المصدر - رعى صاحب السموّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أمير منطقة حائل، وبحضور صاحب السموّ الملكي الأمير فيصل بن فهد بن مقرن، نائب أمير المنطقة، الحفل الختامي للمسابقة الوطنية “عصف”، التي نظمتها جامعة حائل، بمشاركة طلبة الجامعات السعودية .
بدأ الحفل بالسلام الملكي، ثم القرآن الكريم،
بعد ذلك ألقى رئيس جامعة حائل، الأستاذ الدكتور راشد بن مسلط الشريف، كلمة نوّه فيها بالدعم السخي، والرعاية والاهتمام الذي يلقاه قطاع التعليم من قِبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز– حفظه الله– وولي عهده الأمين– حفظه الله– وبيّن أن ما غرسته قيادتنا الحكيمة، وأولته العناية، بات اليوم علامـة بارزة في سماء الوطن، أكاديميًّا وبحثيًّا وخدمة للمجتمع، مؤكداً أن الجامعة تشرف اليوم برعاية كريمة من سموّ أمير منطقة حائل، وبحضور سموّ نائبه؛ لتحتفل بنخبة مميزة من أبناء الـوطن المبدعين الذين تسعى الجامعة لتوفير الرعاية لهم، لتستمر رحلة عطاء حكومتنا الحكيمة– أيدها الله بتوفيقه- مضيفاً أن الجامعة حرصت علـى بناء منظومات العمل، وتوفير بيئات العمل المناسبة لرعاية أبنائها، وسعت من خلال برامجها الأكاديمية، ومناشطها المختلفة، لتبنـي كل التوجهات التي تتسق مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠، وما ينسجم مـع أحـدث الممارسات العالمية في مجالات البحث العلمي والابتكار، والتطوير التنظيمي، حتى وصلت مؤشرات الأداء المعتمدة فيها لمستويات عالية ومتميزة، كما حرصت الجامعة هذا العام على إحداث نقلة نوعية في برامجها الأكاديمية، فأقرت واعتمدت (٢٥) برنامجاً أكاديميًّا جديدًا، راعـت فيهـا متطلبات التنمية الوطنية، واحتياجات القطاعات والمؤسسـات العامـة والخاصة، كمـا راعت فيـها احتياجـات أبنائنـا خريجي الثانويـة العامة، وقدراتهم وإمكانياتهم، وأحدثت تطويراً في آليات القبول، وعـززت مـن الجوانب التطبيقيـة في برامجهـا، وزادت مـن فـرص القبـول في التخصصات النوعية في المجالات العلميـة والهندسية والصحية، وهـو مـا أسهم في قبول أحد عشر ألـف طالب وطالبة تقريباً خلال هذا العام، مضيفاً أن الجامعة حققت العديد من الإنجازات، حيث حلّت الجامعة مؤخراً ضمن أفضل 351 جامعة على مستوى العالم، وفي المرتبة التاسعة عربيًّا، والخامسة على مستوى الجامعات السعودية في تصنيف التايمز للجامعات، كمـا ارتفع عدد باحثي الجامعة إلى ثمانية بـاحثين في قائمة جامعـة ستانفورد الأمريكيـة التـي تضـم ٢٪ مـن علماء العـالم الأكثـر استشهادًا في مختلف التخصصات، كما حقق طلبـة الجامعـة العديد من الجوائز في عدد مـن المسابقات والمؤتمرات العلميـة، أثبتـوا مـن خلالهـا تميزهم وكفاءتهم وجودة الرعاية الأكاديمية والعلمية التي يحظون بهـا في أقسام الجامعة الأكاديمية ومراكزهـا البحثيـة، حيـث تميـز طلبة كليـة الصيدلة في مؤتمر الصيدلة الدولي في دبـي بتحقيقهم المركـز الرابع، وكذلك تميز زملاؤهم في كلية التمريض في هاكاثون التمريض الذي عقد في جامعة الملك سعود بتحقيق المركز الثاني، كما تميز طلبة الجامعة في تحقيق المركز الثالث في العمل التطوعي على مستوى الجامعات السعودية، بالإضافة إلى عدد من الإنجازات الطلابية المتميزة. وأشار إلى أن الجامعة حرصت على ضـبط أدائها المؤسسي والأكاديمي، وتحسين كافة العمليات التـي تلقي بتأثيرها الإيجابي على كافة المستفيدين من خدماتها الأكاديمية والمعرفية والتدريبية، فارتفعت نسبة الاعتمادات في الجامعة إلى تسعة عشر اعتمـادًا، كما أبرمت الجامعـة عـدداً من الاتفاقيات المحلية لتعزيـز حضـورهـا الـوطني بالشراكة مع عدد مـن الهيئات والجهات المهمـة، كمـا أقامت عدداً مـن المؤتمرات والملتقيات العلمية، وأطلقـت عدداً مـن الحملات التوعوية المجتمعية. وعلى مستوى البنية التحتية يستمر العمل الدؤوب للتوسـع في مرافـق الجامعة المختلفة من القاعات الدراسية والمعامـل والمراكز المتخصصة، والمرافق الرياضية، والمكتبات، والعيادات الطبيــة، وقاعات التـدريب، كما يتم العمل باستمرار على عمليات التحول الرقمي، فقـد بلـغ عـدد الأنظمة الإلكترونية أكثر من 40 نظامًا إلكترونيًّا، يقدم أكثر من 600 خدمـة إلكترونيـة لمنسوبي الجامعة والمستفيدين مـن خدماتها .
