برعاية وزير التربية ووزير التعليم العالي والبحث العلمي د.حمد العدواني كرمت جائزة الكويت لتكنولوجيا التعليم الفائزين بها في حفل كبير في جامعة الكويت، وتشمل الجائزة 7 مجالات، هي المدرسة الذكية (حكومية) والمدرسة الذكية (خاصة) وأفضل تطبيق ذكي (شركات) وأفضل تطبيق ذكي (معلم) وأفضل فكرة مشروع (طالب جامعي) وأفضل فكرة مشروع (طالب مدرسة) وجائزة الكلية الذكية التي تم حجبها .


وفي تصريح له أعرب نائب الرئيس الفخري بجمعية العلاقات العامة الكويتية العم فهد المعجل عن سعادته بدعم جائزة الكويت لتكنولوجيا التعليم وتبرعه بجميع الجوائز، مشيرا إلى أهمية دعم مثل هذه الفعاليات الهادفة التي تدفع في اتجاه تطوير التعليم والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة.
كما عبر عن اعتزازه بالدور التنموي الذي تقوم به جمعية العلاقات العامة الكويتية، مؤكدا أن الجمعية تعتبر واحدة من أنشط جمعيات النفع العام .

من جهته قال عضو لجنة التحكيم د.حسين فولاذ أن الجائزة شهدت منافسات قوية بين جميع المتقدمين لها سواء مدارس حكومية أو خاصة، أو أصحاب تطبيقات ذكية ومنصات ومواقع أو أفكار مشاريع،ولذلك عملت لجنة التحكيم على قدم وساق لاختيار الفائزين ضمن معايير محددة، معبرا عن سعادته بجميع الفائزين خاصة الطلبة كونهم مستقبل الكويت .

وشكر فولاذ زملاءه أعضاء لجنة التحكيم وهم د.عبدالله الفيلكاوي ود.حسن بوعباس ود.رباب الصفار، كما شكر مجلس إدارة جمعية العلاقات العامة الكويتية على تكاتفها وشراكتها مع جمعيات النفع العام الأخرى مثل الجمعية الكويتية لتقنية المعلومات وجمعية المكتبات والمعلومات وتبنيهم مثل الفعاليات التي تساهم في تطوير الوطن .

الفائزين بالجائزة:

* جائزة المدرسة الخاصة الذكية فازت بها مدرسة الرسالة
* جائزة المدرسة الحكومية الذكية فازت بها روضة المنقف (الروضة الافتراضية)
* جائزة أفضل تطبيق ذكي (شركات) فاز بها صاحب منصة مايو المهندس بدر العيسى
* جائزة أفضل تطبيق (معلم) فاز بها أ.فهد الظفيري عن تطبيق بصمة

* جائزة أفضل فكرة مشروع (طالب جامعي) مشروع كتابي.. فريق Future Visions

* جائزة أفضل فكرة مشروع (طالب مدرسة) مشروع برنامج المساعد الذكي لطلبة صعوبات التعلم الطالبة شيخة محمد ثلاب العجمي