المصدر - أ ف ب أعلنت الحماية المدنية الجزائرية، اليوم، عن وفاة 17 شخصاً من جرّاء التسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون.
وعُثر على تسعة أشخاص من العائلة نفسها متوفين مساء أمس في منزلهم في بوسعادة التي تبعد نحو 250 كيلومتراً جنوب الجزائر العاصمة، بحسب ما نشرت الحماية المدنية على صفحتها على موقع «فيسبوك».
وتتكون العائلة من الأب والأم وخمسة أولاد وضيفين.
كذلك، توفي زوجان وأطفالهم الأربعة في منزلهم ببلدية عين ولمان في ولاية سطيف (شمال الشرق) ليل الاثنين الثلاثاء من جراء التسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من الموقد، وفقاً للحماية المدنية.
وتوفي شخصان آخران اختناقاً بالغاز، مساء أمس، في مستغانم (شمال غرب)، بحسب المصدر نفسه.
ويدفع الانخفاض في درجات الحرارة المسجل في الأيّام الأخيرة في الجزائر السكان إلى اللجوء أكثر إلى أجهزة التدفئة، والتي غالباً ما تعمل بالغاز أو الغاز أويل، ما يعرضهم لمخاطر أحادي أكسيد الكربون، على الرغم من تحذيرات فرق الإغاثة.
وتحذر الحماية المدنية من أن أحادي أكسيد الكربون هو غاز سامّ وغير مرئي وعديم الرائحة ويسبب الكثير من الوفيات في البلاد.
وعُثر على تسعة أشخاص من العائلة نفسها متوفين مساء أمس في منزلهم في بوسعادة التي تبعد نحو 250 كيلومتراً جنوب الجزائر العاصمة، بحسب ما نشرت الحماية المدنية على صفحتها على موقع «فيسبوك».
وتتكون العائلة من الأب والأم وخمسة أولاد وضيفين.
كذلك، توفي زوجان وأطفالهم الأربعة في منزلهم ببلدية عين ولمان في ولاية سطيف (شمال الشرق) ليل الاثنين الثلاثاء من جراء التسمم بغاز أحادي أكسيد الكربون المنبعث من الموقد، وفقاً للحماية المدنية.
وتوفي شخصان آخران اختناقاً بالغاز، مساء أمس، في مستغانم (شمال غرب)، بحسب المصدر نفسه.
ويدفع الانخفاض في درجات الحرارة المسجل في الأيّام الأخيرة في الجزائر السكان إلى اللجوء أكثر إلى أجهزة التدفئة، والتي غالباً ما تعمل بالغاز أو الغاز أويل، ما يعرضهم لمخاطر أحادي أكسيد الكربون، على الرغم من تحذيرات فرق الإغاثة.
وتحذر الحماية المدنية من أن أحادي أكسيد الكربون هو غاز سامّ وغير مرئي وعديم الرائحة ويسبب الكثير من الوفيات في البلاد.