واليوم وفي ختام المسابقة الوطنية للابتكار، نؤكـد سـعي الجامعة لاستنبات كل الأفكار الرائدة، وتقـديمها لأبنـاء الـوطن، فالابتكار هـو عنوان المرحلة القادمـة، وهـو البـاب الرئيس لمستقبلنا، نشحذ همـم المبتكرين، ونقـدم لهـم الرعايـة العلميـة، ونعمـل علـى التعريــف بإمكانياتهم ومشروعاتهم المميزة مع جهات الدعم والمساندة مـن شـركائنا في النجاح، ونعدكم يا صاحب السموّ أن تستمر هذه الجائزة في عطائهـا لتكون إحدى منصات الابتكار علـى المستوى الوطني، ولتكـون حائل جامعة المبتكرين، انطلاقاً من دورها في دعم منظومة البحث والابتكار بما يتوافق مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، وبرنامج تنمية القدرات البشرية .
بعد ذلك استمع الحضور لأوبريت بعنوان “قيادتنا قمة فخرنا”.
بعدها تم عُرض فلم وثائقي من إنتاج إدارة الإعلام الجامعي،
ثم ألقى رئيس اللجنة الإشرافية للمسابقة الوطنية للابتكار “عصف”، الدكتور سرحان بن شامان السعيد، كلمة قال فيها أن المسابقة تلقت أكثر من ٣٢٠ فريقًا يمثلون أكثر من ١٠ جامعات سعودية، في مسارات ابتكارية متنوعة، شملت: الابتكار في التقنية، والابتكار في الصحة، والابتكار في الطاقة، والابتكار في السياحة، والابتكار الاجتماعي، والابتكار البرمجي، هذا التنوع زاد من إثراء التجربة في المسابقة، كانت منافسة فريدة، شهدنا فيها الفرق المتنافسة تتعاون لدعم بعضها بإيثار فريد يعكس السموّ الإسلامي في المنافسة وروح “عصف” .
وأضاف أن جامعة حائل تتطلع لاستدامة مثل هذه المبادرات التي تدعم استراتيجية الجامعة، وإسهاماتها في برامج رؤية المملكة ٢٠٣٠، وفق تطلعات القيادة الحكيمة، مقدماً الشكر والعرفان لكافة منسوبي الجامعة، وكافة المشاركين على ما بذلوه من جهد وعطاء أسهم في نجاح هذه المسابقة التي تأتي ضمن جهود الجامعة في دعم منظومة الابتكار الوطنية .
بعد ذلك تم تكريم المحكمين واللجنة التنفيذية بالمسابقة، بعد ذلك تك إعلان الطلبة الفائزين بالمسابقة وهم كالآتي:
الفائز بالمركز الأول : الاتصال الآمن بقيادة تركي بن شجاع الدوسري من جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز .
الفائز بالمركز الثاني فريق نظام التنبيهات الطبية بقيادة افراح بنت فهد العنزي من كلية الامير سلطان العسكرية للعلوم الصحية .
المركز الثالث لاقط ثاني أكسيد الكربون بقيادة أنس مؤتمن محمد من جامعة حائل .
المركز الرابع فريق ثرولس بقيادة : عبدالرحمن أشرف سربايا من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن .
المركز الخامس سلوى مهيد الحربي من جامعة حائل
كما تسلم سمو أمير المنطقة وسمو نائبة هدايا تذكارية من رئيس جامعة حائل .
كما وجه سموه بمضاعفة قيمة الجوائز للفائزين والمحكمين لتصبح قيمة الجوائز من 68 ألف ريال المقررة سابقاً ليصل إلى ما يزيد عن 890 ألفا حرصاً على تشجيع المبتكرين ولتصبح جامعة حائل منصة الابتكار.
وأكد صاحب السموّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، أن الجامعات السعودية تؤدي دوراً رائداً لدعم المبتكرين في ظل توجيهات ودعم من القيادة الرشيدة أيدها الله والتي دائماً تسعد وتتشرف بما يقدمه أبناء من إنجازات .
