المصدر -
أطلقت الجامعة السعودية الإلكترونية التخصصات المزدوجة، والتخصصات الفرعية.
وأوضحت أن برنامج التخصص المزدوج "Double Major" يعني إتاحة برنامج أكاديمي للطالب يحصل من خلاله على تخصص رئيسي آخر، إضافة لتخصصه الأساسي، مبينةً أن التخصص الفرعي "Minor" يمثّل إتاحة الحصول على تخصص فرعي إضافة إلى تخصص الطالب الأساسي.
وتتيح الجامعة في البرامج المزدوجة تخصص تقنية المعلومات ليكون التخصص الرئيسي الآخر له تخصص المالية، فيما يكون تخصص إدارة الأعمال هو التخصص الرئيسي الآخر لتخصص الصحة العامة، وفيما يخص البرامج الفرعية فقد أتاحت الجامعة تخصص تقنية المعلومات كتخصص أساسي على أن يكون التخصص الفرعي له تخصص المالية، فيما يكون التخصص الفرعي للصحة العامة هو تخصص إدارة الأعمال، حيث أوضحت الجامعة أن التقديم مرتبط بعدد من الاشتراطات ليحقق الطالب الهدف من إتاحة هذا النمط من التعليم.
وتسعى الجامعة من خلال طرح الدرجات المخصصة ذاتيًا إلى تطوير مهارات الطالب في عدة مجالات في آن واحد، وتوسيع المسارات الوظيفية المستقبلية المتاحة للطلاب، وتلبية احتياجات سوق العمل من الكفاءات والقدرات متعددة التخصصات، مبينةً أن الأثر المرجو من تطبيقها على الطلبة يتمثّل في زيادة فرص حصول الطالب على المهارات اللازمة التي يتطلبها سوق العمل، وتوفير فرصة الدراسة في التخصصات التي تتوافق مع ميول ورغبات الطالب، ورفع جاهزية خريجي الجامعات لسوق العمل وتحسين مخرجات التعليم الأساسية.
وأوضحت أن برنامج التخصص المزدوج "Double Major" يعني إتاحة برنامج أكاديمي للطالب يحصل من خلاله على تخصص رئيسي آخر، إضافة لتخصصه الأساسي، مبينةً أن التخصص الفرعي "Minor" يمثّل إتاحة الحصول على تخصص فرعي إضافة إلى تخصص الطالب الأساسي.
وتتيح الجامعة في البرامج المزدوجة تخصص تقنية المعلومات ليكون التخصص الرئيسي الآخر له تخصص المالية، فيما يكون تخصص إدارة الأعمال هو التخصص الرئيسي الآخر لتخصص الصحة العامة، وفيما يخص البرامج الفرعية فقد أتاحت الجامعة تخصص تقنية المعلومات كتخصص أساسي على أن يكون التخصص الفرعي له تخصص المالية، فيما يكون التخصص الفرعي للصحة العامة هو تخصص إدارة الأعمال، حيث أوضحت الجامعة أن التقديم مرتبط بعدد من الاشتراطات ليحقق الطالب الهدف من إتاحة هذا النمط من التعليم.
وتسعى الجامعة من خلال طرح الدرجات المخصصة ذاتيًا إلى تطوير مهارات الطالب في عدة مجالات في آن واحد، وتوسيع المسارات الوظيفية المستقبلية المتاحة للطلاب، وتلبية احتياجات سوق العمل من الكفاءات والقدرات متعددة التخصصات، مبينةً أن الأثر المرجو من تطبيقها على الطلبة يتمثّل في زيادة فرص حصول الطالب على المهارات اللازمة التي يتطلبها سوق العمل، وتوفير فرصة الدراسة في التخصصات التي تتوافق مع ميول ورغبات الطالب، ورفع جاهزية خريجي الجامعات لسوق العمل وتحسين مخرجات التعليم الأساسية.