المصدر -
أكد صندوق تنمية الموارد البشرية، أن عدد المستفيدين من برنامج التوجيه والإرشاد المهني بالتعاون مع مختلف الشركاء في مناطق المملكة خلال الـ8 أشهر الماضية، تخطى مليون مستفيد ومستفيدة تجاوز فيها رضا المستفيدين 91 في المائة، في حين بلغ عدد زوار منصة "سُبل" وفقاً لإحصائيات النصف الأول من العام الميلادي الجاري نحو 600 ألف زائر وزائرة، بينما وصل عدد المستفيدين من جلسات الإرشاد المهني عن بُعد إلى ما يقارب 17 ألف مستفيد ومستفيدة.
وأشار الصندوق إلى أنه تم تأهيل 103 مرشدين ومرشدات مهنيات، وعقد نحو 2000 ورشة عمل تخصصية ومهنية في هذا الشأن لتجاوز التحديات في التخصصات المطلوبة، مبينا أنه تم إطلاق مبادرة "الإرشاد المهني في الجامعات" بالتعاون مع 67 جامعة وكلية ومعهداً في أغسطس من العام 2022؛ وقُدمت خدمات الإرشاد المهني لأكثر من 72 ألف طالب وطالبة في المرحلة الجامعية.
ويعدّ برنامج تأهيل المرشدين المهنيين الأول من نوعه في المملكة فيما يتعلق بالإرشاد المهني، حيث يهدف إلى تحسين وتطوير الكفاءات الوطنية في القطاع التعليمي والمهني، والمساهمة في توظيف الكوادر الوطنية في مجال الأعمال في شتى التخصصات، إضافةَ إلى تعزيز جانب المشاركة المجتمعية في قطاع الأعمال، كما يسهم البرنامج في تحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال تنمية القدرات البشرية.
يذكر أن الصندوق قد أعاد تصميم البرامج والمنتجات وفقاً للإطار العام للاستراتيجية الطموحة للصندوق التي تم إطلاقها مؤخراً؛ حيث جرى تطوير وتحسين برنامج الإرشاد المهني وغيره من البرامج والمبادرات الأخرى؛ لتلبية متطلبات ومتغيرات سوق العمل.
وأشار الصندوق إلى أنه تم تأهيل 103 مرشدين ومرشدات مهنيات، وعقد نحو 2000 ورشة عمل تخصصية ومهنية في هذا الشأن لتجاوز التحديات في التخصصات المطلوبة، مبينا أنه تم إطلاق مبادرة "الإرشاد المهني في الجامعات" بالتعاون مع 67 جامعة وكلية ومعهداً في أغسطس من العام 2022؛ وقُدمت خدمات الإرشاد المهني لأكثر من 72 ألف طالب وطالبة في المرحلة الجامعية.
ويعدّ برنامج تأهيل المرشدين المهنيين الأول من نوعه في المملكة فيما يتعلق بالإرشاد المهني، حيث يهدف إلى تحسين وتطوير الكفاءات الوطنية في القطاع التعليمي والمهني، والمساهمة في توظيف الكوادر الوطنية في مجال الأعمال في شتى التخصصات، إضافةَ إلى تعزيز جانب المشاركة المجتمعية في قطاع الأعمال، كما يسهم البرنامج في تحقيق أحد مستهدفات رؤية المملكة 2030 من خلال تنمية القدرات البشرية.
يذكر أن الصندوق قد أعاد تصميم البرامج والمنتجات وفقاً للإطار العام للاستراتيجية الطموحة للصندوق التي تم إطلاقها مؤخراً؛ حيث جرى تطوير وتحسين برنامج الإرشاد المهني وغيره من البرامج والمبادرات الأخرى؛ لتلبية متطلبات ومتغيرات سوق العمل.