بدأ الحفل بالسلام الملكي، ثم القرآن الكريم،
بعد ذلك ألقى رئيس جامعة حائل، الأستاذ الدكتور راشد بن مسلط الشريف، كلمة نوّه فيها بالدعم السخي، والرعاية والاهتمام الذي يلقاه قطاع التعليم من قِبل حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز– حفظه الله– وولي عهده الأمين– حفظه الله– وبيّن أن ما غرسته قيادتنا الحكيمة، وأولته العناية، بات اليوم علامـة بارزة في سماء الوطن، أكاديميًّا وبحثيًّا وخدمة للمجتمع، مؤكداً أن الجامعة تشرف اليوم برعاية كريمة من سموّ أمير منطقة حائل، وبحضور سموّ نائبه؛ لتحتفل بنخبة مميزة من أبناء الـوطن المبدعين الذين تسعى الجامعة لتوفير الرعاية لهم، لتستمر رحلة عطاء حكومتنا الحكيمة– أيدها الله بتوفيقه- مضيفاً أن الجامعة حرصت علـى بناء منظومات العمل، وتوفير بيئات العمل المناسبة لرعاية أبنائها، وسعت من خلال برامجها الأكاديمية، ومناشطها المختلفة، لتبنـي كل التوجهات التي تتسق مع أهداف رؤية المملكة ٢٠٣٠، وما ينسجم مـع أحـدث الممارسات العالمية في مجالات البحث العلمي والابتكار، والتطوير التنظيمي، حتى وصلت مؤشرات الأداء المعتمدة فيها لمستويات عالية ومتميزة، كما حرصت الجامعة هذا العام على إحداث نقلة نوعية في برامجها الأكاديمية، فأقرت واعتمدت (٢٥) برنامجاً أكاديميًّا جديدًا، راعـت فيهـا متطلبات التنمية الوطنية، واحتياجات القطاعات والمؤسسـات العامـة والخاصة، كمـا راعت فيـها احتياجـات أبنائنـا خريجي الثانويـة العامة، وقدراتهم وإمكانياتهم، وأحدثت تطويراً في آليات القبول، وعـززت مـن الجوانب التطبيقيـة في برامجهـا، وزادت مـن فـرص القبـول في التخصصات النوعية في المجالات العلميـة والهندسية والصحية، وهـو مـا أسهم في قبول أحد عشر ألـف طالب وطالبة تقريباً خلال هذا العام، مضيفاً أن الجامعة حققت العديد من الإنجازات، حيث حلّت الجامعة مؤخراً ضمن أفضل 351 جامعة على مستوى العالم، وفي المرتبة التاسعة عربيًّا، والخامسة على مستوى الجامعات السعودية في تصنيف التايمز للجامعات، كمـا ارتفع عدد باحثي الجامعة إلى ثمانية بـاحثين في قائمة جامعـة ستانفورد الأمريكيـة التـي تضـم ٢٪ مـن علماء العـالم الأكثـر استشهادًا في مختلف التخصصات، كما حقق طلبـة الجامعـة العديد من الجوائز في عدد مـن المسابقات والمؤتمرات العلميـة، أثبتـوا مـن خلالهـا تميزهم وكفاءتهم وجودة الرعاية الأكاديمية والعلمية التي يحظون بهـا في أقسام الجامعة الأكاديمية ومراكزهـا البحثيـة، حيـث تميـز طلبة كليـة الصيدلة في مؤتمر الصيدلة الدولي في دبـي بتحقيقهم المركـز الرابع، وكذلك تميز زملاؤهم في كلية التمريض في هاكاثون التمريض الذي عقد في جامعة الملك سعود بتحقيق المركز الثاني، كما تميز طلبة الجامعة في تحقيق المركز الثالث في العمل التطوعي على مستوى الجامعات السعودية، بالإضافة إلى عدد من الإنجازات الطلابية المتميزة. وأشار إلى أن الجامعة حرصت على ضـبط أدائها المؤسسي والأكاديمي، وتحسين كافة العمليات التـي تلقي بتأثيرها الإيجابي على كافة المستفيدين من خدماتها الأكاديمية والمعرفية والتدريبية، فارتفعت نسبة الاعتمادات في الجامعة إلى تسعة عشر اعتمـادًا، كما أبرمت الجامعـة عـدداً من الاتفاقيات المحلية لتعزيـز حضـورهـا الـوطني بالشراكة مع عدد مـن الهيئات والجهات المهمـة، كمـا أقامت عدداً مـن المؤتمرات والملتقيات العلمية، وأطلقـت عدداً مـن الحملات التوعوية المجتمعية. وعلى مستوى البنية التحتية يستمر العمل الدؤوب للتوسـع في مرافـق الجامعة المختلفة من القاعات الدراسية والمعامـل والمراكز المتخصصة، والمرافق الرياضية، والمكتبات، والعيادات الطبيــة، وقاعات التـدريب، كما يتم العمل باستمرار على عمليات التحول الرقمي، فقـد بلـغ عـدد الأنظمة الإلكترونية أكثر من 40 نظامًا إلكترونيًّا، يقدم أكثر من 600 خدمـة إلكترونيـة لمنسوبي الجامعة والمستفيدين مـن خدماتها .
