المصدر - د ب ا انخفض الروبل الروسي إلى أدنى مستوى في ثمانية أشهر مقابل الدولار اليوم الخميس، إذ يعاني تحت وطأة التوقعات بأن العقوبات التي تستهدف النفط والغاز الروسي قد تحد من عائدات التصدير.
وهبط الروبل 0.9 بالمئة مقابل الدولار بحلول الساعة 07.17 بتوقيت غرينتش إلى 72.83، وهو أضعف مستوى له منذ 27 أبريل.
كما تراجع 0.7 بالمئة إلى 76.93 مقابل اليورو، وبنسبة 0.6 بالمئة أمام اليوان إلى 10.31.
وفقد الروبل الدعم الرئيسي لفترة تسديد الضرائب بنهاية كل شهر عندما يقوم المصدرون عادة بتحويل عائداتهم من العملات الأجنبية إلى الروبل لسداد الالتزامات المحلية. وأدى اجتماع تأثير تعافي الواردات مع تراجع الصادرات لتكثيف الضغوط.
وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين هذا الأسبوع الرد الروسي الذي طال انتظاره على فرض الغرب سقفا لأسعار النفط، ووقع مرسوما يحظر توريد النفط الخام والمنتجات النفطية اعتبارا من الأول من فبراير ولمدة خمسة أشهر للدول التي تلتزم بالسقف.
وفقد الروبل نحو 15 بالمئة من قيمته مقابل الدولار منذ دخول سقف الأسعار حيز التنفيذ في الخامس من ديسمبر.
ويستعد الاقتصاد الروسي لدخول عام 2023 وهو في وضع غير مستقر. وأظهرت بيانات اقتصادية لشهر نوفمبر نُشرت أمس الأربعاء مؤشرات على أن نقص العمالة المرتبط بأمر التعبئة الجزئية الذي أصدره بوتين نهاية سبتمبر يقوض آفاق النمو.
وهبط الروبل 0.9 بالمئة مقابل الدولار بحلول الساعة 07.17 بتوقيت غرينتش إلى 72.83، وهو أضعف مستوى له منذ 27 أبريل.
كما تراجع 0.7 بالمئة إلى 76.93 مقابل اليورو، وبنسبة 0.6 بالمئة أمام اليوان إلى 10.31.
وفقد الروبل الدعم الرئيسي لفترة تسديد الضرائب بنهاية كل شهر عندما يقوم المصدرون عادة بتحويل عائداتهم من العملات الأجنبية إلى الروبل لسداد الالتزامات المحلية. وأدى اجتماع تأثير تعافي الواردات مع تراجع الصادرات لتكثيف الضغوط.
وأعلن الرئيس فلاديمير بوتين هذا الأسبوع الرد الروسي الذي طال انتظاره على فرض الغرب سقفا لأسعار النفط، ووقع مرسوما يحظر توريد النفط الخام والمنتجات النفطية اعتبارا من الأول من فبراير ولمدة خمسة أشهر للدول التي تلتزم بالسقف.
وفقد الروبل نحو 15 بالمئة من قيمته مقابل الدولار منذ دخول سقف الأسعار حيز التنفيذ في الخامس من ديسمبر.
ويستعد الاقتصاد الروسي لدخول عام 2023 وهو في وضع غير مستقر. وأظهرت بيانات اقتصادية لشهر نوفمبر نُشرت أمس الأربعاء مؤشرات على أن نقص العمالة المرتبط بأمر التعبئة الجزئية الذي أصدره بوتين نهاية سبتمبر يقوض آفاق النمو.