المصدر -
أقيم في العاصمة البريطانية لندن مؤخرا حفل توزيع جوائز العربية السنوية في دورتها الثامنه تحت عنوان أخبروا قصتها، والذي تشرف عليه مؤسسة لندن العربية للثقافة تكريما لنجاحات المرأة العربية و التي تهدف إلى تكريم السيدات العربيات المتميزات واللواتي تركن أثراً إيجابياً في الساحة الإقليمية والدولية والحياة العامة في المجالات التعليمية والثقافية، وريادة الأعمال، والإعلام، والعلوم، وخدمة المجتمع، والأدب، وغيرها من شتى المجالات وسلطت الجائزة هذا العام الضوء على قصص النساء العربيات وذلك تحت مسمى "أخبرو قصتها"، من أجل لفت الانتباه والتركيز على انجازات المراة العربية، وتحدث في الحفل اللورد أحمد وزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وأفريقيا والذي أكد على عمق العلاقات العربية البريطانية والدور الكبير الذي تلعبه المرأة العربية في كافة المجالات المحلية والدولية كما أشاد بالدور الكبير الذي تقوم به المملكة العربيه السعودية لدعم وتمكين المرأة.
وعن الجائزة قال عمر البدور الرئيس التنفيذي لمؤسسة لندن العربية إن "جوائز المرأة العربية السنوية تهدف لإبراز الدور الريادي والملهم لسيدات عربيات حققن إنجازات ليكن قدوة ومثالا يحتذى للجيل الصاعد وان اقامتها في لندن هو اكبر دليل على عمق العلاقة التاريخية بين بريطانيا والعالم العربي وان مشاركة مؤسسات حكومية وجامعات بريطانية دليل على الشعور البريطاني الداعم لإنجازات المرأة العربية.
وخلال كلمتها اكدت عالمة الرياضيات والاستشارية المالية، البروفيسور السعودية "مناهل ثابت" على الدور العظيم الذي قام به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولى العهد الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظهما الله في رفع مكانة المرأة السعودية داخليًا وخارجيًا حتى اصبحت السعودية مثالا يحتذى في ألعالم. وكيف أسهمت رؤية المملكة 2030 في تمكين المرأة السعودية من العمل بخطوات سريعة جداً في مختلف المجالات، وذلك بدعم من قيادة المملكة العربية السعودية الرشيدة.
ويأتي هذا الاحتفال السنوي من مؤسسة "لندن العربية" كجزء من رسالة المؤسسة لتنمية العلاقات الثقافية بين دول العالم العربي وبريطانيا، وتعزيز أواصر الصداقة بين الشعب البريطاني والشعوب العربية. ومن الجدير بالذكر أن الفعالية حصلت على دعم غير مباشر على أعلى المستويات من الجانب البريطاني اذ أن جائزة المرأة العربيّة ظهرت للعلن في عام 2015 من قِبل مؤسسة لندن العربية. وبدعم من جامعات بريطانية وعربية وتجلى هذا الدعم بحضور الدوقة صوفيا، دوقة ادنبره و زوجة الامير أدوارد النجل الأصغر للملكة اليزابيت الثانية لحفل العام الماضي.
ويذكر انه تم تكريم سيدات من عدة دول عربية لعام ٢٠٢٣ .من ضمنهم الدكتورة مي العتيبي في فئة التعليم، الناشطة في حقوق المرأة نورعريضة في فئة النشاط الأجتماعي، معالي نجلاء المنقوش في فئة الدبلوماسية، الشيخة فاطمة بنت هزاع ال نهيان في فئة الثقافة، الدكتورة مي شدياق في فئة النشاط الأعلامي، معالي خولة العرموطي في فئة النشاط المجتمعي، البروفسورة مناهل ثابت في فئة العلوم، الدكتورة ندى الشمري في فئة الابتكار، وديما الأكتع.
هذا وتتكون اللجنة المشرفة على الجائزة من كل من والسير هيو روبرتسون، وزير الثقافة البريطاني الاسبق، معالي الشيخ فواز الخليفة سفير مملكة البحرين في لندن وعميد السلك الدبلوماسي في لندن، والأميرة لمياء بنت ماجد ال سعود، والإعلامية العربية بارعة علم الدين، والإعلامية نشوى الرويني، والشيخة انتصار الصباح والسيد عمر بدور، والوزيرة الفرنسية المغربية نجاة بلقاسم واخرون.
من الجدير بالذكر ان مؤسسة لندن العربية مؤسسة تعمل في لندن على تنمية العلاقات الثقافية بين العالم العربي وبريطانيا بالتعاون مع مؤسسات حكومية وجامعات بريطانية.
