دانكلير: تجاهلوني وبندهم غير نظامي..
المصدر -
تنتظر إدارة النادي الأهلي قرار محكمة التحكيم الدولية “كاس”، بشأن الاستئناف الذي تقدمت به ضد الحكم الصادر من الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا” لصالح البرازيلي دانكلير بيريرا بمبلغ 6.75 مليون ريال، نتيجة فسخ العقد من طرف واحد، طبقًا لمصادر “الرياضية” الخاصة .
وكانت إدارة النادي الغربي استندت في الطعن المقدم على “إيميل” رسمي، تلقَّاه المدافع من قِبل إدارة ماجد النفيعي السابقة بعد نهاية موسمه الأول مع الفريق، يفيد برغبة النادي في عدم تفعيل بند التمديد موسمًا جديدًا، وأن عليه البحث عن فريق آخر، كما وضع النادي تاريخًا محدَّدًا في العقد ذاته، مفاده “في حال تم إخبار اللاعب قبل انقضاء الموعد المحدَّد بعدم التجديد، يلغى تفعيل بند الموسم الثاني”، وهو ما أثبته النادي الغربي عبر المراسلات الرسمية بين الطرفين، وفقًا لما نشرته “الرياضية” في عددها الصادر 09 أبريل الماضي .
وخسر الأهلي أمام “فيفا” بسبب الإهمال في الرد على الإيميل الخاص بالقضية عدة مرات، إضافة إلى عدم تقديم أي دفوعات أو أسانيد قانونية على الرغم من الخطابات المتكررة، حسبما أوضحه قرار “فيفا” الذي حصلت “الرياضية” على نسخة منه .
وفي هذا الصدد أفاد لـ”الرياضية “ المدافع البرازيلي بيريرا أنه فاز بالقضية ولكن الأهلي استأنف لعقد جلسة استماع ثانية ولايزال حتى الآن ينتظر الرد .
وحول البند الموجود في العقد والذي يخوّل النادي عدم التجديد معه أجاب: “هذا البند لا يمكن أن يوجد في عقد مهني، والحقيقة أنه بسبب كل ما حدث من قبل النادي الأهلي، لم أرغب في العودة بسبب عدم الاحترام لي ولعائلتي، عدت لمساعدة الفريق نهاية الموسم الماضي وتركت زوجتي وهي على وشك إنجاب طفل حتى أتمكن من اللعب، وعندما وصلت إلى هناك لم أُدرج في تشكيلة أي مباراة، وكذبت الإدارة وقالت إنني لم أكن مستعدًا وهذا غير صحيح وطبيب النادي يعلم ذلك جيدًا، لا أعرف لماذا فعلوا ذلك مع أنني فوّت ولادة ابني لأكون هناك لمساعدة الفريق ولم يضعوني في التشكيلة وكذبوا على الجماهير التي أرادت مني اللعب والمدرب لم يفعل ذلك، رموا عليّ الأكاذيب حتى لا ينزعج المشجعون منهم، إدارة الأهلي السابقة أرادوا عودتي وكما قلت سابقًا لم أرغب في العودة بسبب ما فعلوه بي ولذلك قاموا بتفعيل البند بشكل خاطئ، وهذا الشيء لن يفيد النادي الأهلي بالاستئناف المرفوع” .
وتابع حديثه: “هذه هي القصة الحقيقية التي حدثت، ولم أكن أرغب في وضع الأهلي خصمًا لي لدى “فيفا” ولكنهم كذبوا علي وفعّلوا ذلك البند حتى يحملوني الخطأ، أنا أملك محبة كبيرة لجماهير هذا النادي وأردت العودة إذا غادر المدرب سيبولدي، كنت أرغب في مساعدة النادي في أصعب لحظة لكنهم كذبوا وفعلوا أشياء خاطئة لي” .
واختتم: “في البداية حاولت التوصل إلى اتفاق مع الإدارة السابقة لكنهم لم يرغبوا في ذلك، ثم بعثت رسالة إلى الإدارة الجديدة في محاولة لعقد اتفاقية لكنهم رأوها ولم يردوا علي”.
