المصدر -
نظم جناح المشارك في معرض الدوحة الدولي للكتاب، اليوم (الجمعة)، ندوة حوارية للروائي أسامة المسلم، تضمنت نقاشاً مفتوحاً مع زوار المعرض، الذي يقام تحت شعار "بالقراءة نرتقي" في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.
وتناول المسلم في حديثه بداياته في عالم الرواية، وتجربته في كتابة الروايات الفانتازية، مبيناً أنه بدأ الكتابة مبكراً لكنه نشر متأخراً، إذ بدأ النشر عام 2015، وأصدر منذ ذلك الحين نحو 26 رواية، منها "ثلاثية خوف"، وسلسلة "بساتين عربستان"، وسلسلة "ملحمة البحور السبع، وثلاثية "صخب الخسيف"، بالإضافة إلى روايات فردية، مثل "وهج البنفسج" بجزءيها، و"جحيم العابرين"، و"أجيج"، و"أرض القرابين"، و"هذا ما حدث معي".
وتحدث عن سلسلة روايات "بساتين عربستان" التي يجري تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني يبث قريباً، لافتاً إلى أن كثيراً من الروائيين يرفضون تحويل الرواية إلى مسلسل أو فيلم، إلا أنه يراها تجربة ستضيف له، سواءً كانت سيئة أم جيدة.
وحول طقوسه في الكتابة، أوضح المسلم أنه يميل إلى الهدوء والعزلة، ويفضل الكتابة وهو صائم، ويستوحي أفكاره من تراكمات الكتابة، ومما قرأ وسمع وشاهد وعاش، فيما بيَّن أن ترجمة كتبه يقوم عليها فريق متخصص، ويراجع بنفسه كتبه بعد الترجمة، ويمنحها تعديلات لكي تكون أكثر جاذبية.
وأكد الروائي أسامة المسلم أن الإصدارات الأولى والقديمة من رواياته تخضع لتنقيح مستمر في الطبعات الجديدة بمساعدة القراء، للتأكد من خلوها من أي أخطاء إملائية أو نحوية أو أخطاء في تنسيق النصوص.
وتناول المسلم في حديثه بداياته في عالم الرواية، وتجربته في كتابة الروايات الفانتازية، مبيناً أنه بدأ الكتابة مبكراً لكنه نشر متأخراً، إذ بدأ النشر عام 2015، وأصدر منذ ذلك الحين نحو 26 رواية، منها "ثلاثية خوف"، وسلسلة "بساتين عربستان"، وسلسلة "ملحمة البحور السبع، وثلاثية "صخب الخسيف"، بالإضافة إلى روايات فردية، مثل "وهج البنفسج" بجزءيها، و"جحيم العابرين"، و"أجيج"، و"أرض القرابين"، و"هذا ما حدث معي".
وتحدث عن سلسلة روايات "بساتين عربستان" التي يجري تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني يبث قريباً، لافتاً إلى أن كثيراً من الروائيين يرفضون تحويل الرواية إلى مسلسل أو فيلم، إلا أنه يراها تجربة ستضيف له، سواءً كانت سيئة أم جيدة.
وحول طقوسه في الكتابة، أوضح المسلم أنه يميل إلى الهدوء والعزلة، ويفضل الكتابة وهو صائم، ويستوحي أفكاره من تراكمات الكتابة، ومما قرأ وسمع وشاهد وعاش، فيما بيَّن أن ترجمة كتبه يقوم عليها فريق متخصص، ويراجع بنفسه كتبه بعد الترجمة، ويمنحها تعديلات لكي تكون أكثر جاذبية.
وأكد الروائي أسامة المسلم أن الإصدارات الأولى والقديمة من رواياته تخضع لتنقيح مستمر في الطبعات الجديدة بمساعدة القراء، للتأكد من خلوها من أي أخطاء إملائية أو نحوية أو أخطاء في تنسيق النصوص.