المصدر - أدانت الحكومة الألمانية على نحو واضح اقتحام وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي الجديد إيتمار بن غفير للمسجد الأقصى أمس الثلاثاء .
وأكد متحدث باسم الخارجية الألمانية في برلين، اليوم الأربعاء، أن “زيارة الأمس تعتبر استفزازاً، ولهذا السبب نحن نرفض هذا السلوك بشكل واضح تماماً” .
كما حذر المتحدث من اتخاذ خطوات من جانب واحد من شأنها أن تهدد الوضع التاريخي الحالي في الحرم القدسي .
وأضاف المتحدث أن الحكومة الألمانية تنتظر أن تلتزم الحكومة الإسرائيلية الجديدة بالممارسات المجربة في الأماكن المقدسة، وأن تتوقف عن ممارسة المزيد من الاستفزازات المتعمدة .
ويخضع الحرم القدسي لإدارة إسلامية فيما تختص إسرائيل بالمسؤولية عن أمن المنطقة، وتنص اتفاقية مع الإدارة الإسلامية على السماح لليهود بزيارة المنطقة مع عدم إقامة صلوات هناك، وكان الوزير المتطرف بن غفير وصف هذه الاتفاقية بأنها عنصرية وتمييزية .
وأكد متحدث باسم الخارجية الألمانية في برلين، اليوم الأربعاء، أن “زيارة الأمس تعتبر استفزازاً، ولهذا السبب نحن نرفض هذا السلوك بشكل واضح تماماً” .
كما حذر المتحدث من اتخاذ خطوات من جانب واحد من شأنها أن تهدد الوضع التاريخي الحالي في الحرم القدسي .
وأضاف المتحدث أن الحكومة الألمانية تنتظر أن تلتزم الحكومة الإسرائيلية الجديدة بالممارسات المجربة في الأماكن المقدسة، وأن تتوقف عن ممارسة المزيد من الاستفزازات المتعمدة .
ويخضع الحرم القدسي لإدارة إسلامية فيما تختص إسرائيل بالمسؤولية عن أمن المنطقة، وتنص اتفاقية مع الإدارة الإسلامية على السماح لليهود بزيارة المنطقة مع عدم إقامة صلوات هناك، وكان الوزير المتطرف بن غفير وصف هذه الاتفاقية بأنها عنصرية وتمييزية .