المصدر - يمثل الأديب والشاعر بدر شاكر السياب أيقونة من أيقونات الأدب والثقافة بمحافظة البصرة، وهو أحد الأدباء الذين تأثروا بالمدرسة القديمة المدرسة الكوفية والبصرية اللتين اشتهرتا باللغة والنحو والصرف والتصوير الإبداعي بالكلمة في الشعر العربي، وهو أحد مؤسسي الشعر الحر في الأدب العربي، ومن أبرز قصائده "أنشودة المطر" التي تغنى بها الفنان السعودي محمد عبده، ومطلعها " عيناكِ غابتا نخيلٍ ساعةَ السحَرْ.. أو شُرفتان راحَ ينأى عنهما القمرْ.. عيناكِ حين تَبسمانِ تورقُ الكروم .. وترقص الأضواء... كالأقمار في نهَر".
وزار فريق وكالة الأنباء السعودية عميد كلية الآداب بجامعة البصرة الدكتور ماجد عبدالحميد الكعبي الذي أوضح أن الشاعر السياب علم من أعلام الأدب في العالم العربي ولد في قرية جيكور بالبصرة عام 1926م، وهو من رواد الشعر الحر مع نازك الملائكة وعبد الوهاب البياتي، حيث يشكل علامة بارزة في تاريخ اللغة والأدب والنحو والفلسفة والمنطق، له إصدارات أدبية متعددة جعلت منه مدرسة في المعارف معروف بمدرسته القديمة.
وبين أن كلية الآداب بجامعة البصرة قامت بعدة دراسات عن شخصية السياب وأثر الحياة الاجتماعية التي عاشها على شعرة والصور الأدبية التي اشتهر بها كالغزل والمدح والرثاء، فقد تأثر كثيراً بمدارس اللغة خاصة المدرسة البصرية التي اشتهرت في ذلك الحين مع المدرسة الكوفية واهتمامهما باللغة والنحو والصرف والتصوير الإبداعي بالكلمة في الشعر العربي.
وأكد الدكتور الكعبي أن استضافة البصرة لخليجي 25 يعد حدثاً تاريخياً يفتح آفاق جديدة في نقل المعرفة بين الأحباء وهي فرصة للنهل من ثقافات الشعوب العربية الأصيلة والتي تزخر بالكثير من الثقافات المتنوعة على رقعة الطن الإسلامي والعربي، والذي يعتبر محط أنظار وإعجاب العالم بأكمله، لما يفتقدون من مثل هذه الثقافات التي يجب علينا استثمارها بوجه صحيح يسهم في نشر السلام والمحبة بالعالم، مجزلاً شكره وتقديره لوكالة الأنباء السعودية ومبادرتها بتغطية الجوانب الثقافية والأدبية، إضافة إلى تغطيتها فعاليات بطولة خليجي 25.
وزار فريق وكالة الأنباء السعودية عميد كلية الآداب بجامعة البصرة الدكتور ماجد عبدالحميد الكعبي الذي أوضح أن الشاعر السياب علم من أعلام الأدب في العالم العربي ولد في قرية جيكور بالبصرة عام 1926م، وهو من رواد الشعر الحر مع نازك الملائكة وعبد الوهاب البياتي، حيث يشكل علامة بارزة في تاريخ اللغة والأدب والنحو والفلسفة والمنطق، له إصدارات أدبية متعددة جعلت منه مدرسة في المعارف معروف بمدرسته القديمة.
وبين أن كلية الآداب بجامعة البصرة قامت بعدة دراسات عن شخصية السياب وأثر الحياة الاجتماعية التي عاشها على شعرة والصور الأدبية التي اشتهر بها كالغزل والمدح والرثاء، فقد تأثر كثيراً بمدارس اللغة خاصة المدرسة البصرية التي اشتهرت في ذلك الحين مع المدرسة الكوفية واهتمامهما باللغة والنحو والصرف والتصوير الإبداعي بالكلمة في الشعر العربي.
وأكد الدكتور الكعبي أن استضافة البصرة لخليجي 25 يعد حدثاً تاريخياً يفتح آفاق جديدة في نقل المعرفة بين الأحباء وهي فرصة للنهل من ثقافات الشعوب العربية الأصيلة والتي تزخر بالكثير من الثقافات المتنوعة على رقعة الطن الإسلامي والعربي، والذي يعتبر محط أنظار وإعجاب العالم بأكمله، لما يفتقدون من مثل هذه الثقافات التي يجب علينا استثمارها بوجه صحيح يسهم في نشر السلام والمحبة بالعالم، مجزلاً شكره وتقديره لوكالة الأنباء السعودية ومبادرتها بتغطية الجوانب الثقافية والأدبية، إضافة إلى تغطيتها فعاليات بطولة خليجي 25.