المصدر -
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم الثلاثاء إن البطالة في روسيا وصلت إلى أدنى مستوياتها على الإطلاق ولكن في الوقت نفسه يوجد نقص في العمال في العديد من المجالات.
وأضاف بوتين في اجتماع حول القضايا الاقتصادية: "إحدى القضايا الرئيسية اليوم هي التغلب على النقص في الموظفين.. لقد كنا نتحدث عن هذا طوال الوقت مؤخرا.. وسط كل الصعوبات التي حدثت في العام الماضي تجنبت الشركات المحلية التسريح الجماعي للموظفين واحتفظت بفرقها.. الآن الوضع هو مختلف جوهريا.. مع الأخذ في الاعتبار مستوى البطالة المنخفض على الإطلاق -بشكل عام 3.5% في جميع أنحاء البلاد- ببساطة لا يوجد عدد كاف من العمال في العديد من المجالات".. حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية.
ووفقا للرئيس الروسي،يجب حل ثلاث مهام رئيسية في هذا المجال; الأولى هي استخدام الطاقات البشرية للمناطق والمستوطنات حيث لا يزال معدل البطالة مرتفعا والمهمة الثانية هي التطبيق الفعال لتقنيات الإنتاج والأتمتة الخالية من الهدر في جميع قطاعات الاقتصاد وفي القطاع الاجتماعي.
والمهمة الثالثة هي زيادة الاستثمارات في تدريب المتخصصين في المهن الأكثر أهمية والمطلوبة وعلى وجه الخصوص سيتم تطوير كليات الهندسة وبناء حرم جامعية جديدة وزيادة التمويل لبرنامج الأولوية 2030.
وأضاف "ومع ذلك كل هذه مشاريع طويلة الأجل واليوم من المهم بشكل خاص دعم البرامج قصيرة الأجل لأنها مهمة ويجب القيام بها الآن وكجزء من هذه البرامج يمكن للمرء بالفعل اكتساب معارف ومهارات جديدة".
وأضاف بوتين في اجتماع حول القضايا الاقتصادية: "إحدى القضايا الرئيسية اليوم هي التغلب على النقص في الموظفين.. لقد كنا نتحدث عن هذا طوال الوقت مؤخرا.. وسط كل الصعوبات التي حدثت في العام الماضي تجنبت الشركات المحلية التسريح الجماعي للموظفين واحتفظت بفرقها.. الآن الوضع هو مختلف جوهريا.. مع الأخذ في الاعتبار مستوى البطالة المنخفض على الإطلاق -بشكل عام 3.5% في جميع أنحاء البلاد- ببساطة لا يوجد عدد كاف من العمال في العديد من المجالات".. حسبما ذكرت وكالة أنباء تاس الروسية.
ووفقا للرئيس الروسي،يجب حل ثلاث مهام رئيسية في هذا المجال; الأولى هي استخدام الطاقات البشرية للمناطق والمستوطنات حيث لا يزال معدل البطالة مرتفعا والمهمة الثانية هي التطبيق الفعال لتقنيات الإنتاج والأتمتة الخالية من الهدر في جميع قطاعات الاقتصاد وفي القطاع الاجتماعي.
والمهمة الثالثة هي زيادة الاستثمارات في تدريب المتخصصين في المهن الأكثر أهمية والمطلوبة وعلى وجه الخصوص سيتم تطوير كليات الهندسة وبناء حرم جامعية جديدة وزيادة التمويل لبرنامج الأولوية 2030.
وأضاف "ومع ذلك كل هذه مشاريع طويلة الأجل واليوم من المهم بشكل خاص دعم البرامج قصيرة الأجل لأنها مهمة ويجب القيام بها الآن وكجزء من هذه البرامج يمكن للمرء بالفعل اكتساب معارف ومهارات جديدة".