربي.