المصدر -
قررت*القمة العربية الإسلامية*في الرياض، اليوم السبت، كسر الحصار المفروض على قطاع غزة، وفرض إدخال مساعدات إنسانية تشمل الوقود على الفور، ودعوة المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في انتهاكات إسرائيل بغزة.
ودانت أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه، أو خارج القطاع والضفة الغربية والقدس، مطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم لوقف الهجوم الإسرائيلي المستمر بلا هوادة.
ورفض البيان الختامي للقمة توصيف "هذه الحرب الانتقامية دفاعا عن النفس أو تبريرها تحت أي ذريعة".
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في مؤتمر صحافي في ختام القمة، إن ما يحدث في غزة عقاب جماعي تمارسه إسرائيل.
وأضاف إن الحرب في غزة يجب أن تتوقف، والسلام لن يتم إلا بالدولة الفلسطينية.
ودان البيان العدوان الإسرائيلي ومجازره الهمجية والوحشية في غزة، ودعا منظمة الأسلحة الكيماوية للتحقيق في استخدام إسرائيل أسلحة محرمة.
وبدأ تحرك دولي تقوده المملكة و6 دول عربية وإسلامية لحل القضية الفلسطينية، ودعوة الجنائية الدولية للتحقيق في انتهاكات إسرائيل بغزة.
كما رفض بيان قمة الرياض توصيف الحرب الانتقامية على غزة بالدفاع عن النفس أو تبريرها، وضرورة كسر الحصار على غزة، وفرض إدخال المساعدات بشكل فوري.
وأشار البيان إلى دعم مصر في مواجهة تبعات العدوان الإسرائيلي على غزة، وإسناد جهودها الإغاثية، ومطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار حاسم يلزم إسرائيل بوقف العدوان على غزة.
ومطالبة جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل، ومطالبة الجنائية الدولية بالتحقيق بجرائم إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.
وذكر البيان أن ازدواجية المعايير تقوض مصداقية الدول التي تضع إسرائيل فوق القانون الدولي، وأن تهجير سكان غزة إلى جنوب القطاع جريمة حرب وواقع بائس تفرضه إسرائيل.
وأكد الرفض التام لأي محاولة لتهجير سكان غزة أو الضفة بما في ذلك القدس.
وأكد وزير الخارجية في معرض رده على أسئلة الصحافيين، أن هناك دولا تبرر خروقات إسرائيل للقانون الدولي، مشيراً إلى أنهم يراقبون عن كثب ازدواجية معايير الغرب ونقيّم مواقفنا.
وأضاف أن التنسيق بين الدول العربية والإسلامية بشأن غزة كبير، وأن التحول في المواقف حول غزة ليس كافياً، مؤكداً ضرورة وقف الحرب وحماية المدنيين.
ودانت أي محاولات لتهجير الفلسطينيين من شمال القطاع إلى جنوبه، أو خارج القطاع والضفة الغربية والقدس، مطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار ملزم لوقف الهجوم الإسرائيلي المستمر بلا هوادة.
ورفض البيان الختامي للقمة توصيف "هذه الحرب الانتقامية دفاعا عن النفس أو تبريرها تحت أي ذريعة".
وقال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان في مؤتمر صحافي في ختام القمة، إن ما يحدث في غزة عقاب جماعي تمارسه إسرائيل.
وأضاف إن الحرب في غزة يجب أن تتوقف، والسلام لن يتم إلا بالدولة الفلسطينية.
ودان البيان العدوان الإسرائيلي ومجازره الهمجية والوحشية في غزة، ودعا منظمة الأسلحة الكيماوية للتحقيق في استخدام إسرائيل أسلحة محرمة.
وبدأ تحرك دولي تقوده المملكة و6 دول عربية وإسلامية لحل القضية الفلسطينية، ودعوة الجنائية الدولية للتحقيق في انتهاكات إسرائيل بغزة.
كما رفض بيان قمة الرياض توصيف الحرب الانتقامية على غزة بالدفاع عن النفس أو تبريرها، وضرورة كسر الحصار على غزة، وفرض إدخال المساعدات بشكل فوري.
وأشار البيان إلى دعم مصر في مواجهة تبعات العدوان الإسرائيلي على غزة، وإسناد جهودها الإغاثية، ومطالبة مجلس الأمن باتخاذ قرار حاسم يلزم إسرائيل بوقف العدوان على غزة.
ومطالبة جميع الدول بوقف تصدير الأسلحة والذخائر إلى إسرائيل، ومطالبة الجنائية الدولية بالتحقيق بجرائم إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني.
وذكر البيان أن ازدواجية المعايير تقوض مصداقية الدول التي تضع إسرائيل فوق القانون الدولي، وأن تهجير سكان غزة إلى جنوب القطاع جريمة حرب وواقع بائس تفرضه إسرائيل.
وأكد الرفض التام لأي محاولة لتهجير سكان غزة أو الضفة بما في ذلك القدس.
وأكد وزير الخارجية في معرض رده على أسئلة الصحافيين، أن هناك دولا تبرر خروقات إسرائيل للقانون الدولي، مشيراً إلى أنهم يراقبون عن كثب ازدواجية معايير الغرب ونقيّم مواقفنا.
وأضاف أن التنسيق بين الدول العربية والإسلامية بشأن غزة كبير، وأن التحول في المواقف حول غزة ليس كافياً، مؤكداً ضرورة وقف الحرب وحماية المدنيين.