المصدر - قدم الفنان التشكيلي احمد حسين اخر تجاربه الفنية المميزة في معرض مختلف اقيم في غاليري داما ارت بجدة وجاء تحت عنوان "الف" وقد شهد المعرض اقبال كبير من الفنانين والنقاد ومحبي الفن التشكيلي ولاقت تجربته الاعجاب من الجميع حيث كتبت الناقدة حنان حجار عن المعرض بقولها : التناغم الذي اعتمده الفنان في تكرار حرف الألف بمختلف اللغات مثالي
، تفوقت فيها أشكال الحروف إبتداءً من حرف الألف الذي لاتخلو منه لغة في العالم أجمع لتضيف للمتلقي تساؤل عن القصد ، فكأنما جاءت لتنافس المعنى الأساسي التي انبثقت منه الفكرة ليغوص في العمق في محاولة لاستخلاص النتائج .
والفنان أحمد حسين باشر ( المعنى المخبوء في مسمى معرضه ( أ) فأنشأ علاقة جدلية بين الحاضر والماضي فسطر حرف الألف فيها جذوره , امتدادًا باستقامة لاتنخفض تحمل في محتواها النور بدءً من ( أقرأ)
وانتهاء بأبجدية جمعت في محتواها ذكريات التعلم ، واسترجاع المكان والزمن وبعض الكلمات التي واكبت مسيرته التعليمية ، ومابين بناء لايزال واقفًا شامخًا بنقوشه المتفردة حضارة لا تندثر على مدى أكثر من نصف قرن من الزمن حوت التاريخ وجمال اللون والأصالة ،متحف يستحق الزيارة , ترددت كثيرًا وأنا أكتب مابين مقعد المعلم ودرج الطالب وصفحات من كتاب نشأت مسافات من الزمن الذي لاينسى , معرض ( أ) استعادة للتاريخ والذكريات وتأكيد على عبارة " العلم نور " إبتداءً من حرف الألف لتندرج بعده أبجديات اللغة .
، تفوقت فيها أشكال الحروف إبتداءً من حرف الألف الذي لاتخلو منه لغة في العالم أجمع لتضيف للمتلقي تساؤل عن القصد ، فكأنما جاءت لتنافس المعنى الأساسي التي انبثقت منه الفكرة ليغوص في العمق في محاولة لاستخلاص النتائج .
والفنان أحمد حسين باشر ( المعنى المخبوء في مسمى معرضه ( أ) فأنشأ علاقة جدلية بين الحاضر والماضي فسطر حرف الألف فيها جذوره , امتدادًا باستقامة لاتنخفض تحمل في محتواها النور بدءً من ( أقرأ)
وانتهاء بأبجدية جمعت في محتواها ذكريات التعلم ، واسترجاع المكان والزمن وبعض الكلمات التي واكبت مسيرته التعليمية ، ومابين بناء لايزال واقفًا شامخًا بنقوشه المتفردة حضارة لا تندثر على مدى أكثر من نصف قرن من الزمن حوت التاريخ وجمال اللون والأصالة ،متحف يستحق الزيارة , ترددت كثيرًا وأنا أكتب مابين مقعد المعلم ودرج الطالب وصفحات من كتاب نشأت مسافات من الزمن الذي لاينسى , معرض ( أ) استعادة للتاريخ والذكريات وتأكيد على عبارة " العلم نور " إبتداءً من حرف الألف لتندرج بعده أبجديات اللغة .