المصدر -
استقبل الرئيس التنفيذي للصندوق السعودي للتنمية سلطان بن عبدالرحمن المرشد في مقر الصندوق بالرياض اليوم, مُحافظ أربيل بإقليم كردستان في جمهورية العراق اوميد خوشناو، ونائب المُحافظ مسعود محمد جرجيس، وعددا من رجال الأعمال، بالإضافة إلى مسؤولين من الجانبين.
واستعرض الصندوق خلال اللقاء، جهوده الإنمائية في دعم الدول النامية حول العالم على مدى أكثر من 48 عامًا، نحو الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما جرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون الإنمائي بين الجانبين، ومناقشة أولوياتهم من المشاريع التنموية.
واطّلع المحافظ، والوفد المرافق عبر جولة تعريفية لمعرض مصور داخل المقر، لأبرز المشروعات والبرامج الإنمائية التي يموّلها الصندوق في الدول النامية، مشيدا بجهود المملكة من خلال الصندوق، التي تدعم القطاعات الحيوية والمختلفة في تلك الدول المستفيدة، وأثرها على الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمستفيدين، مشيرًا إلى أن الصندوق يمتلك سجلًا حافلًا في التنمية الدولية.
يذكر أن المملكة العربية السعودية تولي اهتمامًا بالغًا بدعم التنمية في الدول النامية من خلال ذراعها التنموي الصندوق السعودي للتنمية، إذ موّل الصندوق منذ تأسيسه أكثر من 700 مشروعاً إنمائيا في أكثر من 84 دولة نامية حول العالم، بقيمة إجمالية تتجاوز 18.7 مليار دولار، وذلك في مختلف القطاعات الإنمائية الحيوية التي من شأنها تطوير البنية التحتية لتعزيز النمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي في البلدان المستفيدة.
واستعرض الصندوق خلال اللقاء، جهوده الإنمائية في دعم الدول النامية حول العالم على مدى أكثر من 48 عامًا، نحو الإسهام في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما جرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون الإنمائي بين الجانبين، ومناقشة أولوياتهم من المشاريع التنموية.
واطّلع المحافظ، والوفد المرافق عبر جولة تعريفية لمعرض مصور داخل المقر، لأبرز المشروعات والبرامج الإنمائية التي يموّلها الصندوق في الدول النامية، مشيدا بجهود المملكة من خلال الصندوق، التي تدعم القطاعات الحيوية والمختلفة في تلك الدول المستفيدة، وأثرها على الحياة الاجتماعية والاقتصادية للمستفيدين، مشيرًا إلى أن الصندوق يمتلك سجلًا حافلًا في التنمية الدولية.
يذكر أن المملكة العربية السعودية تولي اهتمامًا بالغًا بدعم التنمية في الدول النامية من خلال ذراعها التنموي الصندوق السعودي للتنمية، إذ موّل الصندوق منذ تأسيسه أكثر من 700 مشروعاً إنمائيا في أكثر من 84 دولة نامية حول العالم، بقيمة إجمالية تتجاوز 18.7 مليار دولار، وذلك في مختلف القطاعات الإنمائية الحيوية التي من شأنها تطوير البنية التحتية لتعزيز النمو الاجتماعي والازدهار الاقتصادي في البلدان المستفيدة.