المصدر - منصة كواي تدعم منصة كواي، إحدى منصات مشاركة مقاطع الفيديو القصيرة الأسرع نمواً في العالم، سوق المحتوى الرقمي في دولة الإمارات من خلال تعزيز الإبداع والتطور.
ويأتي ذلك تماشياً مع الدراسات الحديثة والتي تشير إلى نمو سوق المحتوى الرقمي في دول مجلس التعاون الخليجي في ظل التوقعات التي تتنبأ بوصول حجم قطاع المحتوى الرقمي العالمي إلى 38.2 مليار دولار أمريكي بحلول العام 2030.
وتضم كواي الملايين من منشئي محتوى في جميع أنحاء العالم ويتفاعل عبر منصتها المليارات من المشاهدات اليومية، بالإضافة إلى الحجم المتزايد من مقاطع الفيديو القصير التي يتم تحميلها يومياً. هذا وتدعم كواي الأفراد الذين لديهم شغف ليصبحوا مطوري محتوى محترفين وذلك من خلال الأدوات المناسبة التي تمتلكها.
في هذا السياق، تقدم كواي سلسلة من التوصيات والنصائح لصانعي المحتوى لتحقيق النجاح.
1- وضع خطة للمحتوى: يعد وضع خطة أو استراتيجية طريقة مثالية لبدء رحلة كل صانع محتوى، فيجب عليهم تحديد أهدافهم أولاً ثم تطوير الطريقة التي يرغبون بها في تقديم المحتوى بشكل مرئي. ويجدر الذكر أن المحتوى ذا الصلة البشرية من المرجح أن يكون له صدى أكبر لدى الجمهور المستهدف، لذلك يجب أن يصمموا خطة محتوى وفقًا لذلك.
2- يجب أن يكون للمحتوى قصة جيدة ورسالة مفيدة: ينجذب الجميع إلى المواضع والقصص الجيدة ذات رسالة مفيدة وقيّمة، وإذ استطاع صانعو المحتوى إتقان فن تطوير ورواية هذه القصص بشكل فعّال، فقد تم فعلياً إنجاز نصف عملهم، ويمكنهم الاستثمار في أحدث المعدّات والأدوات الرقمية لتصوير مقاطع الفيديو، ولكن إذا كان السيناريو أو القصة ليست لديها مغزى، لن يتلقى المقطع الفيديو أي ردود فعل إيجابية من الجماهير.
3- تحديد الجمهور: يعد هذا الجانب من الركائز الأساسية لإنشاء المحتوى، فيجب على صناع المحتوى الرقمي دراسة وتفكير في مرحلة تحديد الجمهور المستهدف، ولماذا تم اختيارهم وما هي أنواع المحتوى التي يهتمون بها أو ممكن الاستفادة منها من إبداعات وجهود صانعي المحتوى، مما يؤدي إلى خلق الثقة والصلة بينهم وبين المحتوى، على سبيل المثال، إذا كان المحتوى يتعلق بمواضيع الطعام، فيستهدف عشاق الطعام أو الأشخاص المهتمين للمواضيع التي لها صلة بالطعام، ولكن إذا كان المستخدمون الذين ينشرون محتوى عن الطعام، ينشرون فجأة محتوى متعلقًا بالسيارات، على سبيل المثال، بالتالي ستتقلّب مستويات التفاعلات الرقمية مما يؤدي إلى انخفاض محتمل في معدلات الوصول إلى الجماهير المستهدف، وهذا هو سبب أهمية الاتساق في الإبداع في المحتوى الذي يختارونه.
4- اجعل المحتوى أصيلاً معبّراً عن هوية المستخدم: لا يتطلب إنشاء محتوى دراسة أكاديمية وأبحاثاً بل الأمر أبسط من ذلك، يجب أن يعكس المحتوى شخصية المستخدم الحقيقي، خصوصاً وأن العديد من صانعي المحتوى يحاولون تقليد الآخرين مما يؤدي إلى محتويات كارثية وليست لها معنى أو أصالة. لقد رأينا جميعًا كيف تميل عمليات التكرار والتقليد في صناعة المحتوى إلى الفشل، لذا ينصح بالبحث عن كيفية الإبداع والتركيز على نشر محتوى يعكس الهوية الخاصة بالمستخدم وتحاور فيه الجمهور بأصالة أكثر.
