المصدر - د ب أ قررت إدارة الطيران والفضاء الأمريكية "ناسا"، الثلاثاء، تأجيل محاولة إطلاق مهمة أرتميس إلى القمر مرة أخرى بسبب الظروف الجوية.
وأشارت ناسا إلى اقتراب عاصفة استوائية من ولاية فلوريدا الأمريكية، حيث يقع ميناء كيب كانافيرال الفضائي، كسبب للتأجيل حتى 16 نوفمبر الجاري.
وقالت وكالة الفضاء في بيان إن "ناسا تواصل مراقبة العاصفة الاستوائية نيكول وقررت إعادة توجيه عملية إطلاق لمهمة أرتميس الأولى يوم الأربعاء 16 نوفمبر، في انتظار الظروف الآمنة للموظفين للعودة إلى العمل، فضلاً عن عمليات الفحص بعد مرور العاصفة".
وأضافت ناسا أن "فرصة إطلاق احتياطية" ستكون في 19 نوفمبر، وأنها ستعمل على مزيد من النوافذ الاحتياطية. وتم تحديد محاولة الإطلاق في البداية في 14 نوفمبر.
وأبقت تسربات وقود، الصاروخ غير المأهول متوقفاً عن العمل خلال الأشهر القليلة الماضية.
وتهدف مهمة أرتميس إلى إعادة رواد الفضاء الأمريكيين إلى القمر، على الرغم من أنه بسبب المشاكل التي تم تحديدها خلال الاختبارات السابقة، تم تأجيل الجدول الزمني الأصلي للمهمة، ولا تتوقع ناسا القيام بذلك حتى عام 2025 على أقرب تقدير.
وعلى المدى الطويل، تهدف رحلات أرتميس إلى تمهيد الطريق أمام ناسا لإرسال بعثات مأهولة إلى المريخ.
وأشارت ناسا إلى اقتراب عاصفة استوائية من ولاية فلوريدا الأمريكية، حيث يقع ميناء كيب كانافيرال الفضائي، كسبب للتأجيل حتى 16 نوفمبر الجاري.
وقالت وكالة الفضاء في بيان إن "ناسا تواصل مراقبة العاصفة الاستوائية نيكول وقررت إعادة توجيه عملية إطلاق لمهمة أرتميس الأولى يوم الأربعاء 16 نوفمبر، في انتظار الظروف الآمنة للموظفين للعودة إلى العمل، فضلاً عن عمليات الفحص بعد مرور العاصفة".
وأضافت ناسا أن "فرصة إطلاق احتياطية" ستكون في 19 نوفمبر، وأنها ستعمل على مزيد من النوافذ الاحتياطية. وتم تحديد محاولة الإطلاق في البداية في 14 نوفمبر.
وأبقت تسربات وقود، الصاروخ غير المأهول متوقفاً عن العمل خلال الأشهر القليلة الماضية.
وتهدف مهمة أرتميس إلى إعادة رواد الفضاء الأمريكيين إلى القمر، على الرغم من أنه بسبب المشاكل التي تم تحديدها خلال الاختبارات السابقة، تم تأجيل الجدول الزمني الأصلي للمهمة، ولا تتوقع ناسا القيام بذلك حتى عام 2025 على أقرب تقدير.
وعلى المدى الطويل، تهدف رحلات أرتميس إلى تمهيد الطريق أمام ناسا لإرسال بعثات مأهولة إلى المريخ.