واقيمت الفعالية لهذا العام بالشراكة مع هارفي نيكولس، سفارة مملكة البحرين واطياب المرشود والبنك العربي الاوروبي وشركة مارينا رينالدي ، بالإضافة إلى مؤسسات حكومية بريطانية ومنظمات مجتمع مدني وبحضورعدد كبير من رجال الاعلام والسياسة والسفراء العرب المعتمدين لدى المملكة المتحدة ومجموعة من الوفود العربية والتي حضرت خصيصا الى لندن للمشاركة في هذا الحفل ونخبة من الشخصيات العالمية والعربية، إلى جانب عدد كبير من المهتمين بشؤون المرأة العربية على المستويين العربي والدولي.
وعن الجائزة قال عمر البدور الرئيس التنفيذي لمؤسسة لندن العربية إن "جوائز المرأة العربية السنوية تهدف لإبراز الدور الريادي والملهم لسيدات عربيات حققن إنجازات ليكن قدوة ومثالا يحتذى للجيل الصاعد وان اقامتها في لندن هو اكبر دليل على عمق العلاقة التاريخية بين بريطانيا والعالم العربي وان مشاركة مؤسسات حكومية وجامعات بريطانية دليل على الشعور البريطاني الداعم لإنجازات المرأة العربية.
وخلال كلمتها اكدت عالمة الرياضيات والاستشارية المالية، البروفيسور السعودية "مناهل ثابت" على الدور العظيم الذي قام به خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولى العهد الامير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود حفظهما الله في رفع مكانة المرأة السعودية داخليًا وخارجيًا حتى اصبحت السعودية مثالا يحتذى في ألعالم. وكيف أسهمت رؤية المملكة 2030 في تمكين المرأة السعودية من العمل بخطوات سريعة جداً في مختلف المجالات، وذلك بدعم من قيادة المملكة العربية السعودية الرشيدة.
ويأتي هذا الاحتفال السنوي من مؤسسة "لندن العربية" كجزء من رسالة المؤسسة لتنمية العلاقات الثقافية بين دول العالم العربي وبريطانيا، وتعزيز أواصر الصداقة بين الشعب البريطاني والشعوب العربية. ومن الجدير بالذكر أن الفعالية حصلت على دعم غير مباشر على أعلى المستويات من الجانب البريطاني اذ أن جائزة المرأة العربيّة ظهرت للعلن في عام 2015 من قِبل مؤسسة لندن العربية. وبدعم من جامعات بريطانية وعربية وتجلى هذا الدعم بحضور الدوقة صوفيا، دوقة ادنبره و زوجة الامير أدوارد النجل الأصغر للملكة اليزابيت الثانية لحفل العام الماضي.
ويذكر انه تم تكريم سيدات من عدة دول عربية لعام ٢٠٢٣ .من ضمنهم الدكتورة مي العتيبي في فئة التعليم، الناشطة في حقوق المرأة نورعريضة في فئة النشاط الأجتماعي، معالي نجلاء المنقوش في فئة الدبلوماسية، الشيخة فاطمة بنت هزاع ال نهيان في فئة الثقافة، الدكتورة مي شدياق في فئة النشاط الأعلامي، معالي خولة العرموطي في فئة النشاط المجتمعي، البروفسورة مناهل ثابت في فئة العلوم، الدكتورة ندى الشمري في فئة الابتكار، وديما الأكتع.
هذا وتتكون اللجنة المشرفة على الجائزة من كل من والسير هيو روبرتسون، وزير الثقافة البريطاني الاسبق، معالي الشيخ فواز الخليفة سفير مملكة البحرين في لندن وعميد السلك الدبلوماسي في لندن، والأميرة لمياء بنت ماجد ال سعود، والإعلامية العربية بارعة علم الدين، والإعلامية نشوى الرويني، والشيخة انتصار الصباح والسيد عمر بدور، والوزيرة الفرنسية المغربية نجاة بلقاسم واخرون.
من الجدير بالذكر ان مؤسسة لندن العربية مؤسسة تعمل في لندن على تنمية العلاقات الثقافية بين العالم العربي وبريطانيا بالتعاون مع مؤسسات حكومية وجامعات بريطانية.
واقيمت الفعالية لهذا العام بالشراكة مع هارفي نيكولس، سفارة مملكة البحرين واطياب المرشود والبنك العربي الاوروبي وشركة مارينا رينالدي ، بالإضافة إلى مؤسسات حكومية بريطانية ومنظمات مجتمع مدني وبحضورعدد كبير من رجال الاعلام والسياسة والسفراء العرب المعتمدين لدى المملكة المتحدة ومجموعة من الوفود العربية والتي حضرت خصيصا الى لندن للمشاركة في هذا الحفل ونخبة من الشخصيات العالمية والعربية، إلى جانب عدد كبير من المهتمين بشؤون المرأة العربية على المستويين العربي والدولي.