المصدر - د ب أ كشفت الوكالة الدولة للطاقة المتجددة "آيرينا" عن وصول القدرة الإنتاجية من توليد الطاقة الكهرومائية وتشغيلها في منطقة الشرق الأوسط، لأكثر من 16 جيجاوات خلال عام 2021.
وأضافت "آيرينا"، في تقرير جديد بعنوان "الدور المتغير للطاقة الكهرومائية: تحديات وفرص"، أن التقرير يرسم ملامح تحول الطاقة الكهرومائية ووضع رؤية لتحقيق إمكاناتها عبر تعديل طريقة تصميم أصول المتغيرات و تشغيلها وصيانتها.
وقال فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة، في تعليقه على التقرير، إن الطاقة الكهرومائية كانت مصدراً فعالاً لتوليد الطاقة النظيفة لأكثر من قرن، مشيرا إلى التطور السريع لمشهد الطاقة مما يتطلب إعادة النظر في دور الطاقة الكهرومائية.
وأضاف أنه من المهم إعادة تقييم دور الطاقة المستقبلي والاستفادة من التطورات التكنولوجية الحديثة التي يمكن أن تزيد من إمكاناتها وضمان استدامتها ومرونتها مع تغير المناخ.
ووفقاً لسيناريو آيرينا المتمثل في وقف ارتفاع درجات الحرارة فوق 1.5 درجة مئوية، فأن السعة المركبة للطاقة الكهرومائية وسعة تخزينها يجب أن تتضاعف بحلول عام 2050 وذلك لتحقيق الأهداف المنصوص عليها في اتفاقية باريس وإزالة الكربون تماما، حيث يتطلب هذا التضاعف استثمارات سنوية في الطاقة الكهرومائية لتنمو ما يقارب خمسة أضعاف.
وأكد التقرير أن معظم إمكانات الطاقة الكهرومائية تكمن في البلدان النامية، موضحا حاجة مؤسسات التمويل إلى العمل مع الحكومات للتغلب على المخاطر والقيود المحلية وتوجيه الاستثمارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المناطق والبلدان.
وبحسب تقرير "آيرينا"، فأن الطاقة الكهرومائية على الرغم من كونها أكثر التقنيات المتعارف عليها إلا أنها تواجه تحديات في ظل متغيرات القطاع، وبما فيها: تحديث الأساطيل القديمة لتلبية متطلبات أنظمة الطاقة الحديثة، جذب استثمارات جديدة، وتحديث هياكل السوق ونماذج الأعمال التي لا تكافئ جميع الخدمات التي تقدمها الطاقة الكهرومائية بخلاف توليد الطاقة.
وأشار إلى أن 32% من القدرة الإنتاجية من تقنيات الضخ والتخزين في الشرق الأوسط بين 2022 إلى 2037 ستتمثل في سلسلة مشاريع نوعية مطروحة للتقنية في دولة الإمارات والتي بدورها ستسهم في تعزيز ريادة الدولة في هذا القطاع.
وأوضح أن إنتاجية الطاقة الكهرومائية ستبلغ نحو 5.3 جيجاوات في الشرق الأوسط خلال الفترة المحددة لخط أنابيب مشاريع الطاقة الكهرومائية، أما عن الأمريكيتين فستبلغ إنتاجية المشاريع نحو 18.1 جيجاوات في أمريكا الشمالية و22.7 جيجاوات من القدرة الإنتاجية لتقنية الضخ والتخزين، وبالنسبة لأمريكا الجنوبية ستبلغ إنتاجية المشاريع نحو 72.8 جيجاوات و0.3 جيجاوات من القدرة الإنتاجية لتقنيات الضخ والتخزين.
وأضافت "آيرينا"، في تقرير جديد بعنوان "الدور المتغير للطاقة الكهرومائية: تحديات وفرص"، أن التقرير يرسم ملامح تحول الطاقة الكهرومائية ووضع رؤية لتحقيق إمكاناتها عبر تعديل طريقة تصميم أصول المتغيرات و تشغيلها وصيانتها.
وقال فرانشيسكو لا كاميرا، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة المتجددة، في تعليقه على التقرير، إن الطاقة الكهرومائية كانت مصدراً فعالاً لتوليد الطاقة النظيفة لأكثر من قرن، مشيرا إلى التطور السريع لمشهد الطاقة مما يتطلب إعادة النظر في دور الطاقة الكهرومائية.
وأضاف أنه من المهم إعادة تقييم دور الطاقة المستقبلي والاستفادة من التطورات التكنولوجية الحديثة التي يمكن أن تزيد من إمكاناتها وضمان استدامتها ومرونتها مع تغير المناخ.
ووفقاً لسيناريو آيرينا المتمثل في وقف ارتفاع درجات الحرارة فوق 1.5 درجة مئوية، فأن السعة المركبة للطاقة الكهرومائية وسعة تخزينها يجب أن تتضاعف بحلول عام 2050 وذلك لتحقيق الأهداف المنصوص عليها في اتفاقية باريس وإزالة الكربون تماما، حيث يتطلب هذا التضاعف استثمارات سنوية في الطاقة الكهرومائية لتنمو ما يقارب خمسة أضعاف.
وأكد التقرير أن معظم إمكانات الطاقة الكهرومائية تكمن في البلدان النامية، موضحا حاجة مؤسسات التمويل إلى العمل مع الحكومات للتغلب على المخاطر والقيود المحلية وتوجيه الاستثمارات التي تشتد الحاجة إليها في هذه المناطق والبلدان.
وبحسب تقرير "آيرينا"، فأن الطاقة الكهرومائية على الرغم من كونها أكثر التقنيات المتعارف عليها إلا أنها تواجه تحديات في ظل متغيرات القطاع، وبما فيها: تحديث الأساطيل القديمة لتلبية متطلبات أنظمة الطاقة الحديثة، جذب استثمارات جديدة، وتحديث هياكل السوق ونماذج الأعمال التي لا تكافئ جميع الخدمات التي تقدمها الطاقة الكهرومائية بخلاف توليد الطاقة.
وأشار إلى أن 32% من القدرة الإنتاجية من تقنيات الضخ والتخزين في الشرق الأوسط بين 2022 إلى 2037 ستتمثل في سلسلة مشاريع نوعية مطروحة للتقنية في دولة الإمارات والتي بدورها ستسهم في تعزيز ريادة الدولة في هذا القطاع.
وأوضح أن إنتاجية الطاقة الكهرومائية ستبلغ نحو 5.3 جيجاوات في الشرق الأوسط خلال الفترة المحددة لخط أنابيب مشاريع الطاقة الكهرومائية، أما عن الأمريكيتين فستبلغ إنتاجية المشاريع نحو 18.1 جيجاوات في أمريكا الشمالية و22.7 جيجاوات من القدرة الإنتاجية لتقنية الضخ والتخزين، وبالنسبة لأمريكا الجنوبية ستبلغ إنتاجية المشاريع نحو 72.8 جيجاوات و0.3 جيجاوات من القدرة الإنتاجية لتقنيات الضخ والتخزين.