المصدر - احتفى الشيخ عبدالعزيز بن محمد بن سليمان العُمري وإخوانه بأخيهم الشيخ إبراهيم بن محمد العُمري «عميد الأسرة العُمرية» ابتهاجاً بشفائه وذلك بمقر مخيم العُمريين شرقي مدينة الرياض.
وقد تضمن برنامج الحفل الذي حضره رجالات الأسرة العمرية من كافة مناطق المملكة وعدد من أصهار وأقارب وأصدقاء الأسرة،وقد ألقيت العديد من الكلمات والقصائد الترحيبية التي بين فيها المتحدثون عن مشاعرهم الصادقة تجاه المحتفى به وتقديرهم لجهوده في خدمة أسرته منذ عقود طوال،حتى كسته الأعوام أكليلاً من أكاليل الوقار، وأعطى لأسرته ومجتمعه الشيء الكثير،ولا يزال يواصل عطاءه على مدى عقود من الزمن على الرغم من ظروفه الصحية،حيث يحرص على اللقاءات والاجتماعات والتواصل الأسري،يخطو بكل حيوية وبلا كلل أو ملل في سبيل لحمة الأسرة العُمرية وديمومة تواصلها وعدم انقطاع اجتماعاتها،كما شكروا لعمدة الأسرة «أبي فهد» مبادرته الخيرة المباركة في لم شمل الأسرة العُمرية،وحرصه على ترابطها،داعين المولى عز وجل أن يمد بعمره على طاعته،وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يجعل ما أصابه طهوراً ورفعة له في الدرجات،وقد قدمت الهدايا للشيخ،عقب ذلك تناول الجميع طعام العشاء الذي أعد بهذه المناسبة.
وقد تضمن برنامج الحفل الذي حضره رجالات الأسرة العمرية من كافة مناطق المملكة وعدد من أصهار وأقارب وأصدقاء الأسرة،وقد ألقيت العديد من الكلمات والقصائد الترحيبية التي بين فيها المتحدثون عن مشاعرهم الصادقة تجاه المحتفى به وتقديرهم لجهوده في خدمة أسرته منذ عقود طوال،حتى كسته الأعوام أكليلاً من أكاليل الوقار، وأعطى لأسرته ومجتمعه الشيء الكثير،ولا يزال يواصل عطاءه على مدى عقود من الزمن على الرغم من ظروفه الصحية،حيث يحرص على اللقاءات والاجتماعات والتواصل الأسري،يخطو بكل حيوية وبلا كلل أو ملل في سبيل لحمة الأسرة العُمرية وديمومة تواصلها وعدم انقطاع اجتماعاتها،كما شكروا لعمدة الأسرة «أبي فهد» مبادرته الخيرة المباركة في لم شمل الأسرة العُمرية،وحرصه على ترابطها،داعين المولى عز وجل أن يمد بعمره على طاعته،وأن يلبسه ثوب الصحة والعافية وأن يجعل ما أصابه طهوراً ورفعة له في الدرجات،وقد قدمت الهدايا للشيخ،عقب ذلك تناول الجميع طعام العشاء الذي أعد بهذه المناسبة.