الوفد زار الدول التي وقعت اتفاقيات سلام مع إسرائيل
المصدر - الحدث - نت أخبرت السيناتورة الأميركية الديمقراطية جاكي روزن، الحكومة الإسرائيلية أنها لا تريد أن يلتقي وفد مجلس الشيوخ المؤلف من الحزبين والذي تقوده إلى إسرائيل هذا الأسبوع مع أي أعضاء من حزبي اليمين المتطرف الإسرائيليين المنتميين إلى الائتلاف الحكومي، بحسب مسؤولين إسرائيليين ومصدر مقرب من السيناتورة أبلغوا موقع "اكسيوس" الأميركي .
ويقود رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الحكومة الأكثر يمينية ودينية في إسرائيل منذ إنشائها، مع إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، وهما سياسيان يمينيان متطرفان معروفان بالخطاب العنصري واليهودي المتعصب ويشغلان مناصب رفيعة وزيرين.
ويشغل حزب بن غفير "القوة اليهودية" وحزب الصهيونية الدينية بزعامة سموتريتش، 15 مقعدًا في الكنيست وهما عضوان رئيسيان في ائتلاف نتنياهو .
ويتكون الوفد الذي ترأسه روزن مع السناتور جيمس لانكفورد من مشرعين يمثلون جزءًا من كتلة اتفاقيات أبراهام، وهي مجموعة تشكلت لدعم وتوسيع اتفاقيات السلام بوساطة إدارة ترمب، بين إسرائيل وعدة دول عربية .
وتعد إسرائيل المحطة الأخيرة في رحلة الوفد إلى المنطقة، والتي تضمنت أيضًا زيارات إلى المغرب والإمارات والبحرين. ويضم الوفد أيضا السيناتور كيرستن جيليبراند ومايكل بينيت ودان سوليفان ومارك كيلي وتيد باد .
ومن المتوقع أن تشمل الزيارة الإسرائيلية اجتماعات مع نتنياهو، ورئيس الكنيست أمير أوحانا، ومسؤولين ونوابا إسرائيليين آخرين .
وأخبر مسؤولون إسرائيليون أنه قبل الرحلة أوضحت روزين وفريقها أنهم لا يريدون أعضاء من حزب بن غفير أو أحزاب الصهيونية الدينية بزعامة سموتريتش أن يحضروا أيًا من اجتماعاتهم، خاصة تلك الموجودة في الكنيست. وقال مصدر مقرب من روزين "لقد كان طلب السيناتور روزين عدم لقاء أعضاء الحزبين اليمينيين المتطرفين" .
وقال مسؤولون في وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الوفد ليس من المقرر أن يلتقي بأي أعضاء من الأحزاب اليمينية المتطرفة .
ويعتبر بن غفير قوميا متطرفا، ويشغل منصب وزير الأمن القومي في حكومة نتنياهو. وأدين عام 2007 بدعم منظمة إرهابية والتحريض على العنصرية .
كما أن سموتريتش سياسي يميني متطرف يشغل منصب وزير المالية ووزير الدفاع المسؤول عن الشؤون المدنية في الضفة الغربية المحتلة .
وأعرب مسؤولون أميركيون وآخرون في السابق عن قلقهم بشأن ضم نتنياهو لبن غفير وسموتريتش إلى ائتلافه .
وقبل عدة أسابيع من الانتخابات الإسرائيلية في نوفمبر، التقى وفد من مجلس الشيوخ من الحزبين برئاسة السيناتور بوب مينينديز والسيناتور ليندسي غراهام مع نتنياهو في القدس .
وحذر مينينديز نتنياهو من أن تشكيل حكومة مع أحزاب اليمين المتطرف قد يضر بالعلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة وإسرائيل .
ويقود رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الحكومة الأكثر يمينية ودينية في إسرائيل منذ إنشائها، مع إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، وهما سياسيان يمينيان متطرفان معروفان بالخطاب العنصري واليهودي المتعصب ويشغلان مناصب رفيعة وزيرين.
ويشغل حزب بن غفير "القوة اليهودية" وحزب الصهيونية الدينية بزعامة سموتريتش، 15 مقعدًا في الكنيست وهما عضوان رئيسيان في ائتلاف نتنياهو .
ويتكون الوفد الذي ترأسه روزن مع السناتور جيمس لانكفورد من مشرعين يمثلون جزءًا من كتلة اتفاقيات أبراهام، وهي مجموعة تشكلت لدعم وتوسيع اتفاقيات السلام بوساطة إدارة ترمب، بين إسرائيل وعدة دول عربية .
وتعد إسرائيل المحطة الأخيرة في رحلة الوفد إلى المنطقة، والتي تضمنت أيضًا زيارات إلى المغرب والإمارات والبحرين. ويضم الوفد أيضا السيناتور كيرستن جيليبراند ومايكل بينيت ودان سوليفان ومارك كيلي وتيد باد .
ومن المتوقع أن تشمل الزيارة الإسرائيلية اجتماعات مع نتنياهو، ورئيس الكنيست أمير أوحانا، ومسؤولين ونوابا إسرائيليين آخرين .
وأخبر مسؤولون إسرائيليون أنه قبل الرحلة أوضحت روزين وفريقها أنهم لا يريدون أعضاء من حزب بن غفير أو أحزاب الصهيونية الدينية بزعامة سموتريتش أن يحضروا أيًا من اجتماعاتهم، خاصة تلك الموجودة في الكنيست. وقال مصدر مقرب من روزين "لقد كان طلب السيناتور روزين عدم لقاء أعضاء الحزبين اليمينيين المتطرفين" .
وقال مسؤولون في وزارة الخارجية الإسرائيلية إن الوفد ليس من المقرر أن يلتقي بأي أعضاء من الأحزاب اليمينية المتطرفة .
ويعتبر بن غفير قوميا متطرفا، ويشغل منصب وزير الأمن القومي في حكومة نتنياهو. وأدين عام 2007 بدعم منظمة إرهابية والتحريض على العنصرية .
كما أن سموتريتش سياسي يميني متطرف يشغل منصب وزير المالية ووزير الدفاع المسؤول عن الشؤون المدنية في الضفة الغربية المحتلة .
وأعرب مسؤولون أميركيون وآخرون في السابق عن قلقهم بشأن ضم نتنياهو لبن غفير وسموتريتش إلى ائتلافه .
وقبل عدة أسابيع من الانتخابات الإسرائيلية في نوفمبر، التقى وفد من مجلس الشيوخ من الحزبين برئاسة السيناتور بوب مينينديز والسيناتور ليندسي غراهام مع نتنياهو في القدس .
وحذر مينينديز نتنياهو من أن تشكيل حكومة مع أحزاب اليمين المتطرف قد يضر بالعلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة وإسرائيل .