وأمام ذلك تواصلت “الرياضية” مع وليد معاذ رئيس النادي الأهلي للتعليق لكنه لم يرد .
وكانت إدارة النادي الغربي استندت في الطعن المقدم على “إيميل” رسمي، تلقَّاه المدافع من قِبل إدارة ماجد النفيعي السابقة بعد نهاية موسمه الأول مع الفريق، يفيد برغبة النادي في عدم تفعيل بند التمديد موسمًا جديدًا، وأن عليه البحث عن فريق آخر، كما وضع النادي تاريخًا محدَّدًا في العقد ذاته، مفاده “في حال تم إخبار اللاعب قبل انقضاء الموعد المحدَّد بعدم التجديد، يلغى تفعيل بند الموسم الثاني”، وهو ما أثبته النادي الغربي عبر المراسلات الرسمية بين الطرفين، وفقًا لما نشرته “الرياضية” في عددها الصادر 09 أبريل الماضي .
وخسر الأهلي أمام “فيفا” بسبب الإهمال في الرد على الإيميل الخاص بالقضية عدة مرات، إضافة إلى عدم تقديم أي دفوعات أو أسانيد قانونية على الرغم من الخطابات المتكررة، حسبما أوضحه قرار “فيفا” الذي حصلت “الرياضية” على نسخة منه .
وفي هذا الصدد أفاد لـ”الرياضية “ المدافع البرازيلي بيريرا أنه فاز بالقضية ولكن الأهلي استأنف لعقد جلسة استماع ثانية ولايزال حتى الآن ينتظر الرد .
وحول البند الموجود في العقد والذي يخوّل النادي عدم التجديد معه أجاب: “هذا البند لا يمكن أن يوجد في عقد مهني، والحقيقة أنه بسبب كل ما حدث من قبل النادي الأهلي، لم أرغب في العودة بسبب عدم الاحترام لي ولعائلتي، عدت لمساعدة الفريق نهاية الموسم الماضي وتركت زوجتي وهي على وشك إنجاب طفل حتى أتمكن من اللعب، وعندما وصلت إلى هناك لم أُدرج في تشكيلة أي مباراة، وكذبت الإدارة وقالت إنني لم أكن مستعدًا وهذا غير صحيح وطبيب النادي يعلم ذلك جيدًا، لا أعرف لماذا فعلوا ذلك مع أنني فوّت ولادة ابني لأكون هناك لمساعدة الفريق ولم يضعوني في التشكيلة وكذبوا على الجماهير التي أرادت مني اللعب والمدرب لم يفعل ذلك، رموا عليّ الأكاذيب حتى لا ينزعج المشجعون منهم، إدارة الأهلي السابقة أرادوا عودتي وكما قلت سابقًا لم أرغب في العودة بسبب ما فعلوه بي ولذلك قاموا بتفعيل البند بشكل خاطئ، وهذا الشيء لن يفيد النادي الأهلي بالاستئناف المرفوع” .
وتابع حديثه: “هذه هي القصة الحقيقية التي حدثت، ولم أكن أرغب في وضع الأهلي خصمًا لي لدى “فيفا” ولكنهم كذبوا علي وفعّلوا ذلك البند حتى يحملوني الخطأ، أنا أملك محبة كبيرة لجماهير هذا النادي وأردت العودة إذا غادر المدرب سيبولدي، كنت أرغب في مساعدة النادي في أصعب لحظة لكنهم كذبوا وفعلوا أشياء خاطئة لي” .
واختتم: “في البداية حاولت التوصل إلى اتفاق مع الإدارة السابقة لكنهم لم يرغبوا في ذلك، ثم بعثت رسالة إلى الإدارة الجديدة في محاولة لعقد اتفاقية لكنهم رأوها ولم يردوا علي”.
وأمام ذلك تواصلت “الرياضية” مع وليد معاذ رئيس النادي الأهلي للتعليق لكنه لم يرد .