المصدر -
أعلنت الجامعة الأمريكية بالقاهرة فوز الكاتبة الدكتورة فاطمة قنديل، بجائزة نجيب محفوظ في الآداب لعام 2022، وذلك عن روايتها “أقفاص فارغة”.
الرواية الصادرة عن الكتب خان، تعتبر سيرة ذاتية تقدمها “قنديل” وتخرج الذكريات لتعترف بأن لها “ذاكرة مثقوبة” لم تعد تعبأ “بترميمها”. لكن دافع خفي دفعها لتأمل علبة الشوكولاتة المعدنية القديمة، التي أتت بها من بيتها القديم ضمن أشيائها الثمينة. كانت العلبة تحوي بضع قصائد كتبتها في صباها، أملا أن تتأملها في شيخوختها. بينما كانت تغير كيس العلبة القديم المتسخ بآخر بلاستيكي جديد، وجدت نفسها تتأمل العلبة الصفيح نفسها. لم تعد العلبة تنغلق، فحاولت إصلاحها حتى صارت تنغلق “نصف إنغلاقة، ليست محكمة.
الجدير بالذكر أن فاطمة قنديل شاعرة وأكاديمية مصرية، أستاذ مساعد للنقد الأدبي الحديث بقسم اللغة العربية ، كلية الآداب – جامعة حلوان. ولدت في السويس 1958، وحصلت على الماجستير عن أطروحتها “التناص في شعر السبعينيات”، وحصلت على الدكتوراه عن أطروحتها “عن شعرية الكتابة النثرية لجبران خليل جبران”،
شاركت في تحرير مجلة “فصول للنقد الأدبي”، صدر لها شعرًا : “عشان نقدر نعيش” أشعار بالعامية المصرية 1984، “حظر تجول” أشعار بالعامية المصرية 1987، “صمت قطنة مبتلة” دار شرقيات 1995، “أسئلة معلقة كالذبائح” دار النهضة العربية 2008، “بيتي له بابان” دار العين 2017، فضلاً عن العديد من الدراسات والترجمات والمقالات الأدبية.
الرواية الصادرة عن الكتب خان، تعتبر سيرة ذاتية تقدمها “قنديل” وتخرج الذكريات لتعترف بأن لها “ذاكرة مثقوبة” لم تعد تعبأ “بترميمها”. لكن دافع خفي دفعها لتأمل علبة الشوكولاتة المعدنية القديمة، التي أتت بها من بيتها القديم ضمن أشيائها الثمينة. كانت العلبة تحوي بضع قصائد كتبتها في صباها، أملا أن تتأملها في شيخوختها. بينما كانت تغير كيس العلبة القديم المتسخ بآخر بلاستيكي جديد، وجدت نفسها تتأمل العلبة الصفيح نفسها. لم تعد العلبة تنغلق، فحاولت إصلاحها حتى صارت تنغلق “نصف إنغلاقة، ليست محكمة.
الجدير بالذكر أن فاطمة قنديل شاعرة وأكاديمية مصرية، أستاذ مساعد للنقد الأدبي الحديث بقسم اللغة العربية ، كلية الآداب – جامعة حلوان. ولدت في السويس 1958، وحصلت على الماجستير عن أطروحتها “التناص في شعر السبعينيات”، وحصلت على الدكتوراه عن أطروحتها “عن شعرية الكتابة النثرية لجبران خليل جبران”،
شاركت في تحرير مجلة “فصول للنقد الأدبي”، صدر لها شعرًا : “عشان نقدر نعيش” أشعار بالعامية المصرية 1984، “حظر تجول” أشعار بالعامية المصرية 1987، “صمت قطنة مبتلة” دار شرقيات 1995، “أسئلة معلقة كالذبائح” دار النهضة العربية 2008، “بيتي له بابان” دار العين 2017، فضلاً عن العديد من الدراسات والترجمات والمقالات الأدبية.