المصدر -
تطلق مكتبة الملك عبدالعزيز العامة ضمن أنشطتها معرضاً فنياً بعنوان:" معرض خيال الأطفال" وذلك خلال يومي السبت والأحد 27 - 28 مايو الجاري، ويقام المعرض في فرع الخدمات وقاعات الاطلاع بمكتبة الملك عبدالعزيز العامة.
وأوضحت رئيسة قسم البرامج الثقافية للأطفال في مكتبات الطفل أفنان البوعياش، أن هذه المبادرة تشكلُ الانطلاقة الأولى لبرنامج: "إستديو الفن" الذي سيتيح لأصحاب المواهب الثقافية ومشاريع الأطفال الفنية المحلية والعالمية إقامة المعارض والبرامج والأنشطة الفنية المتنوعة خلال الأشهر القادمة، من أجل الإسهام في تنمية القطاع الفني، وإتاحة فرص التبادل الثقافي بين الفنانين الصغار والمجتمع المحلي والمشهد الثقافي العالمي.
وينطلق هذا المعرض بالتعاون مع مرسم "نقطة لون" من المنطقة الشرقية للفنانة نوف البدران، الحاصلة على المركز الرابع في مسابقة الرسم على مستوى المنطقة الشرقية تحت تصنيف الفنون التشكيلية وهو متخصص في تعليم الأطفال تقنيات الرسم الاحترافي، كما تحرص على تبني و تعزيز المواهب الإبداعية، حيث تسعى مكتبات الطفل إلى دعم فرص تطوير الأطفال في جميع المجالات.
ويهدف البرنامج إلى تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته، وتمكين الفنانين الصغار وإشراكهم في الحراك الفني، وتسليط الضوء على مواهب الطفل الثقافية، وتنمية التفكير الإبداعي، وتكوين مجتمع فني يسهم في المشاركة المجتمعية والتواصل المعرفي والتبادل الثقافي.
وأوضحت رئيسة قسم البرامج الثقافية للأطفال في مكتبات الطفل أفنان البوعياش، أن هذه المبادرة تشكلُ الانطلاقة الأولى لبرنامج: "إستديو الفن" الذي سيتيح لأصحاب المواهب الثقافية ومشاريع الأطفال الفنية المحلية والعالمية إقامة المعارض والبرامج والأنشطة الفنية المتنوعة خلال الأشهر القادمة، من أجل الإسهام في تنمية القطاع الفني، وإتاحة فرص التبادل الثقافي بين الفنانين الصغار والمجتمع المحلي والمشهد الثقافي العالمي.
وينطلق هذا المعرض بالتعاون مع مرسم "نقطة لون" من المنطقة الشرقية للفنانة نوف البدران، الحاصلة على المركز الرابع في مسابقة الرسم على مستوى المنطقة الشرقية تحت تصنيف الفنون التشكيلية وهو متخصص في تعليم الأطفال تقنيات الرسم الاحترافي، كما تحرص على تبني و تعزيز المواهب الإبداعية، حيث تسعى مكتبات الطفل إلى دعم فرص تطوير الأطفال في جميع المجالات.
ويهدف البرنامج إلى تشجيع الطفل على التعبير عن ذاته، وتمكين الفنانين الصغار وإشراكهم في الحراك الفني، وتسليط الضوء على مواهب الطفل الثقافية، وتنمية التفكير الإبداعي، وتكوين مجتمع فني يسهم في المشاركة المجتمعية والتواصل المعرفي والتبادل الثقافي.