5- التناسق في نشر المحتوى: المحتوى المتسق هو تكرار في عدد المرّات لمشاركة المحتوى وإنتاجه ونشره بشكل تدريجي، كما أن الاتساق في النشر يزيد من مستويات التفاعل للمستخدمين بالإضافة إلى زيادة عدد التواصل والمتابعين.
6- إنشاء محتوى له قيمة عاطفية: هل تساءلت يومًا عن سبب حصول مقاطع الفيديو الخاصة بقطط غامضة تقوم بحيل سخيفة على مليون مشاهدة؟ أو فيديو لجرو نائم بجانب طفل ينتشر على مواقع التواصل بسرعة فائقة؟ الإجابة هنا واضحة جداً، حيث تثير مقاطع الفيديو هذه الفرح والمشاعر الإيجابية لدى المشاهدين. لذا، من المهم أخذ المشاعر بعين الاعتبار خلال مرحلة التخطيط ونشر المحتوى.
7- الاستفادة من فرص التواصل والتفاعل في كل مناسبة: لا فائدة من إنشاء أفضل محتوى إذا كنت لن تتحدث عنه. فقضاء الوقت لبناء شبكة قوية ضمن المواضيع المتخصصة بالمحتوى الذي يتم نشره يقوم بدور كبير في تضخيم المشاركات والتفاعلات، بالإضافة إلى تعزيز والارتقاء بأساليب وأدوات المحتوى الذي يتم نشره من خلال نصائح مختلف الأفراد، وتعزيز المصداقية للمستخدم بشكل عام وللمحتوى الخاص به بشكل خاص.
8- استخدم علامات الـ«هاشتاغ» بشكل صحيح: يعد وسم الـ«هاشتاغ» طريقة رائعة لتصفية المحتوى والتأكد من وصوله إلى الجمهور المناسب، فيجب على صناع المحتوى وضع تلك العلامات بشكل صحيح ذات صلة بالموضوع والجمهور المستهدف ليسهل عملية الوصول إليها بشكل أسرع.
9- الترويج والتسويق لنفسك: هناك الكثير من المنصات ووسائل الترويج لتعزيز مكانة وحضور صناع المحتوى، لتتناوع ما بين الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة، ولكن يجب أن تكون عملية اختيار الوسيلة لها صلة لمدى الوصول الأكبر للجمهور المستهدف ولخوارزميات المنصة الرقمية. على سبيل المثال، يستخدم كواي خوارزميات التعلم الآلي لتنظيم تدفقات المحتوى بناءً على اهتمامات المستخدمين، هذا يعني أنه يمكنهم الاستمتاع بتجارب شخصية للغاية.
10- التحلى بالصبر: لا تتوقع أن يولد مقطع الفيديو الأول الخاص بك مليون مشاهدة، هناك دائمًا فرصة أن تكون محظوظًا بشكل لا يصدق، لكن لا تيأس إذا لم تفعل ذلك بالشكل الصحيح في المحاولة الأولى أو حتى الخامسة، ركز على إنشاء محتوى فريد وذي مغزى وسيقع الباقي في مكانه في النهاية.
وبينما يزداد معدل استخدام الهواتف الذكية للوصول إلى الوسائط الاجتماعية يوميًا على مستوى العالم، فإن منصات الفيديو القصيرة الرأسية تنمو بوتيرة متسارعة، تقدم المنصات مثل كواي الأدوات المناسبة لأولئك الذين لديهم شغف ليصبحوا مطوري محتوى، بفضل خوارزمية فريدة تسمح بالوصول المحسن، وتجمع الملايين من المستخدمين النشطين يوميًا، تفتخر كواي للمليارات من المشاهدات اليومية لعدد من مقاطع الفيديو القصيرة التي يتم تحميلها يومياً.
