المصدر -
تحل ذكرى البيعة التاسعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز حفظه الله ونحن نعيش هذه النهضة الشاملة في ظل قيادتنا المباركة ومملكتنا الغالية تشهد اليوم الكثير من الإنجازات المتلاحقة .
الذكرى التاسعة لمبايعة خادم الحرمين لشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ذكرى تاريخية يعيشها . ابناء الوطن في مختلف مناطق المملكة وهم ينعمون بوافر الأمن والامان في ظل التقدم الذي تشهده ارض الحرمين الشريفين في مختلف المجالات الاقتصادية والأمنية والتعليمية والصحية التي انعكست ايجابا على الشعب الكريم في جميع متطلباتهم الحياتية فهذه الذكرى تمثل مناسبة تاريخية لاستذكارها وتجديدها حبا وولاءً وطاعة لولي الأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه .
العالم اليوم يشهد الكثير من التجاذبات السياسية والأمنية إلا نحن ولله الحمد ننعم في هذا البلد مهوى افئدة المسلمين بلد المقدسات الإسلامية والحرمين الشريفين بالأمن والامان بل نعيش في رغدٍ من العيش في طمأنينة ورخاء بفضل هذه القيادة الراشدة التي رعت حق المواطن والمقيم على حد سواء .
المملكة العربية السعودية لم تدخر جهداً في جمع شمل الامة الإسلامية بوقوفها الدائم مع كل العرب والمسلمين في مشاكلهم ونكباتهم بالدعم اللامحدود وبسط الامن لتحقيق السلام المنشود ومن ذلك قضية الامة الإسلامية القضية الفلسطينية التي كانت قضية المملكة منذ بدأت حيث وقفت المملكة داعمة لهذه القضية وهذا جزء من اهتمامها بقضايا الامة الإسلامية.
المملكة العربية السعودية تعيش قفزات متسارعة بفضل رؤية سيدي ولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان وهي رؤية ٢٠٣٠ والتي تعتبر من إحدى انجازاتها الرئيسية تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط لتشمل قطاعات متعددة مثل السياحة والترفيه وبناء المدن الحديثة وتحسين البنية التحتية في كثير من مدن المملكة كالمستشفيات والمطارات والجامعات والطرق وهذا لم يكن ليتحقق لو لم تكن هناك رؤية ثاقبة تهدف إلى تقدم المملكة ولحاقها بدول العالم تقدما وحضارة .
حفظ الله قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وجعلهما ذخرا للإسلام والمسلمين .
الذكرى التاسعة لمبايعة خادم الحرمين لشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ذكرى تاريخية يعيشها . ابناء الوطن في مختلف مناطق المملكة وهم ينعمون بوافر الأمن والامان في ظل التقدم الذي تشهده ارض الحرمين الشريفين في مختلف المجالات الاقتصادية والأمنية والتعليمية والصحية التي انعكست ايجابا على الشعب الكريم في جميع متطلباتهم الحياتية فهذه الذكرى تمثل مناسبة تاريخية لاستذكارها وتجديدها حبا وولاءً وطاعة لولي الأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز حفظه الله ورعاه .
العالم اليوم يشهد الكثير من التجاذبات السياسية والأمنية إلا نحن ولله الحمد ننعم في هذا البلد مهوى افئدة المسلمين بلد المقدسات الإسلامية والحرمين الشريفين بالأمن والامان بل نعيش في رغدٍ من العيش في طمأنينة ورخاء بفضل هذه القيادة الراشدة التي رعت حق المواطن والمقيم على حد سواء .
المملكة العربية السعودية لم تدخر جهداً في جمع شمل الامة الإسلامية بوقوفها الدائم مع كل العرب والمسلمين في مشاكلهم ونكباتهم بالدعم اللامحدود وبسط الامن لتحقيق السلام المنشود ومن ذلك قضية الامة الإسلامية القضية الفلسطينية التي كانت قضية المملكة منذ بدأت حيث وقفت المملكة داعمة لهذه القضية وهذا جزء من اهتمامها بقضايا الامة الإسلامية.
المملكة العربية السعودية تعيش قفزات متسارعة بفضل رؤية سيدي ولي العهد سمو الأمير محمد بن سلمان وهي رؤية ٢٠٣٠ والتي تعتبر من إحدى انجازاتها الرئيسية تنويع الاقتصاد بعيدا عن النفط لتشمل قطاعات متعددة مثل السياحة والترفيه وبناء المدن الحديثة وتحسين البنية التحتية في كثير من مدن المملكة كالمستشفيات والمطارات والجامعات والطرق وهذا لم يكن ليتحقق لو لم تكن هناك رؤية ثاقبة تهدف إلى تقدم المملكة ولحاقها بدول العالم تقدما وحضارة .
حفظ الله قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الامين وجعلهما ذخرا للإسلام والمسلمين .