واليوم وفي ختام المسابقة الوطنية للابتكار، نؤكـد سـعي الجامعة لاستنبات كل الأفكار الرائدة، وتقـديمها لأبنـاء الـوطن، فالابتكار هـو عنوان المرحلة القادمـة، وهـو البـاب الرئيس لمستقبلنا، نشحذ همـم المبتكرين، ونقـدم لهـم الرعايـة العلميـة، ونعمـل علـى التعريــف بإمكانياتهم ومشروعاتهم المميزة مع جهات الدعم والمساندة مـن شـركائنا في النجاح، ونعدكم يا صاحب السموّ أن تستمر هذه الجائزة في عطائهـا لتكون إحدى منصات الابتكار علـى المستوى الوطني، ولتكـون حائل جامعة المبتكرين، انطلاقاً من دورها في دعم منظومة البحث والابتكار بما يتوافق مع رؤية المملكة ٢٠٣٠، وبرنامج تنمية القدرات البشرية .
بعد ذلك استمع الحضور لأوبريت بعنوان “قيادتنا قمة فخرنا”.
بعدها تم عُرض فلم وثائقي من إنتاج إدارة الإعلام الجامعي،
ثم ألقى رئيس اللجنة الإشرافية للمسابقة الوطنية للابتكار “عصف”، الدكتور سرحان بن شامان السعيد، كلمة قال فيها أن المسابقة تلقت أكثر من ٣٢٠ فريقًا يمثلون أكثر من ١٠ جامعات سعودية، في مسارات ابتكارية متنوعة، شملت: الابتكار في التقنية، والابتكار في الصحة، والابتكار في الطاقة، والابتكار في السياحة، والابتكار الاجتماعي، والابتكار البرمجي، هذا التنوع زاد من إثراء التجربة في المسابقة، كانت منافسة فريدة، شهدنا فيها الفرق المتنافسة تتعاون لدعم بعضها بإيثار فريد يعكس السموّ الإسلامي في المنافسة وروح “عصف” .
وأضاف أن جامعة حائل تتطلع لاستدامة مثل هذه المبادرات التي تدعم استراتيجية الجامعة، وإسهاماتها في برامج رؤية المملكة ٢٠٣٠، وفق تطلعات القيادة الحكيمة، مقدماً الشكر والعرفان لكافة منسوبي الجامعة، وكافة المشاركين على ما بذلوه من جهد وعطاء أسهم في نجاح هذه المسابقة التي تأتي ضمن جهود الجامعة في دعم منظومة الابتكار الوطنية .
بعد ذلك تم تكريم المحكمين واللجنة التنفيذية بالمسابقة، بعد ذلك تك إعلان الطلبة الفائزين بالمسابقة وهم كالآتي:
الفائز بالمركز الأول : الاتصال الآمن بقيادة تركي بن شجاع الدوسري من جامعة الأمير سطام بن عبدالعزيز .
الفائز بالمركز الثاني فريق نظام التنبيهات الطبية بقيادة افراح بنت فهد العنزي من كلية الامير سلطان العسكرية للعلوم الصحية .
المركز الثالث لاقط ثاني أكسيد الكربون بقيادة أنس مؤتمن محمد من جامعة حائل .
المركز الرابع فريق ثرولس بقيادة : عبدالرحمن أشرف سربايا من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن .
المركز الخامس سلوى مهيد الحربي من جامعة حائل
كما تسلم سمو أمير المنطقة وسمو نائبة هدايا تذكارية من رئيس جامعة حائل .
كما وجه سموه بمضاعفة قيمة الجوائز للفائزين والمحكمين لتصبح قيمة الجوائز من 68 ألف ريال المقررة سابقاً ليصل إلى ما يزيد عن 890 ألفا حرصاً على تشجيع المبتكرين ولتصبح جامعة حائل منصة الابتكار.
وأكد صاحب السموّ الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، أن الجامعات السعودية تؤدي دوراً رائداً لدعم المبتكرين في ظل توجيهات ودعم من القيادة الرشيدة أيدها الله والتي دائماً تسعد وتتشرف بما يقدمه أبناء من إنجازات .