المصدر - اقدم شاب عشريني من احدى قرى صبيا على تسلق سوار منزلهم المكون من دورين ومحاولة القى بنفسه على الشارع وفي التفاصيل بعد مشادة كلامية بين الأب وابنه لرغبة الأبن شراء سيارة واعتذار الأب حالياً لظروفه المادية وهنا تسلق الأبن سور المنزل محاولاً الانتحار حتى يتحقق طلبه
وقرر الإنتحار وبالفعل صعد الى سطح منزلهم في الطابق الثاني ومن على السور محاولاً القفز على الأرض وسط الشارع وهنا هرع إخوته وأمه
وبعد مفاوضات استمرت خمس عشرة دقيقة عدل عن رأيه وأكد فضلية الشيخ القاضي محمد الحزيمي " بأن كثرة محاولات الانتحار السائدة بين الشباب ما هي إلا وسائل ضغط لتحقيق مآربهم من جهة أو حالة نفسية من جهة أخرى، لافتا إلى أن كثيرا من الشباب ليس لديهم إلمام بما يترتب على محاولة الانتحار من على مبنى أو في مكان آخر عام من إشغال لجهات حكومية أخرى، ودعا الشباب إلى التبصر والبحث عن العمل وعدم التكاسل والركون على الغير في مد يد المساعدة واذا كانت رفضته تلك الفتاة فهناك غيرها كثير
أما بهذه الطريقة وتجميع الناس وأشغال اهله وقلقهم وتعطيل جهات حكومية بمتابعته فهذا أمر غير مقبول من مواطنينا الذين نتوسم فيهم الخير، مطالباً دراسة زيادة حالات الإقدام على الانتحار في المجتمع حتى لا تصبح ظاهرة
وقرر الإنتحار وبالفعل صعد الى سطح منزلهم في الطابق الثاني ومن على السور محاولاً القفز على الأرض وسط الشارع وهنا هرع إخوته وأمه
وبعد مفاوضات استمرت خمس عشرة دقيقة عدل عن رأيه وأكد فضلية الشيخ القاضي محمد الحزيمي " بأن كثرة محاولات الانتحار السائدة بين الشباب ما هي إلا وسائل ضغط لتحقيق مآربهم من جهة أو حالة نفسية من جهة أخرى، لافتا إلى أن كثيرا من الشباب ليس لديهم إلمام بما يترتب على محاولة الانتحار من على مبنى أو في مكان آخر عام من إشغال لجهات حكومية أخرى، ودعا الشباب إلى التبصر والبحث عن العمل وعدم التكاسل والركون على الغير في مد يد المساعدة واذا كانت رفضته تلك الفتاة فهناك غيرها كثير
أما بهذه الطريقة وتجميع الناس وأشغال اهله وقلقهم وتعطيل جهات حكومية بمتابعته فهذا أمر غير مقبول من مواطنينا الذين نتوسم فيهم الخير، مطالباً دراسة زيادة حالات الإقدام على الانتحار في المجتمع حتى لا تصبح ظاهرة