ويأتي ذلك تماشياً مع الدراسات الحديثة والتي تشير إلى نمو سوق المحتوى الرقمي في دول مجلس التعاون الخليجي في ظل التوقعات التي تتنبأ بوصول حجم قطاع المحتوى الرقمي العالمي إلى 38.2 مليار دولار أمريكي بحلول العام 2030.
وتضم كواي الملايين من منشئي محتوى في جميع أنحاء العالم ويتفاعل عبر منصتها المليارات من المشاهدات اليومية، بالإضافة إلى الحجم المتزايد من مقاطع الفيديو القصير التي يتم تحميلها يومياً. هذا وتدعم كواي الأفراد الذين لديهم شغف ليصبحوا مطوري محتوى محترفين وذلك من خلال الأدوات المناسبة التي تمتلكها.
في هذا السياق، تقدم كواي سلسلة من التوصيات والنصائح لصانعي المحتوى لتحقيق النجاح.
1- وضع خطة للمحتوى: يعد وضع خطة أو استراتيجية طريقة مثالية لبدء رحلة كل صانع محتوى، فيجب عليهم تحديد أهدافهم أولاً ثم تطوير الطريقة التي يرغبون بها في تقديم المحتوى بشكل مرئي. ويجدر الذكر أن المحتوى ذا الصلة البشرية من المرجح أن يكون له صدى أكبر لدى الجمهور المستهدف، لذلك يجب أن يصمموا خطة محتوى وفقًا لذلك.
2- يجب أن يكون للمحتوى قصة جيدة ورسالة مفيدة: ينجذب الجميع إلى المواضع والقصص الجيدة ذات رسالة مفيدة وقيّمة، وإذ استطاع صانعو المحتوى إتقان فن تطوير ورواية هذه القصص بشكل فعّال، فقد تم فعلياً إنجاز نصف عملهم، ويمكنهم الاستثمار في أحدث المعدّات والأدوات الرقمية لتصوير مقاطع الفيديو، ولكن إذا كان السيناريو أو القصة ليست لديها مغزى، لن يتلقى المقطع الفيديو أي ردود فعل إيجابية من الجماهير.
3- تحديد الجمهور: يعد هذا الجانب من الركائز الأساسية لإنشاء المحتوى، فيجب على صناع المحتوى الرقمي دراسة وتفكير في مرحلة تحديد الجمهور المستهدف، ولماذا تم اختيارهم وما هي أنواع المحتوى التي يهتمون بها أو ممكن الاستفادة منها من إبداعات وجهود صانعي المحتوى، مما يؤدي إلى خلق الثقة والصلة بينهم وبين المحتوى، على سبيل المثال، إذا كان المحتوى يتعلق بمواضيع الطعام، فيستهدف عشاق الطعام أو الأشخاص المهتمين للمواضيع التي لها صلة بالطعام، ولكن إذا كان المستخدمون الذين ينشرون محتوى عن الطعام، ينشرون فجأة محتوى متعلقًا بالسيارات، على سبيل المثال، بالتالي ستتقلّب مستويات التفاعلات الرقمية مما يؤدي إلى انخفاض محتمل في معدلات الوصول إلى الجماهير المستهدف، وهذا هو سبب أهمية الاتساق في الإبداع في المحتوى الذي يختارونه.
4- اجعل المحتوى أصيلاً معبّراً عن هوية المستخدم: لا يتطلب إنشاء محتوى دراسة أكاديمية وأبحاثاً بل الأمر أبسط من ذلك، يجب أن يعكس المحتوى شخصية المستخدم الحقيقي، خصوصاً وأن العديد من صانعي المحتوى يحاولون تقليد الآخرين مما يؤدي إلى محتويات كارثية وليست لها معنى أو أصالة. لقد رأينا جميعًا كيف تميل عمليات التكرار والتقليد في صناعة المحتوى إلى الفشل، لذا ينصح بالبحث عن كيفية الإبداع والتركيز على نشر محتوى يعكس الهوية الخاصة بالمستخدم وتحاور فيه الجمهور بأصالة أكثر.
