المصدر -
أقيمت، اليوم، الليلة الـ15 من ليالي مزاد نادي الصقور السعودي؛ الذي يقيمه النادي بمقره بملهم شمال الرياض، ووسط حضور وإقبال كبيرين من هواة الطرح والصقارين في المملكة والمنطقة.
وشهدت الليلة بيع ثلاثة صقور بمبلغ 114 ألف ريال، وكانت البداية مع الصقر الأول شاهين قرناس، طرح نجران، واشترك في طرحه خمسة طواريح، وتم بيعه بمبلغ 53 ألف ريال، بعدها عُرض الصقر الثاني شاهين قرناس، طرح جازان (وادي بيض)، واشترك في طرحه أربعة طواريح وتم بيعه بـ31 ألف ريال، واختتمت مع الصقر الثالث شاهين قرناس، طرح ينبع، واشترك في طرحه اثنان من الطواريح، وتم بيعه بـ30 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (صيده) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثُ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.
وشهدت الليلة بيع ثلاثة صقور بمبلغ 114 ألف ريال، وكانت البداية مع الصقر الأول شاهين قرناس، طرح نجران، واشترك في طرحه خمسة طواريح، وتم بيعه بمبلغ 53 ألف ريال، بعدها عُرض الصقر الثاني شاهين قرناس، طرح جازان (وادي بيض)، واشترك في طرحه أربعة طواريح وتم بيعه بـ31 ألف ريال، واختتمت مع الصقر الثالث شاهين قرناس، طرح ينبع، واشترك في طرحه اثنان من الطواريح، وتم بيعه بـ30 ألف ريال.
ويأتي المزاد في إطار حرص القيادة على تعزيز موروث الصيد بالصقور، وخدمة الطواريح والصقارين في المملكة والمنطقة، وتأكيداً لريادتها في دعم الأنشطة الثقافية والحضارية والاقتصادية المرتبطة بهواية الصيد بالصقور؛ حيث يهدف المزاد إلى دعم الاستثمار في مجال الصقور، وتطوير مزادات الصقور وتنظيم آلية البيع والشراء.
ويوفر المزاد مجموعة من المزايا للطواريح المشاركين، حيث تستقبل فرق النادي الطواريح في المناطق (الشرقية، والشمالية، والغربية الشمالية، والغربية الجنوبية) مالك الصقر الذي تم طرحه (صيده) في كل منطقة، وتفحص فرق النادي الطير وتوثق الطرح، قبل أن يتكفَّل نادي الصقور السعودي بتأمين السكن والنقل لمُلَّاك الصقور (الطواريح) إلى مقر المزاد، إذ يجري المزاد على الصقر في مزاد تنافسي مباشر وسريع يُبثُ على القنوات التلفزيونية الناقلة والبث المباشر لحسابات النادي من خلال منصات التواصل الاجتماعي، دون أن تخضع عملية البيع والشراء لأي رسوم.