المصدر -
نظم فريق هُمام بمحافظة رفحاء اليوم فعاليات اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة بالتعاون مع مركز إيادي نجد، وذلك في إطار التزامهم بتعزيز المشاركة المجتمعية وتمكين فئة ذوي الإعاقة.
شهدت الفعاليات مجموعة من الأنشطة الترفيهية المتنوعة التي أشعلت البهجة والسرور في قلوب المعاقين. تضمنت الأنشطة ألعابًا تفاعلية ومسابقات ممتعة، إلى جانب ورش عمل لتطوير مهاراتهم واكتشاف قدراتهم المختلفة.
كان هدف الفعاليات الرئيسي هو إدخال الفرحة والسعادة إلى قلوب المعاقين ورسم البسمة على وجوههم، وذلك من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة لهم للتفاعل والترابط الاجتماعي. كما تم تسليط الضوء على أهمية دمج ذوي الإعاقة في المجتمع وتعزيز مشاركتهم الفعالة في جميع جوانب الحياة.
تعكس هذه الفعاليات التزام فريق هُمام بمجتمعهم ورؤيتهم في بناء مجتمع شامل يضمن حقوق جميع أفراده بغض النظر عن قدراتهم. وتعكس أيضًا حرصهم على تمكين فئة ذوي الإعاقة من تحقيق نمو مستقل وتطوير قدراتهم ومهاراتهم لتحقيق النجاح والازدهار.
تجاوب الجمهور مع الفعاليات كان رائعًا، حيث أبدى المشاركون والحضور إعجابهم الكبير بالأنشطة المقدمة وتأثروا بروح التفاؤل والإصرار التي يتحلى بها أفراد فريق هُمام. وقد أعرب العديد من الحضور عن أهمية دعم وتشجيع هذه الفعاليات وتكريس المزيد من الجهود لتحقيق المساواة والتضامن مع ذوي الإعاقة في المجتمع.
تعتبر هذه الفعاليات خطوة هامة نحو تحقيق غاية اليوم العالمي لذوي الإعاقة في تعزيز الوعي وتغيير النظرة السلبية للمجتمع تجاه الإعاقة، وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ودورهم الفعال في المجتمع. وتسهم هذهالفعاليات في تعزيز التواصل والتفاهم بين الأفراد المعاقين وغير المعاقين، وتشجيع المجتمع على تقديم الدعم اللازم والتسهيلات لذوي الإعاقة.
يجدر بالذكر أن فريق هُمام قد عمل بجد واجتهاد لإعداد وتنظيم هذه الفعاليات، وتمت دعوة الجمهور والمجتمع المحلي للمشاركة ودعم هذا الحدث الهام.
تعكس هذه الفعاليات التزام المجتمع بتعزيز حقوق ذوي الإعاقة وتحقيق المساواة لهم في جميع جوانب الحياة. وتؤكد أهمية العمل المشترك بين الجهات المعنية والمجتمع لتوفير بيئة شاملة وداعمة لذوي الإعاقة، وتعزيز تفاعلهم وتحقيق تطلعاتهم وطموحاتهم.
من المتوقع أن تستمر جهود فريق هُمام في تنظيم فعاليات وأنشطة مماثلة في المستقبل، بهدف تعزيز التوعية وتحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعنا، حيث يلتزمون بدعم وتمكين فئة ذوي الإعاقة وتعزيز مشاركتهم الفعالة والمستدامة في المجتمع.
شهدت الفعاليات مجموعة من الأنشطة الترفيهية المتنوعة التي أشعلت البهجة والسرور في قلوب المعاقين. تضمنت الأنشطة ألعابًا تفاعلية ومسابقات ممتعة، إلى جانب ورش عمل لتطوير مهاراتهم واكتشاف قدراتهم المختلفة.
كان هدف الفعاليات الرئيسي هو إدخال الفرحة والسعادة إلى قلوب المعاقين ورسم البسمة على وجوههم، وذلك من خلال توفير بيئة آمنة وداعمة لهم للتفاعل والترابط الاجتماعي. كما تم تسليط الضوء على أهمية دمج ذوي الإعاقة في المجتمع وتعزيز مشاركتهم الفعالة في جميع جوانب الحياة.
تعكس هذه الفعاليات التزام فريق هُمام بمجتمعهم ورؤيتهم في بناء مجتمع شامل يضمن حقوق جميع أفراده بغض النظر عن قدراتهم. وتعكس أيضًا حرصهم على تمكين فئة ذوي الإعاقة من تحقيق نمو مستقل وتطوير قدراتهم ومهاراتهم لتحقيق النجاح والازدهار.
تجاوب الجمهور مع الفعاليات كان رائعًا، حيث أبدى المشاركون والحضور إعجابهم الكبير بالأنشطة المقدمة وتأثروا بروح التفاؤل والإصرار التي يتحلى بها أفراد فريق هُمام. وقد أعرب العديد من الحضور عن أهمية دعم وتشجيع هذه الفعاليات وتكريس المزيد من الجهود لتحقيق المساواة والتضامن مع ذوي الإعاقة في المجتمع.
تعتبر هذه الفعاليات خطوة هامة نحو تحقيق غاية اليوم العالمي لذوي الإعاقة في تعزيز الوعي وتغيير النظرة السلبية للمجتمع تجاه الإعاقة، وتعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ودورهم الفعال في المجتمع. وتسهم هذهالفعاليات في تعزيز التواصل والتفاهم بين الأفراد المعاقين وغير المعاقين، وتشجيع المجتمع على تقديم الدعم اللازم والتسهيلات لذوي الإعاقة.
يجدر بالذكر أن فريق هُمام قد عمل بجد واجتهاد لإعداد وتنظيم هذه الفعاليات، وتمت دعوة الجمهور والمجتمع المحلي للمشاركة ودعم هذا الحدث الهام.
تعكس هذه الفعاليات التزام المجتمع بتعزيز حقوق ذوي الإعاقة وتحقيق المساواة لهم في جميع جوانب الحياة. وتؤكد أهمية العمل المشترك بين الجهات المعنية والمجتمع لتوفير بيئة شاملة وداعمة لذوي الإعاقة، وتعزيز تفاعلهم وتحقيق تطلعاتهم وطموحاتهم.
من المتوقع أن تستمر جهود فريق هُمام في تنظيم فعاليات وأنشطة مماثلة في المستقبل، بهدف تعزيز التوعية وتحقيق التغيير الإيجابي في مجتمعنا، حيث يلتزمون بدعم وتمكين فئة ذوي الإعاقة وتعزيز مشاركتهم الفعالة والمستدامة في المجتمع.