المصدر -
اختتمت المملكة العربية السعودية؛ ممثلة في الهيئة السعودية للسياحة؛ مشاركتها الملفتة في سوق السفر العربي في نسخته الثلاثين؛ والتي أقيمت في مدينة دبي خلال الفترة من 1 وحتى 4 مايو 2023، واستقبل الجناح السعودي ما يزيد عن 40 ألف زائر، تفاعلوا مع 67 شريكاً لمنظومة السياحة السعودية؛ واطلعوا على أكثر من 500 تجربة سياحية جاهزة للحجز واستقبال الزوار.
وقد جسد الجناح السعودي رحلة التحول الملهمة في البلاد؛ عبر الأنشطة الثقافية الفريدة والعروض التفاعلية الذكية التي تحاكي الأصالة والحفاوة والتنوع، والحراك التجاري الملفت والأعداد غير المسبوقة للزوار والشركاء والاتفاقيات الموقعة، كما استمتع الزوار بالرقصات الشعبية الشهيرة والخط العربي والمقهى السعودي؛ وسافروا عبر تقنيات الواقع الافتراضي إلى الأراضي المقدسة والوجهات والمعالم السياحية.
كما أعلنت الهيئة السعودية للسياحة عن عدد غير مسبوق من الاجتماعات متجاوزاً 140٪ من عدد الاجتماعات المتوقعة، بالإضافة لتوقيع 53 مذكرة تفاهم؛ وهو عدد قياسي للشراكات المبرمة مع كبرى الشركات والعلامات التجارية المرموقة على مستوى المملكة والمنطقة والعالم، وبرز منها مذكرات التفاهم مع شركة كريم، وفيزا، والمسافر، وأوديجيو، وFTI، وترافيل بورت، وهو دليل على ثقة كبار المستثمرين حول العالم في القطاع السياحي السعودي، حيث تركزت الشراكات حول جذب المسافرين والترويج للوجهات وتبادل الخبرات والبيانات والاستفادة من التقنيات الحديثة وتطوير تجربة السياح؛ وقد زار الجناح السعودي سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي؛ بالإضافة للعديد من القيادات والخبراء والمسؤولين ووسائل الإعلام.
وبهذه المناسبة صرح الأستاذ فهد حميد الدين الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الهيئة السعودية للسياحة قائلاً: "تشارك المملكة العربية السعودية في هذا المحفل الدولي لإلهام العالم برؤية المملكة ورحلة التحول وتوالي المنجزات وحجم الفرص الهائلة، وترسيخ مكانة السعودية وتعزيز نجاحاتها وأرقامها القياسية في عدد الشركاء والشراكات والحزم والتجارب"، ويضيف الرئيس التنفيذي: "تشهد المملكة نمواً متسارعاً حيث تجاوز عدد الزوار بشكل عام، والزوار القادمين من خارج المملكة، بالإضافة لأعداد المعتمرين؛ كل المستهدفات والتوقعات، خاصة مع افتتاح عدد من المشاريع الكبرى والمعالم السياحية حول المملكة".
وكان الأستاذ فهد حميد الدين الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة؛ قد شارك في جلستي حوار ضمن فعاليات معرض سوق السفر العربي، وأكد خلال الجلسة الأولى على مكانة المملكة التي تضم أضخم الفرص الاستثمارية على مستوى العالم، وما يميزها من بيئة تشريعية وتنظيمية؛ تعمل على دفع عجلة الأعمال وتمكين الشركاء من داخل المملكة وخارجها، وشارك في جلسة الحوار كل من السيد روس فيتش الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ويجو، والسيد ديفيد لويسو الرئيس التنفيذي لشركة ميتنج بوينت انترناشيونال. كما شارك الأستاذ فهد حميد الدين في جلسة حوار ثانية؛ جمعت كل من معالي وزيرة السياحة بمملكة البحرين الأستاذة فاطمة الصيرفي ومعالي وزير الدولة في الإمارات العربية المتحدة الأستاذ عبدالله الصالح، ومعالي وزير السياحة والتراث بسلطنة عمان الأستاذ سالم بن محمد المحروقي؛ ناقشوا من خلالها مستقبل السفر في دول مجلس التعاون الخليجي؛ والفرص المتاحة عبر الابتكار والتعاون والحفاظ على الأصالة.
كما شاركت "نُسُك" المنصة الوطنية الموحدة لقاصدي مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ التي أطلقتها وتشرف عليها الهيئة السعودية للسياحة؛ للمرة الأولى ضمن الجناح السعودي بمعرض سوق السفر العربي بدبي؛ وفي معيتها أكثر من 20 شريكاً، يمثلون أهم شركات العمرة وتنظيم الرحلات وتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، كما برز من بين شركاء منظومة السياحة السعودية المشاركين لهذا العام كل من الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، وهيئة تطوير المدينة المنورة، والهيئة الملكية لمحافظة العلا، وشركة الدرعية، وجدة التاريخية "البلد"، وشركة السودة للتطوير، وكروز السعودية، وشركة القدية للاستثمار، وشركة نيوم، وشركة مشروع البحر الأحمر، بالإضافة لعدد من الوجهات السياحية والمشاريع الكبرى ومنظمي الرحلات والفنادق وشركات السياحة والسفر وخطوط الطيران.
وجاءت مشاركة المملكة في هذا المحفل السياحي العالمي؛ في وقت يترقب فيه المسافرون ما يحمله صيف السعودية من مفاجئات جديدة، بجانب الأنشطة المتنوعة والأجواء المعتدلة على شواطئ البحر الأحمر، والطقس البارد والفعاليات والتجارب الممتعة في مرتفعات جنوب المملكة، كما تزامنت هذه المشاركة مع تواجد أيقونة كرة القدم العالمية النجم ليونيل ميسي "سفير السياحة السعودية" في مدينة الرياض، في إجازة عائلية على مدى يومين.
