المصدر -
ضمن جهودها في تحسين المشهد الحضري، استكملت بلدية بيشة حملتها الميدانية في معالجة مظاهر التشوه البصري من خلال إصلاح الأرصفة المتهالكة ومعالجة حفر الشوارع وعمل الصيانة اللازمة لأعمدة الإنارة في الطرق الرئيسية والأحياء وذلك خلال شهر عمل.
بدوره، قال رئيس بلدية بيشة الأستاذ علي آل جلبان إن البلدية واصلت حملتها المكثفة الخاصة بمعالجة التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري ضمن خططها في أعمال التطوير والتحسين والمعالجة، موضحًا أنه تمت معالجة ٦٢٠٠ مترٍ مربعٍ من الأرصفة المتهالكة في عددٍ من الشوارع والطرق إلى جانب معالجة الحفريات والتشققات بما وصل إلى ٥٢٩٠ مترًا مربعًا، فضلاً عن صيانة ٣٥٠ عمود إنارة في مواقع مختلفة داخل الأحياء والمخططات السكنية.
وأضاف آل جلبان أن جهود البلدية في معالجة التشوهات مستمرةً في المحافظة مراكزها والتي تشمل أعمال معالجة طبقة الأسفلت المتهالكة وعمل الدهانات والعلامات الأرضية وصيانة ودهان الأرصفة وممرات المشاة وصيانة أعمدة الإنارة وحُفر الشوارع وإزالة السيارات المهملة والملصقات الإعلانية المخالفة، مشددًا على حرص البلدية إلى الارتقاء بجودة الحياة والخدمات البلدية المقدَّمة وبما يحقق ويضمن انسيابية حركة سير المركبات والمشاة بالطريق ورفع رضا المستفيدين، معززًا أهمية تعاون الجميع ورفع درجة الوعي لدى المجتمع للحفاظ على صحة الإنسان والمكان.
بدوره، قال رئيس بلدية بيشة الأستاذ علي آل جلبان إن البلدية واصلت حملتها المكثفة الخاصة بمعالجة التشوهات البصرية وتحسين المشهد الحضري ضمن خططها في أعمال التطوير والتحسين والمعالجة، موضحًا أنه تمت معالجة ٦٢٠٠ مترٍ مربعٍ من الأرصفة المتهالكة في عددٍ من الشوارع والطرق إلى جانب معالجة الحفريات والتشققات بما وصل إلى ٥٢٩٠ مترًا مربعًا، فضلاً عن صيانة ٣٥٠ عمود إنارة في مواقع مختلفة داخل الأحياء والمخططات السكنية.
وأضاف آل جلبان أن جهود البلدية في معالجة التشوهات مستمرةً في المحافظة مراكزها والتي تشمل أعمال معالجة طبقة الأسفلت المتهالكة وعمل الدهانات والعلامات الأرضية وصيانة ودهان الأرصفة وممرات المشاة وصيانة أعمدة الإنارة وحُفر الشوارع وإزالة السيارات المهملة والملصقات الإعلانية المخالفة، مشددًا على حرص البلدية إلى الارتقاء بجودة الحياة والخدمات البلدية المقدَّمة وبما يحقق ويضمن انسيابية حركة سير المركبات والمشاة بالطريق ورفع رضا المستفيدين، معززًا أهمية تعاون الجميع ورفع درجة الوعي لدى المجتمع للحفاظ على صحة الإنسان والمكان.