المصدر -
صدر حديثاً للكاتب: إبراهيم سلمان الافنس الشراري كتاب ( رحيق أزهار البراري في رسائل سلمان بن الأفنس الشراري ) حرص المؤلف على فرز أهم الرسائل وجمعها ، وتصنيفها وترتيبها حسب تاريخ وصولها من الأقدم فالأحدث، فقطف من كل بستان زهرة وبلغ عدد الرسائل في الكتاب ما يقارب (190) رسالة ما بين صادرة ووارده.
وقد تحدث أ. إبراهيم في مقدمة الكتاب قائلاً: ( رافقت والدي الأديب: سلمان بن الأفنس الشراري في كثير من رحلاته في سبيل نشر الأدب والثقافة، قابلت برفقته الكثير من الأدباء والمثقفين، وكان كلما قابلنا أحدهم التفت إلي يعرفني عليه، وبعد أن كلّفني بالإشراف على المكتبة، وجدت كثير من أسماء من قابلتهم بين الكتب والملفات والأوراق المحفوظة بالمكتبة، وكان ضمنها ملفات تحتوي على رسائل الأحبة منها الصادر ومنها الوارد، وبما أن لكل زمان أدواته كما أن لكل زمن رجاله، فقد أرتأيت أن تخرج هذه الرسائل إلى النور بعد أن باتت زمنا في بين رفوف المكتبة، لما فيها من مضامين جميلة، جامعة تحتوي على البلاغة والبصيرة، وإيجاز المقال بلا تكلف ولا عناء، ففيها تعددت الاهتمامات بحيث تجد فيها معلومة شارده، أو قصيدة عابرة، أو نظرة نقدية، أو متطلبات واحتياجات المنطقة بشكل عام ومحافظة طبرجل بشكل خاص، واذكر على سبيل المثل لا الحصر ما كتبه عن احتياج طبرجل للبث التلفزيوني (القناة الثانية) وغيرها من بعض الأمور التي ستمر من خلال الكتاب).
وفي ختام المقدمة شكر المؤلف جميع من ساهم في صدور هذا الكتاب.
الجدير بالذكر أن هذا المؤلف يعتبر باكورة انتاجة الأدبي وهو كتاب سيفيد الباحثين في بابه.
والكتاب متوفر في دار الثلوثية للنشر بالرياض وفي منافذ البيع الأخرى.
وقد تحدث أ. إبراهيم في مقدمة الكتاب قائلاً: ( رافقت والدي الأديب: سلمان بن الأفنس الشراري في كثير من رحلاته في سبيل نشر الأدب والثقافة، قابلت برفقته الكثير من الأدباء والمثقفين، وكان كلما قابلنا أحدهم التفت إلي يعرفني عليه، وبعد أن كلّفني بالإشراف على المكتبة، وجدت كثير من أسماء من قابلتهم بين الكتب والملفات والأوراق المحفوظة بالمكتبة، وكان ضمنها ملفات تحتوي على رسائل الأحبة منها الصادر ومنها الوارد، وبما أن لكل زمان أدواته كما أن لكل زمن رجاله، فقد أرتأيت أن تخرج هذه الرسائل إلى النور بعد أن باتت زمنا في بين رفوف المكتبة، لما فيها من مضامين جميلة، جامعة تحتوي على البلاغة والبصيرة، وإيجاز المقال بلا تكلف ولا عناء، ففيها تعددت الاهتمامات بحيث تجد فيها معلومة شارده، أو قصيدة عابرة، أو نظرة نقدية، أو متطلبات واحتياجات المنطقة بشكل عام ومحافظة طبرجل بشكل خاص، واذكر على سبيل المثل لا الحصر ما كتبه عن احتياج طبرجل للبث التلفزيوني (القناة الثانية) وغيرها من بعض الأمور التي ستمر من خلال الكتاب).
وفي ختام المقدمة شكر المؤلف جميع من ساهم في صدور هذا الكتاب.
الجدير بالذكر أن هذا المؤلف يعتبر باكورة انتاجة الأدبي وهو كتاب سيفيد الباحثين في بابه.
والكتاب متوفر في دار الثلوثية للنشر بالرياض وفي منافذ البيع الأخرى.