المصدر -
تقدم الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، ممثلة بالإدارة العامة لشؤون الأشخاص ذوي الإعاقة، والإدارة العامة للخدمات الاجتماعية بوكالة الخدمات الاجتماعية والتطوعية والإنسانية، ضمن مبادرة "كفيف"، خدمة المصاحف المترجمة بلغة برايل في المواقع المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة، والزائر الصغير من فئة ذوي الإعاقة، وتوفير الخدمات الإلكترونية الإنسانية كافة لخدمة ضيوف الرحمن، ضمن حملة الرئاسة " خدمة معتمرينا شرف لمنسوبينا "تحت شعار" من الوصول إلى الحصول".
أكد الوكيل المساعد للشؤون الاجتماعية والإنسانية عمر المحمادي، تعاون وتكاتف الإدارات وبذل المزيد من الجهود في تقديم الخدمات الإنسانية المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، في المواقع المخصصة وخدمة الزائر الصغير وتوفير الخدمات، ومنها حوامل المصاحف المرنة للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية، وخدمة المصاحف المترجمة بلغة برايل، وتقديم الضيافة ووجبات إفطار للصائمين، وتوفير الكراسي المتحركة والكراسي الثابتة وتوفير ترجمة خطبة الجمعة والدروس العلمية بلغة الإشارة، وتقديم خدمة أساور معصم اليد للزائر الصغير، والتوجيه المكاني للمواقع المكانية لخدمة قاصدي المسجد الحرام وتوزيع الإهداءات الرمضانية، وتوفر فرق طبية للاطمئنان على صحة القاصدين في المواقع المخصصة.
ويأتي ذلك ضمن حملة الرئاسة " خدمة معتمرينا شرف لمنسوبينا " تحت شعار " من الوصول إلى الحصول"، لتمكين القاصدين من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة، وفق خطة الرئاسة التطويرية (2024) المنبثقة من رؤية المملكة 2030.
أكد الوكيل المساعد للشؤون الاجتماعية والإنسانية عمر المحمادي، تعاون وتكاتف الإدارات وبذل المزيد من الجهود في تقديم الخدمات الإنسانية المقدمة للأشخاص ذوي الإعاقة، في المواقع المخصصة وخدمة الزائر الصغير وتوفير الخدمات، ومنها حوامل المصاحف المرنة للأشخاص ذوي الإعاقة الحركية، وخدمة المصاحف المترجمة بلغة برايل، وتقديم الضيافة ووجبات إفطار للصائمين، وتوفير الكراسي المتحركة والكراسي الثابتة وتوفير ترجمة خطبة الجمعة والدروس العلمية بلغة الإشارة، وتقديم خدمة أساور معصم اليد للزائر الصغير، والتوجيه المكاني للمواقع المكانية لخدمة قاصدي المسجد الحرام وتوزيع الإهداءات الرمضانية، وتوفر فرق طبية للاطمئنان على صحة القاصدين في المواقع المخصصة.
ويأتي ذلك ضمن حملة الرئاسة " خدمة معتمرينا شرف لمنسوبينا " تحت شعار " من الوصول إلى الحصول"، لتمكين القاصدين من أداء شعائرهم بكل يسر وسهولة، وفق خطة الرئاسة التطويرية (2024) المنبثقة من رؤية المملكة 2030.