5- التناسق في نشر المحتوى: المحتوى المتسق هو تكرار في عدد المرّات لمشاركة المحتوى وإنتاجه ونشره بشكل تدريجي، كما أن الاتساق في النشر يزيد من مستويات التفاعل للمستخدمين بالإضافة إلى زيادة عدد التواصل والمتابعين.
6- إنشاء محتوى له قيمة عاطفية: هل تساءلت يومًا عن سبب حصول مقاطع الفيديو الخاصة بقطط غامضة تقوم بحيل سخيفة على مليون مشاهدة؟ أو فيديو لجرو نائم بجانب طفل ينتشر على مواقع التواصل بسرعة فائقة؟ الإجابة هنا واضحة جداً، حيث تثير مقاطع الفيديو هذه الفرح والمشاعر الإيجابية لدى المشاهدين. لذا، من المهم أخذ المشاعر بعين الاعتبار خلال مرحلة التخطيط ونشر المحتوى.
7- الاستفادة من فرص التواصل والتفاعل في كل مناسبة: لا فائدة من إنشاء أفضل محتوى إذا كنت لن تتحدث عنه. فقضاء الوقت لبناء شبكة قوية ضمن المواضيع المتخصصة بالمحتوى الذي يتم نشره يقوم بدور كبير في تضخيم المشاركات والتفاعلات، بالإضافة إلى تعزيز والارتقاء بأساليب وأدوات المحتوى الذي يتم نشره من خلال نصائح مختلف الأفراد، وتعزيز المصداقية للمستخدم بشكل عام وللمحتوى الخاص به بشكل خاص.
8- استخدم علامات الـ«هاشتاغ» بشكل صحيح: يعد وسم الـ«هاشتاغ» طريقة رائعة لتصفية المحتوى والتأكد من وصوله إلى الجمهور المناسب، فيجب على صناع المحتوى وضع تلك العلامات بشكل صحيح ذات صلة بالموضوع والجمهور المستهدف ليسهل عملية الوصول إليها بشكل أسرع.
9- الترويج والتسويق لنفسك: هناك الكثير من المنصات ووسائل الترويج لتعزيز مكانة وحضور صناع المحتوى، لتتناوع ما بين الوسائل الإعلامية التقليدية والحديثة، ولكن يجب أن تكون عملية اختيار الوسيلة لها صلة لمدى الوصول الأكبر للجمهور المستهدف ولخوارزميات المنصة الرقمية. على سبيل المثال، يستخدم كواي خوارزميات التعلم الآلي لتنظيم تدفقات المحتوى بناءً على اهتمامات المستخدمين، هذا يعني أنه يمكنهم الاستمتاع بتجارب شخصية للغاية.
10- التحلى بالصبر: لا تتوقع أن يولد مقطع الفيديو الأول الخاص بك مليون مشاهدة، هناك دائمًا فرصة أن تكون محظوظًا بشكل لا يصدق، لكن لا تيأس إذا لم تفعل ذلك بالشكل الصحيح في المحاولة الأولى أو حتى الخامسة، ركز على إنشاء محتوى فريد وذي مغزى وسيقع الباقي في مكانه في النهاية.
وبينما يزداد معدل استخدام الهواتف الذكية للوصول إلى الوسائط الاجتماعية يوميًا على مستوى العالم، فإن منصات الفيديو القصيرة الرأسية تنمو بوتيرة متسارعة، تقدم المنصات مثل كواي الأدوات المناسبة لأولئك الذين لديهم شغف ليصبحوا مطوري محتوى، بفضل خوارزمية فريدة تسمح بالوصول المحسن، وتجمع الملايين من المستخدمين النشطين يوميًا، تفتخر كواي للمليارات من المشاهدات اليومية لعدد من مقاطع الفيديو القصيرة التي يتم تحميلها يومياً.