وقد جسد الجناح السعودي رحلة التحول الملهمة في البلاد؛ عبر الأنشطة الثقافية الفريدة والعروض التفاعلية الذكية التي تحاكي الأصالة والحفاوة والتنوع، والحراك التجاري الملفت والأعداد غير المسبوقة للزوار والشركاء والاتفاقيات الموقعة، كما استمتع الزوار بالرقصات الشعبية الشهيرة والخط العربي والمقهى السعودي؛ وسافروا عبر تقنيات الواقع الافتراضي إلى الأراضي المقدسة والوجهات والمعالم السياحية.
كما أعلنت الهيئة السعودية للسياحة عن عدد غير مسبوق من الاجتماعات متجاوزاً 140٪ من عدد الاجتماعات المتوقعة، بالإضافة لتوقيع 53 مذكرة تفاهم؛ وهو عدد قياسي للشراكات المبرمة مع كبرى الشركات والعلامات التجارية المرموقة على مستوى المملكة والمنطقة والعالم، وبرز منها مذكرات التفاهم مع شركة كريم، وفيزا، والمسافر، وأوديجيو، وFTI، وترافيل بورت، وهو دليل على ثقة كبار المستثمرين حول العالم في القطاع السياحي السعودي، حيث تركزت الشراكات حول جذب المسافرين والترويج للوجهات وتبادل الخبرات والبيانات والاستفادة من التقنيات الحديثة وتطوير تجربة السياح؛ وقد زار الجناح السعودي سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم النائب الثاني لحاكم دبي؛ بالإضافة للعديد من القيادات والخبراء والمسؤولين ووسائل الإعلام.
وبهذه المناسبة صرح الأستاذ فهد حميد الدين الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الهيئة السعودية للسياحة قائلاً: "تشارك المملكة العربية السعودية في هذا المحفل الدولي لإلهام العالم برؤية المملكة ورحلة التحول وتوالي المنجزات وحجم الفرص الهائلة، وترسيخ مكانة السعودية وتعزيز نجاحاتها وأرقامها القياسية في عدد الشركاء والشراكات والحزم والتجارب"، ويضيف الرئيس التنفيذي: "تشهد المملكة نمواً متسارعاً حيث تجاوز عدد الزوار بشكل عام، والزوار القادمين من خارج المملكة، بالإضافة لأعداد المعتمرين؛ كل المستهدفات والتوقعات، خاصة مع افتتاح عدد من المشاريع الكبرى والمعالم السياحية حول المملكة".
وكان الأستاذ فهد حميد الدين الرئيس التنفيذي وعضو مجلس إدارة الهيئة السعودية للسياحة؛ قد شارك في جلستي حوار ضمن فعاليات معرض سوق السفر العربي، وأكد خلال الجلسة الأولى على مكانة المملكة التي تضم أضخم الفرص الاستثمارية على مستوى العالم، وما يميزها من بيئة تشريعية وتنظيمية؛ تعمل على دفع عجلة الأعمال وتمكين الشركاء من داخل المملكة وخارجها، وشارك في جلسة الحوار كل من السيد روس فيتش الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة ويجو، والسيد ديفيد لويسو الرئيس التنفيذي لشركة ميتنج بوينت انترناشيونال. كما شارك الأستاذ فهد حميد الدين في جلسة حوار ثانية؛ جمعت كل من معالي وزيرة السياحة بمملكة البحرين الأستاذة فاطمة الصيرفي ومعالي وزير الدولة في الإمارات العربية المتحدة الأستاذ عبدالله الصالح، ومعالي وزير السياحة والتراث بسلطنة عمان الأستاذ سالم بن محمد المحروقي؛ ناقشوا من خلالها مستقبل السفر في دول مجلس التعاون الخليجي؛ والفرص المتاحة عبر الابتكار والتعاون والحفاظ على الأصالة.
كما شاركت "نُسُك" المنصة الوطنية الموحدة لقاصدي مكة المكرمة والمدينة المنورة؛ التي أطلقتها وتشرف عليها الهيئة السعودية للسياحة؛ للمرة الأولى ضمن الجناح السعودي بمعرض سوق السفر العربي بدبي؛ وفي معيتها أكثر من 20 شريكاً، يمثلون أهم شركات العمرة وتنظيم الرحلات وتقديم الخدمات لضيوف الرحمن، كما برز من بين شركاء منظومة السياحة السعودية المشاركين لهذا العام كل من الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة، وهيئة تطوير منطقة مكة المكرمة، وهيئة تطوير المدينة المنورة، والهيئة الملكية لمحافظة العلا، وشركة الدرعية، وجدة التاريخية "البلد"، وشركة السودة للتطوير، وكروز السعودية، وشركة القدية للاستثمار، وشركة نيوم، وشركة مشروع البحر الأحمر، بالإضافة لعدد من الوجهات السياحية والمشاريع الكبرى ومنظمي الرحلات والفنادق وشركات السياحة والسفر وخطوط الطيران.
وجاءت مشاركة المملكة في هذا المحفل السياحي العالمي؛ في وقت يترقب فيه المسافرون ما يحمله صيف السعودية من مفاجئات جديدة، بجانب الأنشطة المتنوعة والأجواء المعتدلة على شواطئ البحر الأحمر، والطقس البارد والفعاليات والتجارب الممتعة في مرتفعات جنوب المملكة، كما تزامنت هذه المشاركة مع تواجد أيقونة كرة القدم العالمية النجم ليونيل ميسي "سفير السياحة السعودية" في مدينة الرياض، في إجازة عائلية على مدى يومين.